سفرة الثريا: مأدبةٌ رمضانيةٌ غنيةٌ بأشهى المأكولاتِ السعودية
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
المناطق_متابعات
جمعت “سفرة الثريا” العوائل والأفراد تحت سقف واحد لتجربة إفطار وسحور رمضاني متكامل؛ لتُشكل خيارًا مميزاً لمختلف الفئات المجتمعية، وذلك ضمن فعاليات موسم رمضان 1445 الذي تنظمه وزارة الثقافة تحت شعار “أنورت ليالينا” في عددٍ من المدن، ويمكن الحجز لهذه الفعالية على الرابط.
https://webook.com/en/zones/ga-tickets-ramadan-season-riyadh
وتُقدم “سفرة الثريا” أطعمة مختلفة تعكس مظهرًا اجتماعيًا مميزًا في رمضان، وخوض تجربة فريدة من نوعها، حيث تقدم السفرة الممتدة التي تجمع أفراد العائلة حولها تجربة قائمة طعام فريدة تعكس ثراء وتنوع المطبخ السعودي، وتهدف إلى إحياء العادات الاجتماعية الرمضانية.
وتشهد “سفرة الثريا” إقبال عال من الزوار لخوض تجربة جديدة من الأطعمة المعدة على أيدي طهاة مختصين في هذا المجال، ليلتقي الحضور بباقي الزوار على نفس الطاولة وتجربة الإفطار والسحور، مما يتيح لهم فرصة مشاركة الحديث على طاولة واحدة مع مختلف الزوار.
وتواصل فعاليات “موسم رمضان” جذب الزوار في جميع مناطق المملكة لخوض تجربة ثقافية مثرية تمزج الماضي بالحاضر، وبأسلوب مبتكر صُممت الفعاليات لتحيي العادات والتقاليد الثقافية والاجتماعية المتعارف عليها لدى المجتمع منذ القِدم.
وتحت شعار “أنورت ليالينا” تبرز الفعاليات المتنوعة والموجهة لجميع أفراد الأسرة قيم شهر الخير وبطريقة مستحدثة رُبطت بعمق الثقافة السعودية، وتاريخ وأصالة الأماكن وشعبيتها.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الثريا
إقرأ أيضاً:
أفراد جمعية الكشافة السعودية ينجزون 26400 ساعة تطوعية في خدمة زائري المسجد النبوي الشريف
أنجز 370 قائدًا وكشافًا وجوالاً من جمعية الكشافة السعودية 26400 ساعة تطوعية، بواقع 5 ساعات عمل يومياً، خلال النصف الأول من شهر رمضان المبارك لهذا العام 1446، في خدمة زائري المسجد النبوي الشريف.
كما تم خلال هذه الفترة توزيع 15000 وجبة إفطار صائم، و16800 عبوة سقيا مياه مبردة، وإيصال 2863 زائرًا وزائرة عبر عربات الدفع اليدوي، ومساعدة 1181 مستفيدًا من كبار السن، فيما انفرد فتيات الكشافة بالعناية بأكثر من 561 من الأطفال التائهين، وتوزيع 828 كرسيًا على كبار السن، وتنظيم ومساعدة المستخدمين والمستخدمات للمصاعد والسلالم الكهربائية، وتوزيع عدد من الهدايا للأطفال وذويهم من زائري المسجد النبوي الشريف، ومساعدة رجال المرور في تنظيم عبور المشاة.
ومن المتوقع أن يزيد حجم هذا العمل وزيادة الساعات التطوعية لخدمة زائري المسجد النبوي الشريف من المعتمرين بعد أدائهم العمرة والزوار، كما يقوم عدد غير قليل من أفراد الكشافة والجوالة بتقديم ذات الخدمات التطوعية بمسجد قباء والساحات المحيطة، والتعاون مع كافة الجهات الحكومية ذات العلاقة.