#سواليف

اكتشف #العلماء ثقبا تاجيا عملاقا على #الشمس، وهو أكبر بمقدار 20 مرة من حجم #الأرض.

وأفاد علماء الفلك من معهد دراسات الفضاء التابع لأكاديمية العلوم الروسية بأن شهر أبريل يبدأ بعاصفة مغناطيسية قوية.

وقد التقط خبراء مرصد ديناميكيات الطاقة الشمسية التابع لـ”ناسا” صورة بالأشعة السينية للشمس ووجدوا أن تيار البلازما المتسرب من #الثقب_التاجي يطير بسرعة 2.

9 مليون كيلومتر في الساعة وسيصل إلى الأرض صباح يوم 1 أبريل. وغالبا ما تساهم مثل هذه التوهجات الشمسية في حدوث عواصف مغناطيسية قوية. وقالت وكالة “ناسا” الأمريكية إن التوهج حدث على خط الشمس-الأرض تقريبا في منطقة التأثير الأقصى على كوكبنا.

مقالات ذات صلة “انقطاع هائل”.. عطل يضرب “واتس آب” و”إنستغرام” في عدة دول حول العالم 2024/04/03

ويحذر العلماء من أن العواصف المغناطيسية قد تسبب مشاكل في الاتصالات اللاسلكية وتشغيل الأقمار الصناعية المدارية.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف العلماء الشمس الأرض

إقرأ أيضاً:

مسبار فضائي يحقق إنجازًا تاريخيًا بلمسه للشمس لأول مرة (فيديو)

شمسان بوست / متابعات:

يترقب العالم في هذه الأيام اقتراب مسبار “باركر” التابع لوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا)، من الشمس أكثر من أي جسم صنعه الإنسان، وسوف يطير بسرعات أسرع من أي جسم صنعته البشرية.

وفي رحلته الـ22، سوف يحلق المسبار على مسافة 6.1 مليون كيلومتر فقط من سطح الشمس، بسرعة تبلغ نحو 192 كيلومترا في الثانية.

وتلقت وكالة “ناسا”، في 23 ديسمبر/ كانون الأول الجاري في الساعة 06:53 بتوقيت شرق الولايات المتحدة، رسالة من المسبار الفضائي، تفيد بأن جميع الأنظمة تعمل وأن “باركر” موجود حيث يجب أن يكون من أجل نجاح رحلته.

وستكون هذه الرحلة أول مجموعة نهائية من التحليق القريب للمسبار، والمعروفة باسم “الحضيض الشمسي”، والتي سيصل كل منها إلى ذات القرب والسرعة على مدار عام 2025، قبل أن يكمل “باركر” مهمته.

ويقول عالم الفلك أريك بوسنر، العالم المشارك في برنامج “باركر سولار بروب” في وكالة “ناسا”: “هذا مثال واحد على مهام “ناسا” الجريئة، التي تقوم بشيء لم يفعله أحد من قبل، للإجابة على أسئلة طويلة الأمد حول كوننا”.

ونقلت مجلة “ساينس أليرت” عن بوسنر، قوله: “لا نستطيع الانتظار لتلقي أول تحديث للحالة من المسبار الفضائي، والبدء في تلقي البيانات العلمية في الأسابيع المقبلة”.

وأُطلق “باركر” في عام 2018، محطمًا أرقام القرب من الشمس والسرعة، إذ تم تصميم المسبار لتزويدنا بأقرب بيانات تم الحصول عليها على الإطلاق عن النجم الذي يدور حوله النظام الشمسي، وهو ينقض داخل فقاعة ضخمة من البلازما الساخنة التي تشكل الغلاف الجوي للشمس.

ومن خلال أخذ عينات من الهالة الشمسية ومراقبة سلوك الشمس عند الاقتراب منها، يأمل العلماء أن يزودنا “باركر” بمعلومات تساعدنا في طريقنا إلى حل الألغاز حول طبيعة الشمس وتركيبها الكيميائي وغلافها الجوي، حسب بوسنر.

ولكن التحليق بالقرب من الشمس، في24 من ديسمبر الجاري، سوف يكون اختباراً حقيقياً لإبداع الإنسان وقدرات “باركر”.

وقالت عالمة الفيزياء الفلكية نور روافي، من مختبر الفيزياء التطبيقية بجامعة جونز هوبكنز، العام الماضي: “نحن في الأساس نهبط تقريباً على نجم، وسوف يكون هذا إنجازاً هائلاً للبشرية جمعاء، وهذا يعادل هبوطنا على القمر، في عام 1969”.

مقالات مشابهة

  • مغامرة فلكية غير مسبوقة.. مسبار باركر يدنو أكثر من أي جسم صنعه الإنسان من الشمس
  • مركبة فضائية من ناسا تسعى للوصول لأقرب نقطة من الشمس
  • 6,2 مليون كيلومتر.. مسبار لناسا يصل إلى أقرب مسافة له من الشمس
  • سبق علمي.. مسبار ناسا باركر يقف عند أقرب نقطة من الشمس
  • في إنجاز تاريخي لم يُسبق.. مسبار يسجل اقتراباً قياسياً من الشمس
  • مسبار لـ ناسا يستعد للتحليق قرب الشمس
  • مسبار فضائي يحقق إنجازًا تاريخيًا بلمسه للشمس لأول مرة (فيديو)
  • مسبار فضائي يلامس الشمس لأول مرة في تاريخ البشرية
  • انحسار الغطاء الجليدي بالقطب الشمالي يثير فزع العلماء
  • خلال أيام.. حدث فلكي مهم ينتظر العالم