الملابس الصيفية والشتوية.. حلول لاختيار الملابس المناسبة في فصل الربيع
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
مع تقلبات الطقس الحادة التي تشهدها البلاد في فصل الربيع، ومع اقتراب موعد عيد الفطر المبارك، يثير السؤال المتكرر حول ما يجب ارتداؤه خلال هذه الفترة، هل يجب ارتداء ملابس صيفية أم شتوية؟
ويأتي موقع "sahnifabrics" البريطاني ليقدم حلولًا مبتكرة لهذا الجدل من خلال قطع ملابس سحرية تتناسب مع كل الأوقات، سواء في الحر أو البرد.
السترات القطنية والصوفية: تعتبر السترات القطنية والصوفية مناسبة للارتداء في الطقس المتقلب، حيث توفر التغطية والدفء خلال البرودة الليلية، ويمكن التخلص منها في حال الحرارة الشديدة.
السراويل الواسعة والجينز القطني: اختيار السراويل الواسعة والجينز القطني يوفر الراحة والتهوية خلال الأيام الحارة.
الفساتين المصنوعة من القطن: تعتبر الفساتين المصنوعة من القطن خيارًا مثاليًا للارتداء في الأيام المعتدلة، ويمكن ارتداء سترة فوقها في حال البرودة.
ملابس النوم الخفيفة والقابلة للتنفس: يجب أن تكون ملابس النوم خفيفة الوزن ومصنوعة من أقمشة ناعمة ومرنة لتوفير الراحة والاسترخاء خلال الليالي الدافئة.
باختيار القطع المناسبة والمتنوعة، يمكن للأفراد التأقلم مع التغيرات الجوية والاستمتاع بفترة عيد الفطر بأكملها دون الحاجة إلى التفكير في الجدل بين الملابس الصيفية والشتوية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الربيع فصل الربيع ملابس تقلبات الجو
إقرأ أيضاً:
الأب جون جبرائيل: طقوس صارمة لاختيار خليفة البابا .. عزلة تامة وصلوات مستمرة
كشف الأب جون جبرائيل الدومنيكاني عن تفاصيل وطقوس اختيار خليفة البابا فرانسيس، مؤكداً أن العملية الانتخابية في الكنيسة الكاثوليكية تتم في أجواء روحانية صارمة، بعيدة تماماً عن أي تأثير خارجي.
وأوضح خلال مداخلته عبر تطبيق " زووم " في برنامج "كلمة أخيرة" مع الإعلامية لميس الحديدي على قناة ON، أن 135 كاردينالاً ممن لم يتجاوزوا سن الثمانين، يحق لهم المشاركة في التصويت، حيث:"يُعزل الكرادلة تماماً عن العالم الخارجي خلال فترة الانتخابات، داخل مبنى خاص في الفاتيكان، وتُمنع عنهم الهواتف المحمولة أو أي وسيلة اتصال، بهدف ضمان نقاء القرار وعدم التأثر بأي ضغوط خارجية".
وأكد جبرائيل أن الانتخابات البابوية ليست مجرد عملية سياسية أو إدارية، بل تُجرى بروح دينية عميقة:"الكنيسة تؤمن أن الله يتدخل بإلهامه في عقل وقلب الناخبين، ولهذا لا تُستخدم القرعة، بل أن كل كاردينال ومن خلال الصلوات يكون التفكير في مصلحة الكنيسة أولاً، وليس مصلحته الشخصية".
وحول آلية التصويت، أوضح أنه يشترط القانون الكنسي أن يحصل المرشح على ثلثي أصوات الكرادلة للفوز وإذا لم يحصل أي مرشح على هذه النسبة، تُعاد الجولات الانتخابية. وقد تستمر العملية من يومين إلى أسبوع أو أكثر، حتى يُتفق على اسم بإلبية الثلثين وفي أحد المرات في عصور قديمة إستمرت العملية عاماً وفي مرة أخرى ثلاث أعوام لكن هذه فترات إستثنائية لوجود مشاكل حينها وإضطرابات سياسية.
وأشار إلى أنه نظرياً يمكن اختيار بابا ليس من بين الكرادلة، لكن هذا لم يحدث منذ قرون طويلة، وهو أمر نادر للغاية في العصر الحديث.