الوطن| رصد

بحث المبعوث الأممي لدى ليبيا عبدالله باتيلي، مع أعضاء فريق الاتصال بالجنوب، الوضع السياسي الراهن في ليبيا، وسبل معالجة التحديات السياسية وكسر الجمود السائد.

وحث باتيلي فريق الاتصال وجميع الأطراف الليبية الفاعلة على توحيد وتنسيق الجهود لإيجاد حل مستدام للأزمة.

وأكد اللقاء على أهمية التمثيل العادل لجميع الليبيين في العملية السياسية.

الوسوم#المبعوث الأممي عبدالله باتيلي #الوضع السياسي في ليبيا التحديات السياسية ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: المبعوث الأممي عبدالله باتيلي الوضع السياسي في ليبيا التحديات السياسية ليبيا

إقرأ أيضاً:

حكومة الدبيبة: حسين القطراني بحث مع “الفاو” مشاريع ليبيا الزراعية

استقبل نائب عبد الحميد الدبيبة ووزير زراعته وثروته الحيوانية المكلف، حسين القطراني، وفدا رفيع المستوى من منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة “الفاو”، برئاسة المدير الإقليمي للمنظمة لمنطقة شمال إفريقيا والشرق الأدنى، والمدير القطري لمكتب المنظمة في ليبيا، إلى جانب عدد من خبراء الزراعة والمياه بالمنظمة.

وجاءت هذه الزيارة لتوقيع وثيقة مشاريع تهدف إلى دعم القطاع الزراعي في ليبيا، خاصة في مجالات الري، والإحصاء، والمسح الزراعي، بحسب بيان حكومة الدبيبة.

وعلى هامش اللقاء، عُقدت ورشة عمل فنية جمعت خبراء دوليين من منظمة الفاو مع عدد من الخبراء الوطنيين من مختلف القطاعات، منها وزارة الزراعة والثروة الحيوانية، ووزارة الموارد المائية، ومركز الاستشعار عن بعد، ومصلحة التعداد، بالإضافة إلى جهات أخرى معنية، وذلك لمناقشة الجوانب الفنية لهذه المشاريع الحيوية.

مقالات مشابهة

  • التفاصيل الكاملة لاجتماعات مجلسي “النواب والدولة” في القاهرة غدًا الأحد
  • انتقادات واسعة لموقف المبعوث الأممي في منتدى اليمن الدولي
  • “آل الشيخ” يرأس وفد المملكة المشارك في المؤتمر السابع للبرلمان العربي
  • المرعاش: مجلس الأمن يوافق على استمرار الوضع الراهن في ليبيا دون تغيير
  • فريق “كويتي أمريكي” يحقق في وفاة عسكريين كويتيين
  • حاج رجم: “أورلاندو بيراتس فريق جد قوي لكن ثقتي كبيرة في فريقنا”
  • «اللافي» يبحث مع المبعوث الأمريكي تطورات المشهد السياسي والاقتصادي
  • اللافي لـ “المبعوث الأمريكي”: الرئاسي يدعم عمل اللجنة الاستشارية
  • حكومة الدبيبة: حسين القطراني بحث مع “الفاو” مشاريع ليبيا الزراعية
  • إبراهيم الحجاج يبحث عن نصفه الآخر.. “يوميات رجل عانس”