أهم وأبرز أخبار السودان اليوم الخميس 4 أبريل 2024
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
متابعات – تاق برس – نشر أبرز وأهم أخبار السودان اليوم الخميس 4 أبريل 2024.
البرهان يصل عطبرة
♢عقار في جوبا بزيارة رسمية تستغرق عدة أيام
♢سكان دارفور يتكبدون عواقب الخلافات الداخلية بين القوة المشتركة للحركات
♢البرهان يلتقي وفد العموديات المستقلة
تكثيف التفتيش بنهر النيل
♢الموارد المعدنية تحصل على شهادة الجودة
♢اجتماع أديس أبابا.
. تقدم تطلق نداءً إنسانياً لإغاثة السودانيين
♢ارتفاع عدد ضحايا تفجير إفطار كتبة البراء لـ(15)
♢التأمينات الإجتماعية بشمال كردفان تصرف كافة معاشات ٢٠٢٣م
♢تخصيص (139) دورية مرورية لتفويج المركبات للعيد
♢تمديد حالة الطوارئ لمدة شهر بنهر النيل
♢مكافحة التهريب بالشمالية تضبط (5) مركبات تحمل مادة السيانيد السامة وأدوية بشرية مهربة
♢نهر النيل تحظر التجوال من الثامنة مساء حتى السادسة صباحا
اخبار منوعة:
♢معهد قناة الحزيرة يوافق على تدريب كوادر قناة الشمالية
♢فيديو ترند: الذكرى الخامسة لبدء اعتصام القيادة
♢السودان عضوا في اتفاقية حفظ أنواع الحيوانات البرية المهاجرة
♢وقفة نسائية احتجاجية بمركز للنازحين في الفاشر
♢منظمة الدعوة الإسلامية تقدم (90) طناً من المستهلكات الطبية
♢والي الشمالية يتسلم دعم الجمارك للعمل الصحي بالولاية
♢الزكاة بالقضارف تدعم مستشفى الولاية بجهاز الرنين المغناطيسى
♢احصائية: (١٣) الف فقيراً استفادوا من العلاج الموحد بالقضارف ٢٠٢٣م
♢مبادرة لإفطار عابري الطريق بزالنجي
♢التمرد يحاصر قرية نايل بالجزيرة بقوة قوامها 300 فردا وعددا من العربات
♢طلعات مكثفة للطيران بسماء ود الحداد
♢التمرد ينهب مقتنيات المواطنين بقرية الكنيناب ويهدد قرى مجاورة بالاقتحام
♢مقاومة مدني: التمرد يشن هجوماً غادراً على أبو عدارة
♢الدعم يقتل مواطناً غرب الحصاحيصا
♢الطيران يشن غارات عنيفة على مواقع في ولايتي جنوب وشمال دارفور
♢تقدم تؤكد التعامل بكل جدية مع رؤية الأمة القومي للإصلاح
♢الصحة تنفي أيلولة مستشفى النو بام درمان الى الجيش
♢تحت اشراف مديره العميد عمر مصطفي.. جهاز المخابرات بالشمالية يقيم افطاره السنوي
♢المقاومة الشعبية بالشمالية تؤكد استقرار الوضع الامني
♢خالد عمر: تقدم خطت خطوات مهمة لتعزيز الصوت المدني المناهض للحرب
♢عنقرة: انطلاق تأسيس هياكل الجبهة الشعبية السودانية عقب العيد
♢مناوي يتهم الدعم بابتزاز يونسيف ويطالب المنظمة بإصدار توضيح
♢سفير السودان بالقاهرة يستقبل وفد المجلس الاعلى للسودانيين بالخارج
♢اجتماع تقدم يؤكد بان الأولوية لوقف الحرب والاستجابة الإنسانية ووقف الانتهاكات
♢بدء تطبيق القرار الجديد لمنع ترحيل البضائع من دارفور لشمال السودان
♢محلل يستبعد اطلاق مسيرة افطار البراء من خارج عطبرة
♢المخابرات العامة والمواصفات بالنيل الازرق تضبطان شاحنة تحمل (200) جوال دقيق فاسد
♢ عمر الدقير يكتب: حول حديث ياسر العطا
♢إلغاء الإفطارات ذات الطابع الاحتفالي بالجزيرة
♢مليون وخمسمائة لاجئ جنوب سوداني بالنيل الأبيض يواجهون نقص الغذاء
♢نشر صور للخراب بكلية التربية بجامعة الخرطوم
♢تنفيذي محلية كرري يوجه بتسليم المعلمين بالمحلية راتب (3)أشهر قبل عيد الفطر
♢بدء عمليات إصلاح الكهرباء بمنطقة ود دروا بأم درمان
♢تنسيق بين الداخلية والمواصفات لحماية المستهلك
♢الشمالية تفتيش سيارات القوات النظامية
♢ابرزهم حمدوك.. اوامر قبض لـ(16) من قيادات تقدم
♢قطاع طرق ينهبون سيارات المواطنين في طريق (حلفا– تمبول) الترابي
♢الاتحاد السوداني للعلماء والأئمّة والدُّعاة: فزاعة الإرهاب مشروع استعماري بامتياز
♢تدابير احترازية ووتوجيه برفع الحس الأمنى للمواطنين بالقضارف
♢الآلاف يشيعون شهداء إفطار عطبرة إلى مثواهم الأخير
♢مجلس شورى الجعليين يطالب بإقالة حكومة نهر النيل ويحذر من اللامبالاة
♢والي الشمالية: المحافظة على أمن واستقرار الولاية في سلم الأولويات
♢التيار الإسلامي يتهم الدعم بالهجوم على افطار عطبرة
♢اعلامي: الدعم أخطر على الإنسانية من داعش والقاعدة
♢تقرير: أطباق ستارلينك المهربة تشكل شرياناً للحياة في السودان
♢وصول الدفعة الثانية من الجوازات لقنصلية اسوان
♢الصحة العالمية تدخل إمدادات طبية للسودان عبر الجنوب
♢شركات مناجم الذهب الاسترالية تخطط للتنقيب في السودان
♢مشاورات مصرية- أميركية بشأن السودان
♢أمر الطوارئ بالشمالية بتفتيش جميع العربات ومنع لبس الكدمول
♢شيوخ جبال النوبة يقيمون صلوات للسلام لمدة ثلاثة أيام
♢مصرفيون: ظرف السودان الأمني لا يسمح باستبدال فئة الألف جنيه من العملة
♢كسلا تواجه تحديات في استئناف الدراسة مع تواجد مئات الالاف من الاسر النازحة في المدارس
♢تقدم: جددنا مخاطبة قائد الجيش بتاريخ 3 يناير وتم قبول الطلب ولم يتم تحديد الزمان والمكان
♢تقرير: هل تتحول مدينة عطبرة إلى بؤرة صراع؟
♢الجمعية السودانية لعلوم الفلك والفضاء: الأربعاء (10) أبريل اول ايام العيد
♢مراسلو القنوات المحظورة: لم نتلقى ما يفيد الحظر
أخبار الرياضة:
♢النمير يلتقي معتصم جعفر
♢الهلال يكمل إجراءات إعارة الزامبي البرت كنغواندا
♢النمير يدعو إدارة الهلال والإتحاد لافطار الجمعة بالقاهرة
♢القيروان الليبي يضم لصفوفه السوداني سليم برشاوي
♢مازدا يجتمع بالجهاز الفني للمريخ بالاسماعيلية
♢النمير: نشكر رئيس الاتحاد على مجهوداته وحرصه على مصلحة الاندية
♢رئيس الاتحاد يلتقي مسئولي الكاف اليوم ويعد بتحصيل اموال المريخ
♢مازدا يتناول الامور الفنية مع ابراهومة
المصدر: تاق برس
إقرأ أيضاً:
الجيش يتقدم على الدعم السريع.. هل لا يزال الحل السلمي خيارًا؟
تصاعدت مرة أخرى الدعوات المطالبة بتشكيل حكومة منفى من عدد من القوى المنضوية تحت لواء تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية السودانية المعروفة بـ (تقدم) برئاسة عبدالله حمدوك رئيس الوزراء السابق المستقيل.
وكان هذا المقترح قد طُرح من قِبل بعض أعضاء "تقدم" في اجتماعات هيئتها القيادية التي انعقدت في مدينة عنتيبي الأسبوع الماضي، لكنه لم يجد رواجًا بل عارضته بعض القوى داخل التنسيقية نفسها، ومن ثَم خلا البيان الختامي للاجتماعات من أي إشارة إليه ضمن مخرجات ما تم الاتفاق عليه، وهو ما اعتبره المراقبون وقتها استبعادًا للاقتراح.
لكن وعلى نحو مفاجئ تجددت هذا الأسبوع الدعوات لتشكيل حكومة منفى.
ويبدو أنّ الوضع العسكري الميداني قد دفع بشكل ما بهذا المقترح إلى الواجهة مرة أخرى، حيث تشير التقارير الواردة في هذا الصدد إلى تقدم كبير ومتسارع للجيش السوداني والقوات المتحالفة معه في كل جبهات المواجهة مع قوات الدعم السريع، خاصة في الجبهات الساخنة كالفاشر، ونيالا، والجنينة، والخرطوم بحري، وولاية الجزيرة، وهي الأكثر سخونة، حيث تتقدم القوات الحكومية فيها من 3 جهات؛ لتطوق قوات مليشيا الدعم السريع المتواجدة بكثافة في مدينة (ود مدني) عاصمة ولاية الجزيرة، منذ ديسمبر/ كانون الأول من العام الماضي.
إعلانوتزامن مقترح تشكيل حكومة المنفى مع مقترح آخر لتشكيل سلطات إدارية في مناطق سيطرة الدعم السريع. قدم هذا المقترحَ عددٌ من مستشاري قوات الدعم السريع المتحالفة مع تنسيقية (تقدم)، وقد تم تنفيذه بالفعل في بعض المناطق في نيالا والجنينة وبعض قرى ومدن ولاية الجزيرة.
ولكن هذه السلطات بلا فاعلية وتستند إلى شرعية الأمر الواقع فحسب، وتديرها عناصر عسكرية تابعة للدعم السريع، ليست مؤهلة لممارسة العمل الإداري، فضلًا عن تورط عناصرها في انتهاكات وعمليات قتل وتعذيب واعتقال في حق المدنيين بهذه المناطق والتجنيد القسري للشباب، ومصادرة ممتلكات الأهالي، وإجبارهم على مغادرة منازلهم، واتخاذها ثكنات عسكرية ومخازن للسلاح.
ويأتي تجدد الدعوة لهذين المقترحين متزامنًا مع تزايد الحديث عن مفاوضات مزمعة بين الدعم السريع والجيش على خلفية "اتفاق جدة" الذي تمَّ التوقيع عليه في 11 مايو/ أيار 2023، والذي ألزم الدعم السريع بالخروج من الأعيان المدنية ومنازل المواطنين والتجمع في نقاط تم تحديدها مسبقًا، وهو ما لم تنفذه الدعم السريع، فأصبح الاتفاق معلقًا، وفي حكم المجمد، وتحول إلى عقبة تواجه كل المحاولات اللاحقة لتسوية الأزمة، حيث تصرّ الحكومة السودانية على تنفيذ الدعم السريع لهذا التعهد كشرط للدخول في أي صيغة تسوية.
ويبدو المشهد الآن غاية في التعقيد، والخيارات أكثر ضيقًا أمام الدعم السريع بالنظر إلى وضعها العسكري الحرج. فالقبول بتنفيذ اتفاق جدة يبدو صعبًا للدعم السريع في هذا التوقيت لسببين:
الأول هو أن الحكومة السودانية تتمسك بتطبيق اتفاق جدة فقط على المناطق والأعيان المدنية التي كانت تحت سيطرة قوات الدعم السريع وقت توقيع الاتفاق (قبل أكثر من عام ونصف)، بينما تستثني المناطق التي سيطرت عليها القوات لاحقًا، مما يعني عدم شمول هذه المناطق في الاتفاق، وهو ما تعتبره قوات الدعم السريع خسارة كبيرة لمكاسبها الميدانية التي حققتها خلال الحرب. والثاني هو الوضع الميداني الضعيف للدعم السريع بحيث سيكون قبولها بتنفيذ اتفاق جدة وهي في هذا الحال استسلامًا وإذعانًا يشبه الهزيمة. إعلانويأتي تعقيد إضافي يمثل قيدًا آخر على خطوات الحكومة السودانية نحو القبول بخيار التفاوض مع الدعم السريع وجناحها المدني "تقدم"، ألا وهو تنامي تيار جماهيري شعبي آخذ في التصاعد يدعو إلى خيار الحسم العسكري على الأرض، ويعتبر أن أي ميل للتفاوض والتسوية بمثابة طوق نجاة للدعم السريع ينقذها من هزيمة وشيكة.
كما أنه يعيد قوات الدعم السريع وحليفها المدني إلى المشهد السياسي والحياة العامة في السودان بعد كل تلك الانتهاكات والجرائم التي ارتكبتها في حق المدنيين، والدمار الذي أحدثته في البنية الأساسية، للدولة طال حتى الموروث التاريخي القومي للسودان، والشرخ الاجتماعي العميق الذي خلفته هذه الجرائم، مما أحدث حاجزًا نفسيًا كبيرًا يصعب معه القبول بأي دور محتمل لهذا التحالف في مستقبل الحياة العامة بالسودان.
في ضوء ما سبق، فإن دعوات تشكيل حكومة منفى تضيف تعقيدًا جديدًا يجعل التوصل إلى حل سلمي للأزمة احتمالًا بعيد المنال؛ فتشكيل حكومة منفى يعني نزع الشرعية عن الحكومة السودانية وإغلاق الباب في وجه أي مساعٍ للحل التفاوضي.
وكما قلنا، فقد وُوجهت هذه الدعوة بالرفض حتى من بعض مكونات تنسيقية "تقدم"، التي ترى أن تشكيل حكومة منفى في هذا التوقيت هو مغامرة غير محسوبة النتائج، وستواجه بتحدٍّ كبير، وهو نيل الاعتراف الدولي في ظل وجود حكومة معترف بها دوليًا بالفعل وتسيطر على معظم إقليم الدولة.
كما أن الاعتراف الدولي بحكومة كهذه يعني عدم وصول المساعدات الإنسانية الدولية إلى مستحقيها، حيث لا قدرة لحكومة منفية أن تقدم تسهيلات ودعمًا لوجيستيًا لمنظمات الإغاثة.
هناك مخاوف أيضًا أن يفضي تشكيل حكومة منفى في نهاية المطاف إلى تقسيم البلاد، وبالتالي حدوث فوضى غير مرغوب فيها، وتصعب السيطرة عليها، مما يهدد الاستقرار الإقليمي، ويمتد أثره إلى السلم والأمن الدوليين، خاصة أن المنطقة تمور بالمشاكل وفي حالة غليان ولا تحتمل المزيد.
إعلانأما تشكيل إدارة مدنية في مناطق سيطرة قوات الدعم السريع، فهو خيار غير عملي، ولن يكون مجديًا في ظل استمرار القتال والحصار الذي يضربه الجيش على هذه المناطق، وتفوقه الواضح عبر سلاح الطيران، وبالوضع الهجومي الذي يتخذه هو والقوات المتحالفة معه، كما أنه من البديهي ألا تقبل الحكومة بوجود سلطة داخل الدولة تنازعها شرعيتها، وبالتالي ستكون هذه المناطق أهدافًا مشروعة لنيران أسلحتها المختلفة.
وهكذا يبدو المشهد السوداني قاتمًا، تزداد تعقيداته يومًا بعد يوم، وتأخذ الأزمة فيه شكل مباراة صفرية تتضاءل فيها فرص التسوية السياسية والحل السلمي، ويبرز بقوة خيار الحسم العسكري على الأرض.
الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.
aj-logoaj-logoaj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+تابع الجزيرة نت على:
facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية