إنهاء مهام عدد من القضاة لهذه الأسباب
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
صدر في العدد الاخير من الجريدة الرسمية رقم 20 مرسوما رئاسيا يتضمن إنهاء مهام عدد من القضاة .
ووفقا لذات المرسوم الرئاسي تم إنهاء مهام 15 قاضيا لإحالتهم على التقاعد أوبسبب الوفاة.
وبموجب ذات المرسوم تم إنهاء مهام السيدات والسادة الآتية أسماؤهم، بصفتهم قضاة، لإحالتهم على التقاعد:
فايزة قشو.
حفيظة زغنون.
فتحي فاطمي.
كمال مانع.
عبد الوهاب عاشوري.
مولود بوالجدري.
سعيده بوغانم.
جيلالي ميلودي.
جمال زمور.
جميلة فورار.
عبد الـله زواوي.
فتحي أحمد كبير.
كما تم بموجب مرسوم رئاسي إنهاء مهام قضاة. الآتية أسماؤهم، بصفتهم قضاة، بسبب الوفاة :
زينب قاسي، ابتداء من 13 ديسمبر سنة 2023.
سيهام صخري، ابتداء من 19 ديسمبرسنة 2023.
بوبكرالصديق درحمون، ابتداءمن26ديسمبرسنة2023.
كنزة حيدر، ابتداء من أول جانفي سنة 2024.
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: إنهاء مهام
إقرأ أيضاً:
الوحدة تزيد من خطر الوفاة لدى مرضى السرطان
خلصت دراسة جديدة إلى أن الوحدة والعزلة الاجتماعية لدى مرضى السرطان يرتبطان بارتفاع خطر الوفاة.
وأجرى الدراسة باحثون من كلية الطب في جامعة تورنتو تيميرتي، في كندا، ونشرت نتائجها في مجلة "بي إم جيه أونكولوجي" (BMJ Oncology) في 14 أكتوبر/تشرين الأول الجاري، وكتب عنها موقع يوريك أليرت.
ويشير الباحثون إلى أنه من المتوقع أن ترتفع حالات الإصابة الجديدة بالسرطان عالميا إلى 35 مليون حالة، وأن تصل الوفيات المرتبطة به إلى 18.5 مليون حالة بحلول عام 2050.
وتعدّ الوحدة شائعة نسبيا بين مرضى السرطان، ورغم أن الوحدة ترتبط بمشاكل صحية مختلفة، منها المشاكل الإدراكية، واضطرابات النوم، وخلل في الجهاز المناعي، والألم، فإنه ليس من الواضح ما إذا كانت مرتبطة أيضا بارتفاع خطر الوفاة بالسرطان.
ولاستكشاف أثر الوحدة على مرضى السرطان بشكل أعمق، قام الباحثون بفحص قواعد بيانات الأبحاث وتتبع الدراسات ذات الصلة المنشورة حتى سبتمبر/أيلول 2024.
وتمت مراجعة 16 دراسة شملت ما يزيد على مليون ونصف المليون مريض متوسط أعمارهم 63 عاما.
أجريت الدراسات في كندا وإنجلترا وفنلندا وفرنسا وأيرلندا واليابان والولايات المتحدة الأميركية، وشملت أنواعا مختلفة من السرطان.
وأظهر تحليل البيانات ارتباط الوحدة بزيادة خطر الوفاة لأي سبب بنسبة 34%، وارتبطت الوحدة بزيادة الوفاة لأسباب متعلقة بالسرطان بنسبة 11%.
وتشير النتائج، وفقا للباحثين، إلى أن الوحدة والعزلة الاجتماعية قد تؤثران على النتائج المترتبة على الإصابة بالسرطان بما يتجاوز العوامل البيولوجية التقليدية والعوامل المرتبطة بالعلاج.
ويقول الباحثون: "من الناحية البيولوجية، قد تؤدي الاستجابة للتوتر الناتجة عن الوحدة إلى خلل في المناعة وزيادة في النشاط الالتهابي، مما يسهم في نهاية المطاف في تقدم المرض".
إعلانوقد تحد التغيرات الجسدية الناجمة عن العلاج من مشاركة المريض في المناسبات الاجتماعية وقد تضعف روابطه المجتمعية.
ويخلص الباحثون إلى أنه إذا تأكدت هذه النتائج في دراسات منهجية أخرى، فإنها ستشير إلى ضرورة دمج التقييمات النفسية والاجتماعية والتدخلات المُستهدفة بشكل روتيني في رعاية مرضى السرطان.