عاجل.. تصريحات نارية من شريف إكرامي حول أزمة رمضان صبحي
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
علق شريف إكرامي حارس مرمى بيراميدز، على أزمة المنشطات التي تواجه زميله رمضان صبحي، بشأن وجود عينة إيجابية له.
شريف إكرامي: رمضان صبحي لن يكون كبش فداءقال إكرامي خلال حواره مع برنامج “الهدف” المذاع على قناة “أون تايم سبورتس”: “رمضان صبحي لن يصبح كبش فداء في أزمة المنشطات وستنتهي هذه المشكلة بصورة نهائية في الفترة القادمة”.
وتابع شريف إكرامي: “هناك طاقم قانوني يسير بشكل جيد في هذا الأمر خلال الفترة الحالية، وفي حالة رغبته في المساهدة خلال الفترة المقبلة، سيكون دوري حل هذا الأمر بكل تأكيد”.
عاجل.. شوبير يكشف تفاصيل أزمة منشطات رمضان صبحي ودور شريف إكرامي عاجل.. أول رد فعل من رمضان صبحي على إيجابية عينة المنشطاتكما انتقد إكرامي، الإعلامي أحمد شوبير بعدما تحدث في البداية عن وقوع رمضان صبحي في أزمة المنشطات.
وصرح إكرامي: “أعتز جدًا بالعلاقة الشخصية بيني وبين أحمد شوبير، أنا اختلفت معه كثيرًا وعلى الهواء، ولكن طريقته في سرد موضوع رمضان صبحي كانت مستفزة، لأنه قال أنه لا يحب التشهير وفي نفس الوقت ذكر كل الدلالات والإشارات عن هوية اللاعب الذي يقصده”.
وواصل موجهًا حديثه لشوبير: “كان من الأفضل أن تذكر اسم رمضان صبحي للمصداقية، ولكنك تدعي الإنسانية في تصريحك”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان صبحي شريف إكرامي بيراميدز الأهلي أون سبورتس تايم شریف إکرامی رمضان صبحی
إقرأ أيضاً:
رئيس "وادا" يتحدث عن "الهجمات الظالمة والتشهيرية"
في خضم عام مليء بالأحداث بالنسبة للوكالة الدولية لمكافحة المنشطات (وادا) وسط جدل حول قضية السباحين الصينيين ونجم كرة المضرب الإيطالي يانيك سينر المصنّف الأول عالمياً، ردّ رئيسها على "الهجمات الظالمة والتشهيرية".
في الربيع الماضي، تعرضت الهيئة الرقابية الرياضية لانتقادات شديدة بسبب السماح لسباحين من الصين ثبتت إيجابية اختباراتهم لمادة تريميتازيدين، بالمشاركة في أولمبياد طوكيو 2021.وافقت الوكالة التي تأخذ من مونتريال مركزاً لها آنذاك على التفسيرات التي قدمتها السلطات الصينية بأنّ الرياضيين الـ 23 تناولوا طعاماً ملوثاً في الفندق.
وأصر رئيس "وادا" البولندي فيتولد بانكا أن القضية أغلقت "بشكل نهائي" منذ أن توصل تقرير مستقل بأنّه لا يوجد "اي انحياز للصين" مضيفاً "لم نرتكب أي خطأ من جهتنا".
واتهم بانكا مسؤولين أمريكيين الذين عبّروا عن وجود تسييس للقضية، مشيراً إلى أنهم "شنّوا هجمات ظالمة وتشهيرية للغاية على الوكالة العالمية لمكافحة المنشطات".
وعلى الرغم من أنّ التوترات تراجعت حدّتها، الا أنّ بانكا اعترف بأنّ العلاقات مع الوكالة الأمريكية لمكافحة المنشطات بقيت "صعبة جداً"، مؤكداً أن "أحد المساهمين لا يستطيع فرض رؤيته حول كيفية عمل المنظومة بأكملها".
وأوضح "سواء أحبّ أحد ذلك أم لا، فإنّ الوكالة الدولية لمكافحة المنشطات هي الهيئة المسؤولة عن نظام مكافحة المنشطات في العالم".
ورأى بانكا أنّ الولايات المتحدة ستكون ملزمة على "التعاون معنا" عندما تستضيف دورة الألعاب الأولمبية 2028 في لوس انجليس والألعاب الشتوية في سولت لايك سيتي في عام 2034.
وأدرجت اللجنة الأولمبية الدولية بنداً ينهي عقد استضافة مدينة سولت لايك، إذا لم يتم احترام "السلطة العليا" للوكالة العالمية لمكافحة المنشطات.
- الشفافية -
أمرٌ آخر هزّ الرياضة العالمية هذا العام ويتعلق بشكل خاص حول الشفافية.
وانتقد الكثيرون الإعلان المتأخر للوكالة العالمية لنزاهة كرة المضرب عن اختبارات سينر الإيجابية للكلوستيبول الابتنائي مرتين في مارس (آذار) 2024، وأيضاً تلك المتعلقة بالبولندية إيغا شفيونتيك المصنّفة ثانية عالميا بمادة تريميتازيدين في أغسطس (آب)، حيث لم يعلن عنها سوى في نوفمبر (تشرين الثاني).
وأوضح أوليفييه نيغلي المدير العام لوادا إن هذا الامر يُبرز الأولويات المتضاربة بين "حماية سمعة الرياضيين ورغبات أو توقعات الناس للشفافية. أين نرسم الخط الفاصل؟".
ورأى أن "حماية سمعة الرياضيين يجب أن تكون شاغلنا الأول. فنحن نعيش في عالم أصبحت فيه شبكات التواصل الاجتماعي هي السائدة، وهذا يعني أن السمعة قد تصاب بأذى كبير في وقت قصير للغاية".
وفي ما يخصّ قضية سينر، قال نيغلي إنّ عالم الرياضة يجب أن يكون مولجا الانتباه أيضا لمحيط اللاعبين.
وأضاف "تلقينا العديد من المطالبات بتعزيز العقوبات على الحاشية والمراقبة الحقيقية لهؤلاء الأشخاص".
هذا الأمر هو ما دفع الوكالة لاستئناف قرار تبرئة النجم الإيطالي لدى محكمة التحكيم الرياضة (كاس) بعد شهر من القرار الاول.
وأضاف "إن خطوتنا لا تهدف إلى تحدي السيناريو الذي قدمه الرياضي"، أي أن الدواء دخل إلى نظامه عندما استخدم معالجه الطبيعي رذاذًا يحتوي عليه لعلاج جرح، ثم قدم التدليك والعلاج الرياضي للاعب الإيطالي.
وقال نيغلي "موقفنا هو أن الرياضي لا يزال يتحمل مسؤولية تجاه من حوله. لذا فإن هذه هي النقطة القانونية التي سيتم مناقشتها" أمام محكمة التحكيم الرياضية العام المقبل.