فيديو..جيش العدل الإيراني يهاجم الحرس الثوري الإيراني ومقرا للشرطة وأنباء عن سقوط قتلى
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أفادت وكالة "أنباء فارس" نقلا عن مجيد مير احمدي، مساعد وزير الداخلية الإيراني بالشؤون الأمنية أن مسلحين يتبعون ل"جيش العدل" هاجموا مقر الشرطة التابع لحرس الحدود، ومقر الحرس الثوري الإيراني في "راسك" بشكل متزامن" مشيرة إلى أن جيش العدل قام بنصب كمين على الطريق لمنع إرسال قوات مساعدة".
#إيران
هجوم على قواعد عسكرية إيرانية من قبل مسلحين في بلوشستان أدى إلى مقتل عدد من الجنود والضباط الإيرانيين.
— Mustafa AL Dulaimi (@Mustafa1w7b4goh) April 3, 2024
#إيران
عاجل الجيش الايراني المعارض لنظام الخامنئي يسيطر على أحد بوابات معسكر الحرس الثوري الإيراني
و أنباء تتحدث عن سقوط 7 قتلى وفرار عشرات العناصر من الحرس الثوري#WhatsApp #earthquake pic.twitter.com/jD0IQf7ob0
— طوفان الأقصى الفهيدي (@shakeralfohidi) April 4, 2024
وتداولت وسائل التواصل الاجتماعي مشهدا يثوثق لحظة وقوع انفجار ضخم في مقر الحرس الثوري بمدينة راسك جنوب شرق إيران.
#عاجل - #إيران - انفجار وحريق ضخم في مقر الحرس الثوري بمدينة راسك جنوب شرق إيران pic.twitter.com/JSnRMqWpfP
— Jihad Al Hourani (@Syrian18032011) April 4, 2024
وأفادت مصادر إعلامية إيرانية، أن الهجوم أسفر عن7 قتلى وسيطرة جيش العدل على بوابة مقر الشرطة، دون أن تؤكد السلطات الرسمية الخبر.
وكان علي رضا مرحمتي، مساعد محافظ إقليم بلوشستان في الشؤون الأمنية، قد أعلن مسبقا عن مقتل ثلاثة من قوات الأمن في مقري مدينتي "راسك" و "تشابهار" العسكريين إثر هجوم جماعة "جيش العدل" المعارضة.
بدورها ذكرت وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية،إنه في أعقاب الهجوم على مركز شرطة تشابهار، قُتل نائب قائد مركز الشرطة، عباس مير.
من جانبها أعلنت جماعة جيش العدل المعارضة، عبر بيان لها، بدء سلسلة عمليات عسكرية في مدن تشابهار وراسك وسرباز بمحافظة بلوشستان جنوب شرقي إيران.
وأهابت الجماعة
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الحرس الثوری جیش العدل
إقرأ أيضاً:
مصادر سياسية:العام المقبل سيشهد سقوط الحكم الإيراني في العراق
آخر تحديث: 21 دجنبر 2024 - 2:46 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكدت مصادر سياسية رفيعة اليوم السبت (21 كانون الأول 2024)، وجود مخاوف من انهيار الاستقرار السياسي والأمني والمجتمعي في العراق مع بداية العام الجديد.وقالت المصادر، أن “العراق اليوم هو جزء من منطقة ملتهبة ساخنة ومنطقة تعيش أزمات مركبة، خاصة في ظل وجود توغل من الجانب الأمريكي والجانب الإسرائيلي على حساب دول المنطقة، وهناك تماهل لدى الكثير من الدول العربية مما يحصل من إبادة جماعية للشعب الفلسطيني، واعتداء سافر على الشعب اللبناني والفوضى العارمة التي حلت بسوريا بعد سقوط بشار الأسد”.وأضافت، ان “كل تلك الأحداث تؤكد ان العراق أيضا هو في قلب هذه الأزمات وهناك احتمالية بان يكون هناك أحداث تهدد الاستقرار السياسي والأمني، وحتى المجتمعي في العراق مع بداية السنة الجديدة، ولهذا هناك تخوف من أحداث ساخنة في العراق خلال الأيام المقبلة، وهذا ما يتطلب توحيد المواقف الوطنية للقوى السياسية وكذلك الفواعل الشعبية”.وشهد العام 2024 احداث ساخنة شهدتها المنطقة ابتداء من العدوان الإسرائيلي على غزة وما تلاها من استهداف لجنوب لبنان وبعدها اسقاط نظام بشار الأسد على يد جبهة تحرير الشام .