سواليف:
2024-09-30@16:47:47 GMT

هآرتس: أسرى من غزة محتجزون بسجن سري بالنقب

تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT

#سواليف

نقلت صحيفة ” #هآرتس ” الإسرائيلية عن #طبيب قوله إن السلطات الإسرائيلية تقترف #مخالفات قانونية بسجن سري في صحراء #النقب يحتجز فيه #أسرى من #غزة.

وكانت هيئة شؤون الأسرى والمحررين ونادي الأسير الفلسطيني قالت عبر حسابها على تليغرام مساء الأربعاء، إن إدارة #سجون_الاحتلال نفذت عمليات نقل بحق أسرى المؤبدات القابعين في سجن عوفر إلى عدة سجون منها “جلبوع” و”نفحة” و”ريمون” و”مجدو”.

وأضافت الهيئة والنادي أن عمليات النقل تستهدف بشكل أساسي عددا من قيادات “الحركة الأسيرة” والأسرى من ذوي المحكوميات العالية.

مقالات ذات صلة طرد النائب عوفر كسيف من قاعة الكنيست بعد وصفه اقتحام مستشفى الشفاء بـ”جريمة حرب”- (فيديو) 2024/04/04

ولفتت الهيئة والنادي إلى أن هناك العديد من الأسرى من قيادات الحركة الأسيرة جرى عزلهم، ومنهم من لا يزال رهن العزل الانفرادي، منذ عدة شهور، علما أن من تم نقلهم تعرضوا لعمليات نقل متكررة منذ مطلع العام الماضي حتى اليوم.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف هآرتس طبيب مخالفات النقب أسرى غزة سجون الاحتلال

إقرأ أيضاً:

استشهاد شاب فلسطيني في سجون الاحتلال بعد ساعات من اعتقاله

سرايا - أكّدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، السبت، استشهاد المعتقل وليد أحمد خليفة (30 عاما) من مخيم العين في نابلس، عقب اعتقاله قبل يومين.

وأوضحا في بيان، صدر اليوم السبت، أنه تم تأكيد استشهاد خليفة بعد اقتحام منزل عائلته، الخميس الماضي، وإطلاق النار عليه، واعتقاله.

وأشارا إلى أن خليفة هو شقيق الشهيد أمير خليفة وشقيق المعتقل الإداري خالد خليفة، والاحتلال ارتكب جريمة مركبة بحقّه، بإطلاق النار عليه بشكل مباشر بهدف إعدامه، بعد اقتحامه لمنزل عائلته في المخيم، ولم تعرف طبيعة إصابته في حينه، كما لم يتسن لهما التأكد من المكان الذي نقل إليه لاحقاً، إلى أنّ وصلت معلومات لعائلته مساء الخميس تفيد باستشهاده، ثم جرى إبلاغ العائلة لاحقا من الارتباط الفلسطيني.

ووفقاً لعائلته، فإن جيش الاحتلال أخرج وليد من المنزل وهو مصاب، حيث جرى نقله بواسطة نقالة خاصة لنقل الجرحى، وكان وليد يصرخ وينادي على عائلته، لحظة اعتقاله، الأمر الذي يؤكد أن وليد كان في وعيه لحظة إصابته، واعتقاله.

وتابعت الهيئة والنادي، أنّ الجريمة التي ارتكبت بحقّ الشهيد خليفة، هي جزء من عملية استهداف طالت العائلة منذ اغتيال شقيقه أمير خليفة في شهر آب عام 2023، واعتقال شقيقه خالد خليفة إدارياً منذ عدة شهور.

وأكّدا أن جريمة إعدام الشهيد خليفة -وهو أب لأربعة أطفال (طفلتين وطفلين) أحد أطفاله يبلغ من العمر شهر-، تُضاف إلى سجل جرائم الاحتلال المستمرة منذ عقود طويلة، والتي وصلت إلى ذروتها مع استمرار حرب الإبادة الجماعية بحق شعبنا في غزة، والعدوان الشامل على شعبنا في كافة الجغرافيات الفلسطينية، وبحقّ أسرانا وأسيراتنا في سجون الاحتلال الإسرائيليّ.

وحمّل الهيئة والنادي الاحتلال المسؤولية الكاملة عن استشهاد المعتقل وليد خليفة، وجددت الهيئة والنادي مطالبتهما المستمرة، للمنظمات الحقوقية الدولية باستعادة دورها اللازم والمطلوب ووقف حالة العجز المرعبة التي مسّت بكل المجتمع البشري، أمام حجم الجرائم المهولة التي يواصل الاحتلال الإسرائيليّ تنفيذها في إطار حرب الإبادة، وأحد أوجها العدوان الشامل على الأسرى والمعتقلين في سجون ومعسكرات الاحتلال.

من الجدير ذكره أنّه ومنذ بدء حرب الإبادة بعد تاريخ السابع من أكتوبر، وفي إطار عمليات التصعيد من حملات الاعتقال الممنهجة، صعّد الاحتلال كذلك من عمليات الإعدام الميداني، وإطلاق النار بشكل مباشر على مواطنين خلال عملية اعتقالهم، وهناك العشرات من الجرحى داخل السّجون ممن استهدفوا برصاص الاحتلال خلال عملية اعتقالهم، حيث يواجهون ظروفا قاهرة ومأساوية مع تصاعد الجرائم الطبيّة ومنهم من أصبح لديه مشكلات صحية مزمنة ودائمة.

ويشار إلى أنّه ومع استشهاد المعتقل خليفة، فإنّ عدد الشهداء المعتقلين الذين ارتقوا بعد تاريخ السابع من أكتوبر يرتفع إلى (25)، كما ويرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة منذ عام 1967 إلى (262)، وهم المعتقلين الذين استشهدوا داخل السجون والمعتقلات، أو أصيبوا واستشهدوا بعد ساعات أو أيام على اعتقالهم في مستشفيات الاحتلال، وكانت هوياتهم معلومة لدى المؤسسات المختصة وتم الإعلان عنهم، ويُضاف لهم عشرات المعتقلين من غزة الذين ارتقوا داخل سجون ومعسكرات الاحتلال بعد الحرب، ويواصل الاحتلال إخفاء هوياتهم وبياناتهم حتى اليوم، في ضوء جريمة الإخفاء القسري المستمرة منذ بدء الحرب.

إقرأ أيضاً : هآرتس: نتنياهو طلب تأجيل قرار اغتيال نصر الله حتى عودته من نيويورك لكنه وافق لاحقا بسبب “الفرصة العملياتية التي ظهرت”إقرأ أيضاً : أمناء حزب الله من التأسيس .. نصر الله الأمين العام الثاني الذي تغتاله (إسرائيل)إقرأ أيضاً : لبنان يعلق الدراسة لأسبوع

مقالات مشابهة

  • متظاهرون قبالة منزل نتنياهو يطالبون باتفاق لتبادل الأسرى بغزة
  • رغم فرض السلطات الجزائرية للتأشيرة..المغرب يسلم الجزائر جثة توأم حاول الهجرة من الفنيدق
  • متظاهرون قبالة منزل نتنياهو يطالبون باتفاق لتبادل الأسرى في غزة
  • في صمت القضبان.. أمهات يبكين أطفالهن المعتقلين ظلماً في سجون الحوثيين
  • أسرى النقب يشتكون من سياسة تجويع وإِمراض لتعذيبهم نفسيا وجسديا
  • كيف خططت إسرائيل ونفذت عملية اغتيال نصرالله؟
  • استشهاد شاب فلسطيني في سجون الاحتلال بعد ساعات من اعتقاله
  • الحكم بسجن أبوختالة 28 عاما في أمريكا في قضية الهجوم على القنصلية الأمريكية ببنغازي
  • مصرع 5 أشخاص في حادث تصادم سيارة نقل مقطورة وسيارتين ملاكي بسجن طرة
  • هآرتس: نصر الله ينجو من محاولة الاغتيال