اندلاع مواجهات مسلحة بين مقاومين فلسطينيين وقوات الاحتلال خلال اقتحامها لمدينة قلقيلية
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
اندلعت مواجهات مسلحة، اليوم الخميس، بين المقاومة الفلسطينية وقوات الاحتلال الإسرائيلي خلال اقتحام الجيش الإسرائيلي مدينة قلقيلية، جاء ذلك حسبما ذكرت وسائل إعلام فلسطينية.
كما أفادت مصادر فلسطينية باندلاع مواجهات عنيفة بين شبان فلسطينيين وقوات الاحتلال، أطلق خلالها الاحتلال الرصاص الحي والقنابل المسيلة للدموع في مخيم الدهيشة ببيت لحم.
واندلعت اشتباكات عنيفة بين مقاومين فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي في حارة الدمج بمخيم جنين.
واعتقل الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم، 4 معتكفين فلسطينيين من الخيام في باحات المسجد الأقصى المبارك.
وشنت قوات الاحتلال حملة اقتحامات واسعة اليوم، فاقتحمت بلدة قباطية جنوب جنين، وقامت باعتقال 3 شبان فلسطينيين بعد مداهمة منازلهم في البلدة ، واقتحمت قوات الاحتلال بلدة برقين غرب جنين وداهمت منزل مواطن فلسطيني داخل البلدة.
كما شهدت منطقة البطن السمين جنوب خان يونس جنوب قطاع غزة حملة تدمير ونسف، قام بها الاحتلال الإسرائيلي على عددًا من المنازل.
واستشهد اليوم، 4 مواطنين فلسطينيين بينهم طفلين رضيعين وعدد من الإصابات جراء استهداف الاحتلال الإسرائيلي منزلًا يقطنه نازحين في رفح الفلسطينية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اندلاع مواجهات مسلحة مقاومين فلسطينيين قوات الاحتلال اقتحام مدينة قلقيلية الاحتلال الإسرائیلی وقوات الاحتلال
إقرأ أيضاً:
دبابات الاحتلال الإسرائيلي تنتشر في جنين.. عملية عسكرية موسعة في المخيم
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية نشر دبابات في جنين تابعة للواء 188، تمهيدا لتوسيع العملية العسكرية في المخيم، وتوسيع العملية العسكرية في شمالي الضفة الغربية لتشمل قرى جديدة، وتواصل العمل في منطقتي جنين وطولكرم، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية» في نبأ عاجل.
وأضافت هيئة البث الإسرائيلية، أنّ قوات من لواء ناحل، ووحدة دوفدفان، بدأت العمل في قرى أخرى بجنين، وهناك انتشار كبير من قوات الجيش في بلدة قباطية جنوبي جنين، ومن المقرر أن تبدأ قوة محدودة من الدبابات العمل قريبا داخل مخيم جنين.
تهجير أكثر من 20 ألف فلسطيني بجنينوذكرت تقرير سابقة، أن الاحتلال الإسرائيلي هجّر أكثر من 20 ألف فلسطيني قسرا من مخيم جنين شمالي الضفة بعد تدميره بالكامل، وفق ما تشيره البيانات الرسمية لمحافظة جنين، فضلا عن إجبار العائلات الفلسطينية على النزوح قسرا من مخيم الفارعة جنوب طوباس شمال الضفة الغربية، ودفع الاحتلال أكثر من نصف سكان المخيم البالغ عددهم نحو 14 ألف نسمة إلى التهجير القسري، والأمر نفسه حدث في مخيم نور شمس في المحافظة نفسها، بينما يمضي الاحتلال في تنفيذ خطته غير مكترثا بالقانون الدولي ولا أي معاهدات أبرمها مع السلطة الفلسطينية.