تيشيرت حمدي الميرغني يستفز رواد السوشيال ميديا في برنامج رامز جلال
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
لفت الأنظار الفنان حمدي الميرغني مع زوجته الفنانة إسراء عبد الفتاح، أثناء استضافته في برنامج رامز جاب من الآخر للفنان رامز جلال، والذي يعرض على قناة أم بي سي، وتداول رواد السوشيال ميديا بعض اللقطات لهما، مشيدين بمدى حبه لزوجته وحرصه على أن لا تتأذى.
وبجانب ذلك، لاحظ البعض أن حمدي الميرغني قد إرتدى تيشيرت أبيض بنصف أكمام ومطبوع عليه شعار دار أزياء عالمي، مما جعلهم يتسائلون على ثمنه.
سعر تيشيرت حمدي ميرغني في برنامج رامز جلال
وبلغ سعر التيشيرت 800 دولار، أي ما يقرب من 40 ألف جنيه مصري، وكان من توقيع دار الأزياء العالميةDolce & Gabbana.
قال رامز جلال في مقدمة الحلقة 24 من برنامج "رامز جاب من الآخر": "معانا ومعاكم الجاحده والزوج المقهور، المسيطرة والمغلوب على امره، الجوز إلى مش هاسيبهم مهما طلبوا السماح، حمدي المرغني واسراء عبدالفتاح".
وأضاف رامز جلال عن حمدي الميرغني: "الراجل عايش في قهر ولما دق الحب بابه وقع في المحظور، طلباتها بعد الجواز خلته باع الهدوم، خاربة بيته".
وأظهرت مشاهد الحلقة وقوع إسراء عبد الفتاح وحمدي الميرغني، ضحية رامز جلال في برنامجه الرمضاني، إذ أنه فور سقوطهما إلى غرفة ضمن سلسلة مراحل من البرنامج، أمر مقدمه بإدخال الكلب، فانهارت إسراء، وظلت تصرخ وتردد: "والنبي، أبوس رجلك، يا ماما، أنا عايزة ماما".
وحاول زوجها حمدي الميرغني تهدئتها، ولكنها صرخت في وجهه بدون إدراك: "سيبني متمسكنيش".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حمدي الميرغني حمدي الميرغني رامز جلال حمدي الميرغني وزوجته حمدي الميرغني وإسراء عبد الفتاح رامز جلال حمدی المیرغنی رامز جلال فی برنامج
إقرأ أيضاً:
أخصائية نفسية تحذر من التنمر الإلكتروني على السوشيال ميديا
قالت سهام حسن أخصائية نفسية، إن التنمر الإلكتروني هو نوع من التنمر يتم عبر الإنترنت، ويشمل استغلال المتنمر لأي شيء متاح على الإنترنت لمهاجمة شخص آخر، سواء كان ذلك من خلال ملامح الشخص أو طريقته في الكلام أو حتى صوته، لافتة إلى أنه يُعد هذا النوع من التنمر خطيرًا بشكل خاص لأنه يعتمد على وسائل التواصل الاجتماعي والتقنيات الحديثة التي تتيح للمتحرشين استهداف ضحاياهم في أي وقت ومن أي مكان.
مخاطر التنمروأضافت الأخصائية النفسية، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج «البيت»، المذاع على قناة الناس، اليوم الأربعاء، أن هذه الظاهرة تنتج في كثير من الأحيان عن إهمال من الأهل الذين يسمحون بتداول صور أو فيديوهات لأطفالهم على الإنترنت، أو من خلال منح الأطفال صلاحيات غير مناسبة لاستخدام وسائل التواصل الاجتماعي بدون أي إشراف أو حدود.
وأوضحت: «في كثير من الحالات، الأطفال الذين تتراوح أعمارهم أقل من 12 سنة هم الأكثر عرضة للتنمر الإلكتروني، سواء من خلال مظهرهم الجسدي، أو طريقة كلامهم، أو حتى ملامحهم».
وأشارت الأخصائية إلى أن التنمر الإلكتروني لا يتوقف فقط عند الأطفال العاديين، بل يشمل أيضًا أطفال المشاهير أو أولئك الذين يقدمون محتوى على منصات التواصل الاجتماعي، وفي بعض الحالات، يتم استغلال شهرة هؤلاء الأطفال لابتزازهم أو إيذاء عائلاتهم نفسيًا عبر نشر التعليقات المسيئة أو السخرية منهم.
كيفية التعرف على التنمر الإلكترونيكما تحدثت عن كيفية التعرف على التنمر الإلكتروني، حيث يمكن تحديده من خلال التعليقات المسيئة أو الهجومية التي تركز على أمور لا يمكن للشخص تعديلها أو تغييرها، مثل الشكل أو الصوت أو المستوى الاجتماعي، مؤكدة أن التنمر الإلكتروني يمكن أن يشمل أيضًا التنمر على الأطفال بسبب المظهر الجسدي أو لهجة الصوت، وهو ما يخلق تأثيرات سلبية كبيرة على نفسية الطفل.
وختمت حديثها بالإشارة إلى أن معظم الأطفال الذين يتعرضون للتنمر الإلكتروني هم أولئك الذين ينشرون محتوى على الإنترنت، وبالتالي أصبح من الضروري أن يتمتع الأطفال والأهالي بوعي أكبر حول المخاطر المتعلقة بالإنترنت، وكيفية حماية الأطفال من الاستغلال والإيذاء النفسي الذي قد يتعرضون له بسبب هذه الظاهرة.