سرايا - أفادت تقارير صحفية، اليوم الخميس، بوصول جثامين قتلى الغارة الإسرائيلية على القنصلية الإيرانية في دمشق، إلى العاصمة طهران.

وكان الحرس الثوري الإيراني أعلن يوم الاثنين الماضي، مقتل 7 عسكريين في صفوفه، بينهم مستشاران كبيران، بغارة إسرائيلية استهدفت مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق، حيث قالت طهران إن "هذا الهجوم هو انتهاك لكل المواثيق الدولية".



وفي هذا الصدد، أكد المرشد الإيراني علي خامنئي أنه "ستتم معاقبة الكيان الخبيث، وسنجعلهم يندمون على هذه الجريمة وغيرها".

كما شدد الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي على أن "هذه الجريمة الجبانة لن تبقى من دون رد قطعا".

من جهته، قال الجيش الإسرائيلي في بيان له إنه "في إطار تقييم الوضع في جيش الدفاع، تقرر تعزيز وتجنيد جنود احتياط إلى أنظمة الدفاع الجوي".

وأشارت وسائل إعلام عبرية في هذا السياق إلى "تقديرات في الجهاز الأمني بأن إيران سترد على الهجوم على القنصلية من خلال منظماتها الوكيلة".

وبينت أنه "تم تسجيل تأهب في سلاح الجو وحالة الاستعداد في جميع السفارات الإسرائيلية حول العالم".
 
إقرأ أيضاً : تجدد إطلاق الصواريخ من غزة على المستوطنات الإسرائيليةإقرأ أيضاً : أوستن يعبر عن غضبه لغالانت إزاء الضربة "الإسرائيلية" على قافلة مساعدات إنسانيةإقرأ أيضاً : 8 شهداء في قصف على رفح جنوب قطاع غزة


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

المخابرات الإيرانية تفرض 26 شخصية لإدارة الملف الأمني في أهم محافظة خاضعة لسيطرة المليشيات الحوثية

المخابرات الإيرانية تفرض 26 شخصية لإدارة الملف الأمني في أهم محافظة خاضعة لسيطرة المليشيات الحوثية

مقالات مشابهة

  • هجرة المصانع الإيرانية إلى العراق: أصبح مركزاً جاذبا
  • انخفاض إنتاج الأسمنت في بعض المصانع الإيرانية بنسبة 50%
  • الشتاء قادم في أوروبا.. وتقلب أسعار الطاقة آت أيضا
  • الخارجية الإيرانية: اجتماع إيراني أوروبي يوم الجمعة المقبل
  • عبد المنعم سعيد: نتنياهو سيطلب من ترامب الضوء الأخضر لضرب المكون النووي الإيراني
  • عضو بـ«الشيوخ»: نتنياهو سيطلب من ترامب الضوء الأخضر لضرب البرنامج النووي الإيراني
  • تشييع جثامين كوكبة من شهداء الوطن والقوات المسلحة بصنعاء
  • الصحة اللبنانية تكشف عدد قتلى الغارات الإسرائيلية على وسط بيروت
  • المخابرات الإيرانية تفرض 26 شخصية لإدارة الملف الأمني في أهم محافظة خاضعة لسيطرة المليشيات الحوثية
  • ترسيم الحدود البريّة هدفٌ للوساطة الأميركية أيضاً: فماذا عن الملفّ؟