توجيهات هامة لشراء مواد إعداد كحك العيد
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
تحذير من شراء السمن غير المعروف المصدر:حذر جهاز حماية المستهلك المواطنين من شراء السمن غير المعروف المصدر عند إعداد كحك العيد، نظرًا لتأثيره السلبي على الصحة.
ووفقًا لمنشور نشره الجهاز على صفحته الرسمية على فيسبوك، يجب أن يكون السمن خاليًا من الدهون المهدرجة، وأن تكون رائحته مقبولة وخالية من رائحة التزنخ، بالإضافة إلى ضرورة التحقق من تاريخ الإنتاج ومدة الصلاحية.
بالإضافة إلى ذلك، قدم جهاز حماية المستهلك مجموعة من النصائح عند شراء كعك العيد، وهي كالتالي:
الشراء من مكان موثوق: يُنصح بعدم شراء الكعك من الباعة الجائلين، ويجب أن يكون من مكان معتمد وموثوق لبيع الحلويات وتصنيع الكعك.التحقق من الغلاف: يجب أن يحتوي غلاف الكعك على اسم المحل وتاريخ الإنتاج ومدة الصلاحية.الرائحة: يجب أن يكون الكعك خاليًا من الروائح غير المقبولة وروائح التزنخ. نصائح لشراء الدقيقوأيضًا، وجه الجهاز نصائح لشراء الدقيق وهي:
المصدر الموثوق: يجب أن يكون الدقيق من مصدر موثوق به.الوزن واللون: يجب أن يكون الدقيق غير متكتل وناعم وأبيض اللون.الخالية من الشوائب: يجب أن يكون الدقيق خاليًا من الردة الناعمة والخشنة والحشرات وأطوارها مثل السوس والديدان.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكحك اسعار الكحك یجب أن یکون یکون ا
إقرأ أيضاً:
عدن.. توجيهات بمصادرة “الطماش” و”لعبة القمع” من الأسواق
شمسان بوست / عدن:
أصدرت الإدارة العامة للجان المجتمعية في العاصمة عدن توجيهات رسمية إلى رؤساء اللجان المجتمعية في المديريات بضرورة اتخاذ إجراءات صارمة تجاه بيع واستخدام ألعاب الطماش ولعبة القمع، وذلك بعد تلقي شكاوى من النساء والمشرفين حول مخاطر هذه الألعاب على الأطفال والمجتمع.
ووفقًا للتعميم الصادر، فإن لعبة الطماش تتسبب بالخوف والقلق لدى بعض الأطفال، كما أن بعض اللاعبين يقومون برمي الطماش فوق النساء، مما يؤدي إلى حدوث فوضى وإزعاج في الأماكن العامة.
وأكدت الإدارة على ضرورة مصادرة هذه الألعاب من أيدي الأطفال ومنع بيعها في الأحياء السكنية والمحلات التجارية، مع إلزام اللجان المجتمعية في المديريات بتسليم المضبوطات إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
وقع على التعميم العميد عبد الرحمن محمد الشوعي، نائب مدير عام الإدارة العامة للجان المجتمعية، والعميد علي أحمد المنصوري، مدير عام الإدارة العامة للجان المجتمعية.