إطلالة حمدي الميرغني مع رامز جلال تثير الجدل..تعرف على سعرها
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
البوابة-اثارت إطلالة الفنان حمدي الميرغني الجدل عقب وقوعه ضحية لمقلب (رامز جاب من الآخر) الذي يقدمه الفنان رامز جلال.
اقرأ ايضاًبالفيديو: رد فعل "حمدي الميرغني" على مقلب رامز جلال!وظهر حمدي الميرغني بصحبة زوجته الفنانة إسراء عبد الفتاح وهو يرتدي (تي شيرت) أبيض اللون مرسوم عليه بالأسود، سلك شائك ودبابيس على شكل قلب، ووردة، وفي داخل القلب مكتوب شعار دار Dolce & Gabbana، حرفي DG.
ويستضيف البرنامج عدد من ضحايا رامز جلال هذا الموسم، من نجوم الفن والرياضة والمشاهير من مختلف أنحاء العالم العربي، ومن بينهم: أحمد السقا، باسم سمرة، أيتن عامر، طارق لطفي، محمد أنور، ميرهان حسين، أحمد حسام ميدو، كزبرة، نجلاء بدر، سمية الخشاب، محمد شاهين، باميلا الكيك، عبدالناصرزيدان، محمد رياض، حسن شاكوش وطليقته، وحمدي الميرغني.
وتقوم فكرة البرنامج على تنفيذ مقلب في اثنين من المشاهير، وبعضهما تحدث عن وجود خلاف بينهما، مثل استضافته مغني المهرجانات حسن شاكوش وطليقته ريم طارق، أيتن عامر وسمية الخشاب، باسم سمرة وأحمدالسقا.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: رامز جلال حمدی المیرغنی رامز جلال
إقرأ أيضاً:
رسائل جديدة تثير الجدل حول هيلاري كلينتون في الهجوم على القنصلية الأمريكية ببنغازي
عادت قضية الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي عام 2012، الذي أسفر عن مقتل السفير كريستوفر ستيفنز، إلى الواجهة مجددًا في الولايات المتحدة. حيث تصدرت الرواية التي قدمتها وزيرة الخارجية آنذاك، هيلاري كلينتون، النقاشات، وسط تساؤلات عن مدى شفافيتها.
اللجنة الفرعية الخاصة بالتحقيق في بنغازي تلقت 60 رسالة إلكترونية جديدة أرسلها سيدني بلومنثال، المستشار غير الرسمي وصديق العائلة القديم لكلينتون، عقب جلسة مغلقة استمرت لساعات. وكشفت هذه الرسائل، التي سُلمت بأمر استدعاء، أنها لم تكن مدرجة ضمن الوثائق التي قدمتها وزارة الخارجية سابقًا.
هذا التطور أثار الشكوك حول احتمالية إخفاء كلينتون معلومات معينة. وسرعان ما استغل الجمهوريون هذه القضية لتضييق الخناق عليها، متهمينها ووزارة الخارجية بمحاولة التستر على حقائق مرتبطة بالهجوم.
الرسائل الإلكترونية تضمنت تقارير عن الوضع في ليبيا، وجهها بلومنثال مباشرة إلى كلينتون. وتظهر الوثائق أنه كان له اتصالات ومصالح مع الحكومة الانتقالية في البلاد. كما أفاد موقع Politico.com بأن كلينتون سعت لتعيين بلومنثال في وزارة الخارجية، لكن مستشاري الرئيس أوباما رفضوا ذلك بسبب شكوكهم بشأنه.
منذ عام 2009، عمل بلومنثال لدى مؤسسة عائلة كلينتون، وتولى لاحقًا أدوارًا استشارية في حملات داعمة لهيلاري، استعدادًا لانتخابات 2016. ومع ذلك، لم تحظَ تحليلاته بثقة بعض مسؤولي وزارة الخارجية، ما زاد من الغموض حول دوره وتأثيره.
هيلاري كلينتون قللت من أهمية بلومنثال، مشيرة إلى أن رسائله كانت “مجرد أفكار غير مرغوب فيها من صديق قديم”، وأنها نقلت بعضها دون اعتمادها كأساس للقرارات. لكن الكشف عن هذه المراسلات أعاد تسليط الضوء على دور بلومنثال في صياغة السياسة الأميركية تجاه ليبيا، وسط تساؤلات مستمرة حول حقيقة ما جرى وراء الكواليس.