تاق برس:
2025-03-25@17:33:59 GMT

أهم وأبرز أخبار السودان اليوم الخميس 4 أبريل 2024

تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT

أهم وأبرز أخبار السودان اليوم الخميس 4 أبريل 2024

متابعات – تاق برس – نشر أبرز وأهم أخبار السودان اليوم الخميس 4 أبريل 2024.

البرهان يصل عطبرة
♢عقار في جوبا بزيارة رسمية تستغرق عدة أيام
♢سكان دارفور يتكبدون عواقب الخلافات الداخلية بين القوة المشتركة للحركات
♢البرهان يلتقي وفد العموديات المستقلة
تكثيف التفتيش بنهر النيل

♢الموارد المعدنية تحصل على شهادة الجودة
♢اجتماع أديس أبابا.

. تقدم تطلق نداءً إنسانياً لإغاثة السودانيين
♢ارتفاع عدد ضحايا تفجير إفطار كتبة البراء لـ(15)
♢التأمينات الإجتماعية بشمال كردفان تصرف كافة معاشات ٢٠٢٣م
♢تخصيص (139) دورية مرورية لتفويج المركبات للعيد

♢تمديد حالة الطوارئ لمدة شهر بنهر النيل
♢مكافحة التهريب بالشمالية تضبط (5) مركبات تحمل مادة السيانيد السامة وأدوية بشرية مهربة
♢نهر النيل تحظر التجوال من الثامنة مساء حتى السادسة صباحا

اخبار منوعة:

♢معهد قناة الحزيرة يوافق على تدريب كوادر قناة الشمالية
♢فيديو ترند: الذكرى الخامسة لبدء اعتصام القيادة
♢السودان عضوا في اتفاقية حفظ أنواع الحيوانات البرية المهاجرة
♢وقفة نسائية احتجاجية بمركز للنازحين في الفاشر
♢منظمة الدعوة الإسلامية تقدم (90) طناً من المستهلكات الطبية

♢والي الشمالية يتسلم دعم الجمارك للعمل الصحي بالولاية
♢الزكاة بالقضارف تدعم مستشفى الولاية بجهاز الرنين المغناطيسى
♢احصائية: (١٣) الف فقيراً استفادوا من العلاج الموحد بالقضارف ٢٠٢٣م
♢مبادرة لإفطار عابري الطريق بزالنجي
♢التمرد يحاصر قرية نايل بالجزيرة بقوة قوامها 300 فردا وعددا من العربات
♢طلعات مكثفة للطيران بسماء ود الحداد
♢التمرد ينهب مقتنيات المواطنين بقرية الكنيناب ويهدد قرى مجاورة بالاقتحام
♢مقاومة مدني: التمرد يشن هجوماً غادراً على أبو عدارة

♢الدعم يقتل مواطناً غرب الحصاحيصا
♢الطيران يشن غارات عنيفة على مواقع في ولايتي جنوب وشمال دارفور
♢تقدم تؤكد التعامل بكل جدية مع رؤية الأمة القومي للإصلاح

♢الصحة تنفي أيلولة مستشفى النو بام درمان الى الجيش
♢تحت اشراف مديره العميد عمر مصطفي.. جهاز المخابرات بالشمالية يقيم افطاره السنوي
♢المقاومة الشعبية بالشمالية تؤكد استقرار الوضع الامني

♢خالد عمر: تقدم خطت خطوات مهمة لتعزيز الصوت المدني المناهض للحرب
♢عنقرة: انطلاق تأسيس هياكل الجبهة الشعبية السودانية عقب العيد
♢مناوي يتهم الدعم بابتزاز يونسيف ويطالب المنظمة بإصدار توضيح

♢سفير السودان بالقاهرة يستقبل وفد المجلس الاعلى للسودانيين بالخارج
♢اجتماع تقدم يؤكد بان الأولوية لوقف الحرب والاستجابة الإنسانية ووقف الانتهاكات
♢بدء تطبيق القرار الجديد لمنع ترحيل البضائع من دارفور لشمال السودان
♢محلل يستبعد اطلاق مسيرة افطار البراء من خارج عطبرة

♢المخابرات العامة والمواصفات بالنيل الازرق تضبطان شاحنة تحمل (200) جوال دقيق فاسد
♢ عمر الدقير يكتب: حول حديث ياسر العطا
♢إلغاء الإفطارات ذات الطابع الاحتفالي بالجزيرة
♢مليون وخمسمائة لاجئ جنوب سوداني بالنيل الأبيض يواجهون نقص الغذاء

♢نشر صور للخراب بكلية التربية بجامعة الخرطوم
♢تنفيذي محلية كرري يوجه بتسليم المعلمين بالمحلية راتب (3)أشهر قبل عيد الفطر
♢بدء عمليات إصلاح الكهرباء بمنطقة ود دروا بأم درمان
♢تنسيق بين الداخلية والمواصفات لحماية المستهلك
♢الشمالية تفتيش سيارات القوات النظامية

♢ابرزهم حمدوك.. اوامر قبض لـ(16) من قيادات تقدم
♢قطاع طرق ينهبون سيارات المواطنين في طريق (حلفا– تمبول) الترابي
♢الاتحاد السوداني للعلماء والأئمّة والدُّعاة: فزاعة الإرهاب مشروع استعماري بامتياز
♢تدابير احترازية ووتوجيه برفع الحس الأمنى للمواطنين بالقضارف

♢الآلاف يشيعون شهداء إفطار عطبرة إلى مثواهم الأخير
♢مجلس شورى الجعليين يطالب بإقالة حكومة نهر النيل ويحذر من اللامبالاة
♢والي الشمالية: المحافظة على أمن واستقرار الولاية في سلم الأولويات

♢التيار الإسلامي يتهم الدعم بالهجوم على افطار عطبرة
♢اعلامي: الدعم أخطر على الإنسانية من داعش والقاعدة
♢تقرير: أطباق ستارلينك المهربة تشكل شرياناً للحياة في السودان

♢وصول الدفعة الثانية من الجوازات لقنصلية اسوان
♢الصحة العالمية تدخل إمدادات طبية للسودان عبر الجنوب
♢شركات مناجم الذهب الاسترالية تخطط للتنقيب في السودان

♢مشاورات مصرية- أميركية بشأن السودان
♢أمر الطوارئ بالشمالية بتفتيش جميع العربات ومنع لبس الكدمول
♢شيوخ جبال النوبة يقيمون صلوات للسلام لمدة ثلاثة أيام

♢مصرفيون: ظرف السودان الأمني لا يسمح باستبدال فئة الألف جنيه من العملة
♢كسلا تواجه تحديات في استئناف الدراسة مع تواجد مئات الالاف من الاسر النازحة في المدارس
♢تقدم: جددنا مخاطبة قائد الجيش بتاريخ 3 يناير وتم قبول الطلب ولم يتم تحديد الزمان والمكان

♢تقرير: هل تتحول مدينة عطبرة إلى بؤرة صراع؟
♢الجمعية السودانية لعلوم الفلك والفضاء: الأربعاء (10) أبريل اول ايام العيد
♢مراسلو القنوات المحظورة: لم نتلقى ما يفيد الحظر
أخبار الرياضة:

♢النمير يلتقي معتصم جعفر
♢الهلال يكمل إجراءات إعارة الزامبي البرت كنغواندا
♢النمير يدعو إدارة الهلال والإتحاد لافطار الجمعة بالقاهرة
♢القيروان الليبي يضم لصفوفه السوداني سليم برشاوي
♢مازدا يجتمع بالجهاز الفني للمريخ بالاسماعيلية

♢النمير: نشكر رئيس الاتحاد على مجهوداته وحرصه على مصلحة الاندية
♢رئيس الاتحاد يلتقي مسئولي الكاف اليوم ويعد بتحصيل اموال المريخ
♢مازدا يتناول الامور الفنية مع ابراهومة

المصدر: تاق برس

إقرأ أيضاً:

بعد تقدم الجيش.. هل تعود الخرطوم عاصمة فعلية للسودان؟

استعاد الجيش السوداني خلال الأيام الماضية مناطق استراتيجية في الخرطوم، كانت تحت سيطرة قوات الدعم السريع، من بينها القصر الجمهوري وسفارات ومقار حكومية وجامعات.
على

وطرح هذا التقدم تساؤلات بشأن إمكانية عودة الحياة الطبيعية، ولو بشكل نسبي، للعاصمة التي تعاني من الحرب الدائرة منذ أكثر من عامين.

وتدير الحكومة السودانية شؤونها من مدينة بورتسودان الساحلية، وربما تقرر حال تمكنت قوات الجيش من تأمين العاصمة، الحكم مجددا من الخرطوم.

قال محللون سودانيون للحرة إن خطوة استعادة الجيش لتلك المناطق والمباني الاستراتيجية، تمثل إشارة قوية على إمكانية عودة الحياة مجددا إلى العاصمة، لتصبح الخرطوم العاصمة الفعلية بدلا من بورتسودان.
ما تبعات تقدم الجيش؟

الكاتب والصحفي السوداني، عثمان ميرغني، قال إن تقدم الجيش في الخرطوم له تأثير كبير على الأوضاع العسكرية وعلى إمكانية عودة المواطنين لمنازلهم، بجانب تأثيره الكبير سياسيا ودوليا.

شرح ميرغني لموقع الحرة قائلا إن “استعادة مدينة الخرطوم والمقار الرئيسية مثل القصر الجمهوري. وقدرة الجيش على إكمال تحرير ولاية الخرطوم بما فيها من جيوب قليلة للدعم السريع في جنوب وشرق الخرطوم وأقصى غرب أم درمان، يعني عمليا انتهاء التمرد بصورة كاملة في 3 ولايات هي سنار والجزيرة والخرطوم”.

يُذكر أن الحرب بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع اندلعت في أبريل 2023، بعد خلافات بشأن عملية الانتقال الديمقراطي.

ورغم توقيع اتفاقيات عدة لوقف إطلاق النار، إلا أن القتال استمر، مما أدى إلى سقوط آلاف القتلى ونزوح الملايين.​

المحلل السوداني، محمد تورشين، أوضح لموقع الحرة، أن الجيش استعاد مقار البعثات الدبلوماسية للدول وللاتحاد الأوروبي والاتحاد الأفريقي.

وقال: “يعني ذلك أنها بداية لاستكمال السيطرة على الخرطوم في الأيام المقبلة. وسيكون تأثير ذلك بلا شك كبيرا جدا على الحياة العامة باعتبار أن هذا التقدم سوف يسمح بعودة أجهزة الدولة من العاصمة، بعدما عملت الحكومة بشكل مؤقت من بورتسودان”.
هل تعود الحياة إلى العاصمة؟

في الأيام العادية، تكتظ الخرطوم ومناطق المال والأعمال والمقار الحكومية التي سيطر عليها الجيش مؤخرا، بالمواطنين الذين يصلون من مناطق في الخرطوم ومن مدن أخرى، للعمل والجامعات.

ويقول ميرغني للحرة إن الجيش استعاد السيطرة على مناطق وسط الخرطوم، حيث توجد عدة جامعات تضم نحو مئتي ألف طالب، مضيفا أن “إعادة الجامعات لوضعها الطبيعي يتطلب إعداد المقار واستعادة طواقم التدريس، ويحتاج ذلك لعدة أشهر”.

تورشين أشار إلى وجود مقار جامعات مثل النيلين والخرطوم توقفت منذ أكثر من عامين بسبب الحرب.

وقال إن سيطرة الجيش على تلك المناطق يعني أن الحرب مع قوات الدعم السريع “ستنتقل إلى أطراف العاصمة ثم أطراف السودان بشكل عام”.
وداعا بورتسودان؟

الحرب المستمرة منذ أكثر من عامين، ألحقت أضرارا جسيمة بالبنية التحتية وأجبرت أكثر من 12 مليون شخص على النزوح سواء داخل البلاد أو خارجها، بجانب إعلان خبراء في أغسطس 2024 وقوع المجاعة في منطقة واحدة من إقليم دارفور وزاد العدد في ديسمبر إلى 5 مناطق، مع توقعات بتفشيها في مزيد من المناطق.

وقُتل عشرات الآلاف على الرغم من أن تقديرات القتلى غير مؤكدة.

وفر مئات الألوف إلى مصر وتشاد وجنوب السودان، وعبرت أعداد أقل إلى إثيوبيا وجمهورية أفريقيا الوسطى.

“عودة المواطنين إلى منازلهم أحد أهم ما يدور بذهن النازحين الذين يعانون في مناطق داخل أو خارج السودان. يستعجلون العودة سريعا بمجرد سماع أنباء عن استعادة الجيش للخرطوم”، وفق حديث ميرغني للحرة.

ويوضح الكاتب السوداني أن فكرة “وجود عاصمة بديلة يؤثر بشكل كبير على الصورة الذهنية للدولة في الخارج وعلى قدرتها على التعاطي دبلوماسيا، ومع مغادرة أغلب السفارات إلى دول الجوار وبقاء القليل جدا في بورتسودان، تعني عودة الخرطوم عودة تلك السفارات واستعادة المسار الدبلوماسي الطبيعي”.

وكان قائد الدعم السريع، محمد حمدان دقلو (حميدتي) توعد قبل أيام من توسيع الجيش سيطرته في الخرطوم، باستمرار القتال في العاصمة والقصر الجمهوري، لكن الخبير في الشؤون الأمنية والعلاقات الدولية، إبراهيم مطر، قال لقناة الحرة إن خطاب “حميدتي كان لرفع معنويات جنوده لا أكثر”.
الحرب.. إلى أين؟

قوات الدعم السريع تمركزت خلال الأيام الأولى من الحرب في أحياء بأنحاء العاصمة، وأحرزت تقدما سريعا بحلول نهاية عام 2023 لتحكم قبضتها على دارفور وتسيطر على ولاية الجزيرة جنوبي الخرطوم، وهي منطقة زراعية مهمة.

بحلول مارس الجاري، استعاد الجيش بعض السيطرة بتقدمه في أم درمان، إحدى المدن الثلاث التي تشكل العاصمة الكبرى، لكن قوات الدعم السريع تقدمت مرة أخرى لاحقا في ولايات سنار والنيل الأبيض والقضارف.

واندلعت معارك ضارية حول مدينة الفاشر، معقل الجيش في شمال دارفور.

وقال ميرغني للحرة إن الولايات مثل كردفان ودارفور التي يسيطر عليها الدعم السريع حاليا “أمرها أسهل كثيرا جدا من ولايات الوسط التي استعادها الجيش”.

فيما قال مطر أيضًا إن المسار في دارفور “أسهل مما واجهه الجيش في ولايات الوسط مع وجود سكان ومباني عالية، هناك قوات مدربة حاربت الدعم السريع من قبل”.

ولفت إلى أن تلك القوات التابعة للجيش تحركت بالفعل وأغلقت نحو “90 بالمئة من خطوط الإمداد من ليبيا وتشاد أمام الدعم السريع، وبذلك تم تطويق قواته”.

وأضاف أنه في معركة مثل دارفور “سيبتعد الجيش عن استخدام الطيران، إلا نادرا، ستكون عمليات مشاة ومسيرات ولديه القوات والتقنية في معركة لن تأخذ كثيرا من الوقت، ولكن لن تكون سهلة”.

محمد الصباغ – الحرة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الإعدام شنقا فى مواجهة متعاون مع الدعم السريع
  • «ضيافة مركز دبي التجاري» تقدم خدماتها لمليون عميل في 2400 فعالية خلال 2024
  • بعد تقدم الجيش.. هل تعود الخرطوم عاصمة فعلية للسودان؟
  • ليس من مصلحة حكومة دولة جنوب السودان محاولة القفز الأعرج علي الحقائق
  • تأجيل محاكمة المتهم بقتل زوجته لجلسة الخميس للمرافعة
  • مجلس الوزراء: تقدم مصر بمؤشر إدارة الموارد المائية 13.9 نقطة عام 2024
  • الكارت الموحد للدعم يطبق أول أبريل 2025.. كل ما تريد معرفته سؤال وجواب
  • قتلى وجرحى في استهداف الدعم السريع لمسجد في شرق النيل بمسيرة أثناء صلاة التراويح
  • عقوبة رادعة فى مواجهة متعاون مع الدعم السريع
  • السودان سيكون شرسا وعنيفا في هذه النقطة مع كل الدول الداعمة للتمرد