داليا نعيم تتصدر الصحف العالمية بسبب عمليات التجميل
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
خاص
سلطت صحيفة “ميرور” البريطانية، الضوء على مقدمة البرامج العراقية داليا نعيم، التي خضعت لـ43 عملية تجميل، كي تبدو مثل دمية “باربي”.
وقالت الصحيفة إن “داليا” البالغة من العمر 30 عامًا فقط، والتي تعمل كمقدمة برامج وممثلة، نالت اهتمامًا إعلاميًا عالميًا بعد أن لجأت إلى عدد كبير من عمليات التجميل الجراحية لتغيير مظهرها.
وأضافت صحيفة “ميرور” أن داليا من بغداد، تفتخر بعدد متابعيها الذي يصل إلى نحو مليون شخص على إنستغرام، حيث تنشر بانتظام محتوى يُظهر وجهها “الخارج عن المألوف”.
وأكملت الصحيفة “تلقت داليا عددًا كبيرًا من ردود الفعل العنيفة عبر الإنترنت، حيث قال بعض رواد مواقع التواصل الاجتماعي إنها بحاجة إلى “المساعدة”، بسبب إدمانها على التجميل، والذي حولها لـ”زومبي”.
وتداول نشطاء مواقع التواصل صورة “داليا” قبل خضوعها للتجميل، مؤكدين أنها شوهت وجهها، حيث كانت أجمل في السابق.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العراق صحيفة ميرور
إقرأ أيضاً:
الشيخ نعيم قاسم: مقاومة الشعب متجذرة ولن تُهزم
يمانيون../
أكد الأمين العام لحزب الله، سماحة الشيخ نعيم قاسم، أن مشاركة الناس في تشييع سيد شهداء الأمة، السيد حسن نصر الله، وصفيه الهاشمي، السيد هاشم صفي الدين، كانت استثنائية، معبرًا عن شعورهم بالاستمرار والتمسك بالعهد.
وأشار إلى أن هذه اللحظة تعكس العلاقة العميقة بين السيد الشهيد والناس، حيث قال: “أحسست في هذه الفترة أن هؤلاء الناس يعشقهم الإنسان”.
وفي مقابلة مع قناة المنار، دعا الشيخ قاسم الناس إلى الاحتفاظ برؤوسهم مرفوعة، مؤكدًا أنهم أبناء السيد نصر الله والمقاومة والشهداء. وأوضح أن التشييع ليس مجرد وداع لشخصين، بل هو إعلان عن المستقبل وصلة بين الأمينين العامين.
وشدد على أن المقاومة فكرة متجذرة في العقول، وأن جمهورها صلب وصادق، مستعد للوقوف في الأوقات الصعبة. وأكد أن الأعداء يحلمون بهزيمة هذا الشعب، الذي أثبت وجوده في الميدان.
وأشار الشيخ قاسم إلى تعقيدات الظروف التي أحاطت بتشييع السيد هاشم صفي الدين، حيث قرروا تأجيل الدفن بسبب الخطر على الناس، مما أتاح لهم فرصة دعوة الجمهور للمشاركة. ووجه التحية للشعب العراقي والمرجعية العراقية، وللشعب الإيراني، وللفلسطينيين واليمنيين وكل من شارك في التشييع.
وتحدث عن آخر لقاء له مع السيد حسن نصر الله في 18 سبتمبر، والاتصال الذي أجراه بعد اغتياله.
وأشار إلى أنه بعد استشهاد السيد هاشم، شعر بزلزال في حياته، لكنه لم يشعر بالقلق، بل بالتسديد الإلهي.
وأكد الشيخ قاسم أن المقاومة استعادة السيطرة بعد 10 أيام من العدوان، مشيرًا إلى الصمود الإسطوري للشباب وقدرتهم على ضرب “تل أبيب”.
وأوضح أن المقاومة كانت قادرة على قصف أي مكان في الكيان، لكنهم اختاروا استهداف المواقع العسكرية فقط.
وفيما يتعلق باتفاق وقف إطلاق النار، أكد أنه لا يوجد اتفاق سري، ولفت إلى أهمية انسحاب “إسرائيل” واعتبار كل العدوان خروقات.
وأشار إلى أن “إسرائيل” تسعى إلى التوسع، وتأكيدًا لذلك، دعا إلى مواجهتها بالجيش والشعب والمقاومة.
وتوجه الشيخ قاسم إلى العدو بالقول: “حتى لو بقيتم في النقاط الخمس، كم ستبقون؟”، مؤكدًا أن هذه المقاومة لن تدعهم يستمرون.
وردًا على تصريحات وزير الخارجية اللبناني، قال إنه يقدم الذريعة لـ”إسرائيل”، حيث سجلت نحو 2000 خرق إسرائيلي.