النهار أونلاين:
2025-04-26@07:59:05 GMT

إنهاء مهام عدد من القضاة لهذه الأسباب

تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT

إنهاء مهام عدد من القضاة لهذه الأسباب

صدر في العدد الاخير من الجريدة الرسمية رقم 20 مرسوما رئاسيا يتضمن إنهاء مهام عدد من القضاة .

ووفقا لذات المرسوم الرئاسي تم إنهاء مهام 15 قاضيا لإحالتهم على التقاعد أوبسبب الوفاة.

وبموجب ذات المرسوم تم إنهاء مهام السيدات والسادة الآتية أسماؤهم، بصفتهم قضاة، لإحالتهم على التقاعد:

فايزة قشو.

حفيظة زغنون.

فتحي فاطمي.

كمال مانع.

عبد الوهاب عاشوري.

مولود بوالجدري.

سعيده بوغانم.

جيلالي ميلودي.

جمال زمور.

جميلة فورار.

عبد الـله زواوي.

فتحي أحمد كبير.

كما تم بموجب مرسوم رئاسي إنهاء مهام قضاة. الآتية أسماؤهم، بصفتهم قضاة، بسبب الوفاة :

زينب قاسي، ابتداء من 13 ديسمبر سنة 2023.

سيهام صخري، ابتداء من 19 ديسمبرسنة 2023.

بوبكرالصديق درحمون، ابتداءمن26ديسمبرسنة2023.

كنزة حيدر، ابتداء من أول جانفي سنة 2024.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: إنهاء مهام

إقرأ أيضاً:

رأي.. تيم سباستيان ورنا الصباغ يكتبان: السوفيتية تتمدد في أمريكا

هذا المقال بقلم تيم سباستيان، صحفي بريطاني ومحاور تلفزيوني ومؤلف كتب، ورنا الصباع صحفية ومحررة استقصائية عربية. يتشارك الاثنان في منصة مستقلة على وسائل التواصل الاجتماعي تسلط الضوء على قضايا الساعة الإشكالية.

ليس من الصعب فهم سبب الانسجام بين دونالد ترامب وفلاديمير بوتين. كلاهما لا يكنّ أي احترام لمبدأ فصل السلطات – الركيزة الأساسية لأي دولة ديمقراطية. كلاهما لا يتورع عن ملاحقة أعدائه السياسيين، ويجد متعة في الانتقام منهم. في الداخل، يسعيان للسيطرة على الإعلام، والجامعات، وجهاز الدولة بأكمله  لكن قبل كل شيء: على القضاء، والقضاة، وأجهزة الأمن.

الرئيس بوتين أخضع بلاده منذ سنوات. فالقضاة الروس يتلقون تعليماتهم مباشرة من الكرملين. نادراً ما يُبرَّأ شخص يمثل أمام محكمة روسية. إصبع بوتين يتحكم بكل ما هو مهم في شأن الدولة.

أما الرئيس ترامب، وبعد ثلاثة أشهر فقط  في منصبه، فيبدو مصمماً على انتزاع سلطات مماثلة – غير أن معاركه الكبرى مع القضاء لا تزال بانتظاره.

بعد فوزه بالرئاسة من خلال انتخابات حرة، يزعم ترامب أن أوامره هي الوحيدة التي يجب أن تُنفذ. يقول: "لقد انتُخبت من قبل ملايين الأمريكيين، أما القضاة فلم يُنتخبوا. أنا من يملك القرار".

ومن بين العديد من الخبراء القانونيين الذين رفضوا هذا التفسير، كان القاضي هارفي ويلكينسون من محكمة الاستئناف الأمريكية للدائرة الرابعة، والذي أدان عمليات الاعتقال والترحيل التي ينفذها ترامب حالياً بحق المهاجرين غير الشرعيين، دون منحهم أي فرصة للطعن بقراراته لحماية مصيرهم.

قال ويلكينسون: "يجب أن يكون هذا صادماً ليس فقط للقضاة، بل أيضاً للحدس الفطري المتعلق بالحرية الذي لايزال الأمريكيون البعيدون عن المحاكم يعتزون به".

وسرعان ما سيتضح ما إذا كان هذا فعلاً صادماً للأمريكيين كما يظن  القاضي.

ترامب يتجاهل بالفعل أوامر المحاكم، ويوسّع سلطاته، ويتحدى النظام القضائي لمواجهته. أمريكا تتجه بسرعة إلى مياه دستورية مجهولة.

الكثير يتوقف على رد فعل القضاة، وعلى مدى استعدادهم لكبح جماح رئيس بات يدعي امتلاك سلطة شبه مطلقة ويتصرف على أساسها.

مقالات مشابهة

  • الدويري: لهذه الأسباب تعتمد المقاومة على الكمائن في هذه المرحلة
  • عدم اكتمال النضج.. احذر من تناول الخوخ المنتشر بالأسواق لهذه الأسباب
  • أمريكا.. إنهاء مهام جميع أعضاء اللجان الاستشارية في البنتاجون
  • طوربيد القضاء الصامت !؟
  • لهذه الأسباب... الرئيس عون مصرٌّ على نزع سلاح حزب الله
  • وزير الأوقاف يبحث مع قضاة المحكمة الشرعية المسائل ذات الاهتمام ‏المشترك
  • ديفيد هيرست: حماس لن تأخذ الأموال وتهرب من غزة لهذه الأسباب
  • لا تذهب للعراق.. وسم جزائري يحذر تبون من زيارة بغداد لهذه الأسباب
  • كشف الستار عن حالة ظَفَارِ للشيخ عيسى الطائي قاضي قضاة مسقط (45)
  • رأي.. تيم سباستيان ورنا الصباغ يكتبان: السوفيتية تتمدد في أمريكا