أشخاص يحتاجون الزنك في أجسادهم أكثر من غيرهم .. اعرف السبب
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
الزنك هو معدن ضروري لصحة الجسم والعديد من الوظائف الحيوية، هناك بعض الأشخاص الذين قد يحتاجون إلى كميات أعلى من الزنك بسبب عوامل مختلفة. إليك بعض الأمثلة بحسب ما نشره موقع هيلثي:
النساء الحوامل والمرضعات: تحتاج النساء الحوامل والمرضعات إلى كميات إضافية من الزنك لدعم نمو الجنين وتطويره، ولتلبية احتياجات الطفل الرضيع عن طريق حليب الأم.
الأشخاص الذين يعانون من نقص الزنك: يعاني بعض الأشخاص من نقص الزنك في الجسم نتيجة لاستهلاك غير كافٍ من الأطعمة الغنية بالزنك أو بسبب اضطرابات في الامتصاص الغذائي. يمكن أن يشمل ذلك الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الجهاز الهضمي مثل القولون العصبي أو الالتهاب الكبدي المزمن.
الرياضيون والأشخاص النشطون: يحتاج الرياضيون والأشخاص الذين يمارسون نشاطًا بدنيًا شديدًا إلى كميات أعلى من الزنك. يتم فقدان الزنك عن طريق العرق والبول أثناء التمرين الشديد، ويتعين استبدال هذه الكميات المفقودة للحفاظ على التوازن الزنكي في الجسم.
الأشخاص الذين يعانون من حالات طبية معينة: قد يحتاج بعض الأشخاص الذين يعانون من حالات طبية مثل السكري، والأمراض المزمنة، والإصابات الحادة، والحروق إلى كميات إضافية من الزنك لتعزيز عملية التئام الجروح وتعزيز جهاز المناعة.
مع ذلك، يجب أن يتم استشارة الطبيب قبل تناول أي مكملات زنك أو إجراء تغييرات كبيرة في النظام الغذائي، يمكن للطبيب تحديد ما إذا كان هناك حاجة فعلية لزيادة استهلاك الزنك وتحديد الجرعة المناسبة والفترة الزمنية المطلوبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزنك الرياضيون النساء الأشخاص الذین یعانون من إلى کمیات من الزنک
إقرأ أيضاً:
موانئ المغرب على المتوسط تستعيد عافيتها مع تحسن كميات الصيد في فبراير
سجلت كمية منتجات الصيد البحري المفرغة بموانئ وقرى الصيادين بالسواحل المتوسطية لشمال المغرب، مع متم شهر فبراير الماضي، ارتفاعا بنسبة 9 في المائة مقارنة مع الفترة نفسها من عام 2024.
وأفاد المكتب الوطني للصيد البحري، في تقريره الأخير المتعلق بإحصائيات الصيد الساحلي والتقليدي بالمغرب، بأن الحجم الإجمالي لمفرغات منتجات الصيد البحري بالموانئ المتوسطية خلال الشهرين الأولين من العام الجاري بلغ 3504 أطنان.
وأضاف المصدر ذاته أن القيمة التجارية لمنتجات الصيد البحري المفرغة، بين فاتح يناير ومتم فبراير، سجلت ارتفاعا بنسبة 21 في المائة، حيث وصلت إلى 192,24 مليون درهم، مقابل 158,78 مليون درهم خلال الفترة ذاتها من السنة المنصرمة.
وحسب الأنواع، فقد تراجعت كمية الأسماك السطحية المفرغة بهذه الموانئ، الواقعة ضمن الشريط الساحلي بين طنجة غربا والسعيدية شرقا، إلى 582 طنا (ناقص 25 في المائة) بقيمة سوقية تناهز 8,27 مليون درهم (ناقص 23 في المائة)، مقابل 777 طنا و 10,78 مليون درهم قبل عام.
بالمقابل، سجل حجم المصطادات من الأسماك البيضاء المفرغة بموانئ المنطقة زيادة بنسبة 10 في المائة ليصل إلى 384 طنا بقيمة سوقية تناهز 16,27 مليون درهم (زائد 20 في المائة)، مقابل 350 طنا و 13,58 مليون درهم على أساس سنوي.
كما سجلت كمية الرخويات المفرغة ارتفاعا مهما لتصل إلى 2293 طنا (زائد 21 في المائة) بقيمة تعادل 153,77 مليون درهم (زائد 22 في المائة)، فيما سجلت كمية القشريات المفرغة ارتفاعا بنسبة 33 في المائة، لتناهز 177 طنا، بقيمة تصل إلى 12,69 مليون درهم (زائد 52 في المائة).
يذكر أن المكتب الوطني للصيد البحري أفاد بأن قيمة منتجات الصيد الساحلي والتقليدي المسوقة خلال شهري يناير وفبراير الماضيين سجلت زيادة، من حيث القيمة، بنسبة 13 في المائة لتصل إلى قرابة 2,29 مليار درهم، فيما بلغ وزن هذه المنتجات 67 ألفا و 644 طنا، بانخفاض بنسبة 27 في المائة مقارنة مع الفترة ذاتها من العام الفائت.
كلمات دلالية المغرب بحار صيد موانئ