وزير الداخلية يرأس اجتماعاً لمناقشة سير الخطة الأمنية والخدمية لزيارة عاشوراء
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن وزير الداخلية يرأس اجتماعاً لمناقشة سير الخطة الأمنية والخدمية لزيارة عاشوراء، وزير الداخلية يرأس اجتماعاً لمناقشة سير الخطة الأمنية والخدمية لزيارة عاشوراء،بحسب ما نشر موازين نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وزير الداخلية يرأس اجتماعاً لمناقشة سير الخطة الأمنية والخدمية لزيارة عاشوراء ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وزير الداخلية يرأس اجتماعاً لمناقشة سير الخطة الأمنية والخدمية لزيارة عاشوراء
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وزير الداخلية يرأس اجتماعاً لمناقشة سير الخطة الأمنية والخدمية لزيارة عاشوراء وتم نقلها من موازين نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
سابقة تاريخية.. إسرائيل تفتح أبوابها لوفد درزي سوري لزيارة دينية
في خطوة غير مسبوقة، وافقت إسرائيل على “مبيت وفد درزي سوري مكوّن من 600 رجل دين، لزيارة مقام النبي شعيب”.
وقال وزير الدفاع الإسرائيلي، إسرائيل كاتس: تمت الموافقة على دخول 600 من رجال الدين الدروز السوريين إلى إسرائيل، لزيارة مقام النبي شعيب”.
وحسب ما أفاد موقع “والا” الإخباري، “سيكون هذا هو أول مرة يُسمح فيها للزوار الدروز السوريين بالبقاء في إسرائيل طوال الليل، على أن يعودوا إلى سوريا في اليوم التالي”.
وفي مارس الماضي، وافق كاتس، “على زيارة مماثلة لـ60 من رجال الدين، الذين التقوا بالزعيم الروحي للطائفة الدرزية في إسرائيل، الشيخ موفق طريف، وزاروا الموقع المقدس بالنسبة للطائفة”.
يذكر أنه “تضم إسرائيل مجموعة صغيرة من الدروز، بينما يعيش نحو 24 ألف درزي في هضبة الجولان المحتلة، التي استولت عليها إسرائيل من سوريا في حرب عام 1967، وفي عام 1981، ضمت إسرائيل الهضبة بشكل أحادي، وهو ما لم تعترف به معظم الدول ولا الأمم المتحدة”.