الملابس الصيفية والشتوية.. حلول لاختيار الملابس المناسبة في فصل الربيع
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
مع تقلبات الطقس الحادة التي تشهدها البلاد في فصل الربيع، ومع اقتراب موعد عيد الفطر المبارك، يثير السؤال المتكرر حول ما يجب ارتداؤه خلال هذه الفترة، هل يجب ارتداء ملابس صيفية أم شتوية؟
ويأتي موقع "sahnifabrics" البريطاني ليقدم حلولًا مبتكرة لهذا الجدل من خلال قطع ملابس سحرية تتناسب مع كل الأوقات، سواء في الحر أو البرد.
السترات القطنية والصوفية: تعتبر السترات القطنية والصوفية مناسبة للارتداء في الطقس المتقلب، حيث توفر التغطية والدفء خلال البرودة الليلية، ويمكن التخلص منها في حال الحرارة الشديدة.
السراويل الواسعة والجينز القطني: اختيار السراويل الواسعة والجينز القطني يوفر الراحة والتهوية خلال الأيام الحارة.
الفساتين المصنوعة من القطن: تعتبر الفساتين المصنوعة من القطن خيارًا مثاليًا للارتداء في الأيام المعتدلة، ويمكن ارتداء سترة فوقها في حال البرودة.
ملابس النوم الخفيفة والقابلة للتنفس: يجب أن تكون ملابس النوم خفيفة الوزن ومصنوعة من أقمشة ناعمة ومرنة لتوفير الراحة والاسترخاء خلال الليالي الدافئة.
باختيار القطع المناسبة والمتنوعة، يمكن للأفراد التأقلم مع التغيرات الجوية والاستمتاع بفترة عيد الفطر بأكملها دون الحاجة إلى التفكير في الجدل بين الملابس الصيفية والشتوية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الربيع فصل الربيع ملابس تقلبات الجو
إقرأ أيضاً:
معهد بحوث القطن: صناعات النسيج تمثل 3% من عصب الاقتصاد الوطني |فيديو
قال الدكتور مصطفى عمارة، المتحدث باسم معهد بحوث القطن، إن القطن محصول استراتيجي للدولة تقوم عليه صناعات عديدة ولدينا أكثر من 6500 مصنع غزل ونسيج ونحو 2 مليون عامل في صناعة الغزل والنسيج، لافتاً إلى أن صناعات النسيج تمثل 3% من عصب الاقتصاد الوطني.
وأضاف "عمارة " خلال لقائه مع الإعلامية رشا مجدي وعبيدة أمير ببرنامج "صباح البلد" المذاع على قناة "صدى البلد"، أن الدولة تعمل حاليا على إعادة إحياء مصانع الغزل والنسيج منذ 2018، وذلك من خلال التشغيل التجريبي لأكبر مصنع غزل ونسيج على مستوى العالم، بماكينات سويسرية وتكنولوجيا تناسب الإنتاج والمتطلبات العالمية.
وتابع المتحدث باسم معهد بحوث القطن، أن بورصة القطن نشأت في مينا البصل بالإسكندرية عام1827 إلي أن جاءت اتفاقية الجات وبدأت التجارة الحرة وأصبحت تجارة القطن تجارة حرة يتحكم فيها التجار عقب 1994، ما أدى لبداية تدهور زراعة القطن طويل التيلة في مصر عام 2015 وحتى اليوم.
وأكد مصطفي عمارة، أن الدولة وضعت خطة للنهوض بصناعة القطن من خلال محاور عدة، أهمها التسويق الجيد للمنتج والتسعير وفقا للبورصات العالمية ووضع أسس وخطط للمزارعين.