«تعليم الكبار» تبحث مشاركة طلاب جامعة حلوان في مشروع محو الأمية
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
استقبل الدكتور عيد عبد الواحد رئيس الهيئة العامة لتعليم الكبار، وفدًا من جامعة حلوان ضم كل من: الدكتور أحمد عبد الرشيد المنسق العام على المشروع القومي لمحو الأمية بجامعة حلوان أستاذ ورئيس قسم المناهج وطرق التدريس بكلية التربية بجامعة حلوان، والدكتورة مروة عبد اللطيف خفاجي وكيل كلية الفنون التطبيقية لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة بالجامعة، والدكتورة نيفين عبد العزيز الأستاذ بكلية الفنون التطبيقي، لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك بين الهيئة العامة لتعليم الكبار وجامعة حلوان، ومشاركة طلبة الجامعة في مشروع محو الأمية، وخاصة طلاب كلية التربية وطلاب كلية الفنون التطبيقية على أن يكون مشروع التخرج لطلاب الفنون التطبيقية خاص بمحو الأمية.
وقال “عبد الواحد”، في بيان للهيئة العامة لتعليم الكبار، اليوم الخميس، إن الجامعات المصرية شريك أساسي للهيئة في المشروع القومي لمحو الأمية، وأن الهيئة تقدم الدعم الكامل لجامعة حلوان.
واقترح خلال لقائه أمس بوفد جامعة حلوان أن تبدأ الجامعة بحي مجاور للجامعة ويتم إعلانه خالي من الأمية، بمشاركة طلاب الجامعة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة العامة لتعليم الكبار الفنون التطبيقية المشروع القومي لمحو الامية بحث سبل تعزيز التعاون المشترك بجامعة حلوان
إقرأ أيضاً:
افتتاح المعرض التراثى ليوم الجاليات الثقافي بمشاركة طلاب من 19جنسية
افتتح الدكتور على عبد المحسن القائم بأعمال نائب رئيس جامعة الإسكندرية لشؤون التعليم والطلاب، فعاليات المعرض التراثى ليوم الجاليات الثقافي الذي نظمته إدارة الوافدين بالجامعة.
وذلك بمشاركة طلاب من ١٩ جنسية مختلفة، والذى أقيم بإستاد جامعة الإسكندرية، بحضور القناصل والمستشارين والملحقين الثقافيين للدول المختلفة، وعمداء ووكلاء الكليات المختلفة وعدد كبير من الطلاب.
وأعرب الدكتور على عبد المحسن خلال جولته بالمعرض عن سعادته بروح التآلف والتعاون التي أظهرها الطلاب الوافدون، مشيرًا إلى أن هذا الحدث يبعث برسائل قوية عن وحدة الشعوب وقيم التسامح والإخاء، مقدمًا الشكر للطلاب على تجسيدهم لأسمى القيم الإنسانية، ومتمنيًا لهم دوام النجاح والتوفيق مؤكدا على أهمية دعم الطلاب الوافدين، لما لذلك من دور كبير في تعزيز مكانة مصر التعليمية والحضارية في المنطقة.
ولفت إلى فخره بهذا التنوع الثقافي على أرض الجامعة وأن دعم الطلاب الوافدين لا يقتصر على الجانب الأكاديمي فقط، بل يشمل أيضًا الأنشطة الثقافية والاجتماعية والترفيهية والرياضية.
وأشارت الدكتورة هالة مقلد، المدير التنفيذي لإدارة الوافدين، إلى أن الاحتفال يمثل مهرجانًا ثقافيًا تتلاقى فيه الحضارات على أرض جامعة الإسكندرية، مشيدة بالمعروضات الفنية والثقافية التي قدمها الطلاب، والتي تعكس تراث وثقافة بلادهم، مؤكدة استمرار الإدارة في تقديم الدعم والخدمات طوال فترة دراسة الطلاب بالجامعة.
تضمنت الفعاليات فعاليات متنوعة من الأعمال الإبداعية وتعريف بالمأكولات والمشروبات والملابس التراثية والمشغولات اليدوية واللوحات التي تعكس المهارات الفنية والمعالم التراثية والثقافية ل١٩ جالية مشاركة من مختلف الجنسيات.
وعبر الطلاب الوافدين من مختلف الجنسيات عن سعادتهم بالمشاركة في الفعاليات الثقافية والاجتماعية التى تنظمها الجامعة مما يتيح لهم التعرف على ثقافات الشعوب المختلفة مؤكدين دعم الجامعة لهم في المجالات الأكاديمية والاجتماعية مما يتيح لهم مستوى تعليمي متميز يمكنهم من المنافسة في أسواق العمل الدولية.