أمريكا: الأمم المتحدة ليست المكان للاعتراف بدولة فلسطين
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أكدت الولايات المتحدة، الأربعاء، معارضتها الاعتراف بالدولة الفلسطينية في إطار الأمم المتحدة، مشيرة إلى أن دولة فلسطين يجب أن تبصر النور في "مفاوضات مباشرة" مع إسرائيل.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية ماثيو ميلر للصحفيين: "هذا أمر يجب أن يتم من خلال مفاوضات مباشرة بين الطرفين، وهذا ما نعمل من أجله في الوقت الراهن، وليس في الأمم المتحدة"، من غير أن يوضح ما إذا كانت الولايات المتحدة تعتزم استخدام حق النقض (فيتو) ضد اقتراح كهذا.
وأدلى ميلر بتصريحاته رداً على أسئلة عن تجديد الفلسطينيين، الثلاثاء، طلبهم لنيل العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، وهي عملية غير مؤكدة النتائج، غير أنهم يعتبرونها ضرورية في مواجهة العدوان الإسرائيلي على غزة.
وشدد ميلر على أن واشنطن "ملتزمة بشكل نشط" رغم الحرب في قطاع غزة، من أجل قيام دولة فلسطينية يترافق إنشاؤها مع "ضمانات أمنية" لإسرائيل.
وجاء في رسالة للسفير الفلسطيني في الأمم المتّحدة رياض منصور، وأحيلت وفقاً للإجراءات المتّبعة على مجلس الأمن الدولي: "بناء على تعليمات القيادة الفلسطينية، يشرّفني أن أطلب منكم أن ينظر مجلس الأمن الدولي مجدداً خلال أبريل 2024" في طلب نيل العضوية الكاملة الذي قدّمته السلطة في 2011، ولم يبت المجلس فيه مذّاك.
وتتمتّع فلسطين منذ نهاية 2012 بصفة "دولة مراقب غير عضو في الأمم المتّحدة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمم المتحدة فی الأمم
إقرأ أيضاً:
مستشار حميدتي يستغيث بمنظمات الأمم المتحدة
استغاث مستشار قائد الدعم السريع، الباشا طبيق، بمنظمات الأمم المتحدة، لإدخال الإغاثات لمحليات “بابنوسة، لقاوة، المجلد، الميرم، الفولة، غبيش، الأضية، أبو زبد، الدبب”، بولاية غرب كردفان، عن طريق دولة دولة جنوب السودان.
وقال في حسابه على منصة “إكس” : نداء عاجل لمنظمات الأمم المتحدة بتوجيه العمل الإغاثي إلى ولاية غرب كردفان بالذات محليات بابنوسة ولقاوة والمجلد والميرم والفولة وغبيش والاضية وأبوزبد والدبب وأبوزبد، وممكن إدخال الإغاثة عبر دولة جنوب السودان وتدخل بمدينة الميرم المحاددة لولاية أويل، مع تحسن دخول المساعدات الإنسانية كثير من المناطق بالسودان.
وأضاف: أأمل أن تصل المساعدات الإنسانية للمحتاجين بولاية غرب كردفان خاصة الأدوية والمواد الغذائية وبرنامج الدعم المالي ودعم الأفران، وهناك أعداد كبيرة من النازحين تحتاج إلى التدخل العاجل من المنظمات الأممية.