التصنيع الحربي تُعِدُّ لسدِّ حاجة القوات الأمنية من الأسلحة
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أبريل 4, 2024آخر تحديث: أبريل 4, 2024
المستقلة /- أعرب رئيس هيئة التصنيع الحربي، المهندس مصطفى عاتي، عن ثقته بقدرة الهيئة على سدِّ حاجة قواتنا الأمنية والعسكرية من أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، وكذلك الذخائر بمختلف صنوفها.
خطط الهيئة:
إنشاء مصانع متخصصة بإنتاج الأسلحة والمدرعات والطائرات المُسيّرة وفق أحدث المواصفات العالمية.تحقيق الاكتفاء الذاتي من الأسلحة والذخائر.
إنجازات الهيئة:
إنتاج أول مدرعة قتالية كبيرة متطورة ستجري تجربتها ميدانياً قريباً.تشكيلات الهيئة:
7 دوائر عاملة.تشكيلان تابعان للتصنيع الحربي.14 مصنعاً في شركة الصناعات الحربية العامة.12 مصنعاً في الشركة العامة للصناعات النحاسية والميكانيكية.التأثير:
ستساهم خطط هيئة التصنيع الحربي في تعزيز قدرات القوات الأمنية والعسكرية العراقية.سيوفر تحقيق الاكتفاء الذاتي من الأسلحة والذخائر أموالاً كبيرة للدولة.ستساهم هذه الخطوة في تنمية الصناعة العسكرية العراقية وخلق فرص عمل جديدة. مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
إقرأ أيضاً:
التهديدات الإسرائيلية تزداد في القنيطرة.. ساعات لتسليم الأسلحة أو اقتحام المدن (فيديو)
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أمهلت القوات الإسرائيلية سكان مدينة البعث في القنيطرة جنوب سوريا، ساعتين لتسليم الأسلحة التي بحوزتهم، مهددة باقتحام المدينة في حال عدم الاستجابة.
وقد استغلت القوات الإسرائيلية التغييرات السياسية والعسكرية في دمشق، لتنفيذ عمليات توغل في المنطقة العازلة ومواقع مجاورة، حيث شهدت قرية جباتا الخشب في القنيطرة، انتشاراً لجنود إسرائيليين ودبابات، في مشهد غير مألوف، ويسير الجنود في الشوارع الرئيسية على تماس مع السكان الذين يراقبونهم عن كثب.
كما تكرر التوغل الإسرائيلي في مدينة البعث وسط القنيطرة، تزامناً مع سلسلة غارات إسرائيلية استهدفت مواقع عسكرية ومخازن صواريخ وأنظمة دفاع جوي للجيش السوري، في وقت تشهد فيه سوريا تغييرات كبيرة بعد هروب المعارضة واندحار نظام بشار الأس.
واستولت إسرائيل أيضاً على المنطقة العازلة ومواقع مجاورة في جبل الشيخ وريف دمشق، في إطار توسيع نفوذها في المنطقة.