مبابي يقود باريس سان جرمان إلى نهائي كأس فرنسا
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
إعداد: فرانس24 تابِع إعلان اقرأ المزيد
قاد كيليان مبابي فريقه باريس سان جرمان للفوز على ضيفه رين 1-0 الأربعاء في نصف نهائي مسابقة كأس فرنسا، ليترشح إلى مواجهة ليون في النهائي.
وسجل مبابي هدف المباراة الوحيد في الدقيقة 40، بعدما أهدر قبلها بثلاث دقائق ركلة جزاء تصدى لها الحارس المخضرم ستيف مانداندا، ليرفع رصيده إلى 37 هدفا في المسابقة وبات رابع أفضل هداف في تاريخ الكأس بعد ميشال بلاتيني (44) والأرجنتيني ديليو أونيس (44) وبرنار لاكومب (39).
وفاز "بي إس جي" بست من 7 نسخ للمسابقة بين عامي 2015 و2021، وهو حامل الرقم القياسي لعدد الانتصارات (14). وتابع عروضه الإيجابية في أول موسم له بإشراف الإسباني لويس إنريكي، إذ يتجه للاحتفاظ بلقبه في الدوري للموسم الثالث تواليا الذي يتصدره بفارق كبير يبلغ 12 نقطة عن وصيفه بريست، كما وصل إلى ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا حيث تنتظره مواجهة نارية أمام برشلونة الإسباني.
وكان أولمبيك ليون، المتوج باللقب 5 مرات، وصل إلى النهائي لأول مرة منذ فوزه الأخير عام 2012، بفوزه على ضيفه فالنسيان من الدرجة الثانية 3-0 الثلاثاء في نصف النهائي الآخر.
وتقام المباراة النهائية على ملعب "بيير موروا" في ليل.
فرانس24/ أ ف بالمصدر: فرانس24
كلمات دلالية: الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا الانتخابات البلدية التركية ريبورتاج كيليان مبابي كيليان مبابي باريس سان جرمان فرنسا إسرائيل الحرب بين حماس وإسرائيل سوريا إيران معارضة الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا
إقرأ أيضاً:
رداً على باريس..مجلس الأمة في الجزائر يجمد العلاقات مع مجلس الشيوخ في فرنسا
قال مجلس الأمة الجزائري اليوم الأربعاء، إنه قرر "التعليق الفوري" لعلاقاته مع مجلس الشيوخ الفرنسي، في سياق توتر سياسي ودبلوماسي خطير بين البلدين.
وأدان مجلس الأمة الجزائري، الغرفة الثانية في البرلمان، في بيان، زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي إلى مدينة العيون في الصحراء المغربية، معلنا "التعليق الفوري" لعلاقاته مع مجلس الشيوخ الفرنسي، بما في ذلك بروتوكول التعاون البرلماني الموقع بين المجلسين، في سبتمبر (أيلول) 2015".واعتبر المجلس هذه الزيارة بمثابة "التصرف المرفوض وغير المستغرب، الذي يزدري الشرعية الدولية، ويتعارض بشدة مع قرارات مجلس الأمن الأممي، الذي تشكل بلاده أحد أعضائه الدائمين، المفترض أن يدافعوا عن حقوق الإنسان وحق الشعوب المستعمرة في تقرير مصيرها، لا محاولة نسفها ومحوها وإلغائها والتنكر لها".
كما وصف الزيارة بـ "الانزلاق المتواتر وانحراف غاية في الخطورة، يعكس تصاعد اليمين المتطرف الفرنسي وهيمنته على المشهد والقرار السياسي الفرنسي".
وشجب مجلس الأمة الجزائري، بقوة هذه "الزيارة ومبرراتها وغاياتها".
وفي وقت سابق اليوم، أعربت الحكومة الجزائرية عن "استغرابها ودهشتها منتدابير تقييدية على التنقل والدخول إلى الأراضي الفرنسية، تم اتخاذها في حق الرعايا الجزائريين الحاملين لوثائق سفر خاصة (حاملي جوازات السفر الدبلوماسية أو لمهمة، تعفيهم من إجراءات الحصول على التأشيرة"، مؤكدة أنها "سترد بتدابير مماثلة وصارمة وفورية".