روسيا.. ابتكار معجل بلازما للرحلات بين الكواكب
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
ابتكر خبراء مؤسسة "روساتوم" معجل بلازما الذي هو "قلب" نموذج أولي لمحرك بلازما صاروخي للرحلات بين الكواكب، ما يسمح لروسيا بالارتقاء إلى مستوى جديد في استكشاف الفضاء.
إقرأ المزيد
وجاء في بيان المؤسسة: "تم صنع معجل بلازما بمجال مغناطيسي خارجي لنموذج أولي لمحرك بلازما صاروخي مع زيادة في مؤشرات الدفع (6 نيوتن على الأقل) ونبض محدد (100 كم / ثانية على الأقل).
ويضيف: "سيسمح إنشاء محرك بلازما صاروخي بقوة عدة مئات من الكيلو واط في المستقبل لروسيا بتحقيق الريادة التكنولوجية في هذا المجال والارتقاء إلى مستوى جديد من استكشاف الفضاء، والقيام برحلات بين الكواكب، بالإضافة إلى التبادل المنتظم للبضائع بين الأرض والقمر".
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: اختراعات الفضاء جديد التقنية روساتوم صواريخ
إقرأ أيضاً:
وكالة الفضاء الأوروبية تعلن انتهاء مهمة التلسكوب الفضائي "غايا"
أعلنت وكالة الفضاء الأوروبية (إي إس إيه) اليوم أن التلسكوب الفضائي الأوروبي "غايا" أنهى رحلته الطويلة في رسم خريطة دقيقة لمجرة درب التبانة.
وأوضحت الوكالة في بيان أنه خلال 11 سنة، تمكن "غايا" من وضع خريطة فعلية للمجرة، مسلطًا الضوء على نشأتها وتطورها وشكلها الحالي، كما رصد بيئة درب التبانة، موثقًا وجود أكثر من 50 مجرة قزمة في المدار، إلى جانب تيارات ومجموعات نجمية، وفي الداخل سجل مسارات 150 ألف كويكب، واكتشف ما لا يقل عن 33 ثقبًا أسود.
أخبار متعلقة بعد الزلزال المدمر.. تايلاند تعلمن حالة الطوارئارتفاع عدد ضحايا حرائق الغابات في كوريا الجنوبية إلى 65 شخصًا .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وكالة الفضاء الأوروبية تعلن انتهاء مهمة التلسكوب الفضائي "غايا"انتهاء المهمةوانطلق "غايا" في 19 ديسمبر 2013 م تحت إشراف وكالة الفضاء الأوروبية، وعمل التلسكوب من مدار مستقر على مسافة 1.5 مليون كيلومتر من الأرض.
ومع انتهاء مهمته حرص مهندسو الوكالة على إصدار أمر بوقف تشغيله لتجنب تهديده الأدوات الأخرى العاملة هناك، مثل تلسكوب جيمس ويب الفضائي.
وعلى الرغم من انتهاء المهمة، فإن الكميات الهائلة من البيانات التي جمعها "غايا" ستظل قيد الاستخدام، ومن المتوقع أن تصدر المهمة سجلها الرابع في عام 2026 م، والذي يستند إلى 5 سنوات ونصف من عمليات المراقبة، كما يرتقب إصدار السجل النهائي في حدود عام 2030 م، متضمنًا معلومات مستندة إلى 10 سنوات ونصف من المراقبة الدقيقة.