أفادت السلطات المحلية بإقليم سطات أن قاصرا، يبلغ من العمر حوالي 17 سنة، لقي مصرعه، فيما أصيب آخر بجروح بليغة، مساء أمس الخميس، في انفجار قنينة غاز من الحجم الصغير استعملت ضمن تصرفات متهورة ومظاهر طائشة لاحتفال بعض الشباب والقاصرين بذكرى عاشوراء.

وأوضحت السلطات المحلية، أن مجموعة من الأشخاص، من ضمنهم العديد من القاصرين، كانوا قد أقدموا، حوالي الساعة الحادية عشرة من مساء أمس بأحد الشوارع المتواجدة بديور اتصالات طريق ابن احمد سطات، على إضرام النيران في عجلات مطاطية مع الإتيان بتصرفات تشكل خطرا كبيرا على سلامة الأشخاص والممتلكات، من ضمنها رمي قنينة غاز من الحجم الصغير بمكان اشتعال النيران، الشيء الذي أدى إلى انفجارها مخلفة إصابة قاصرين بجروح بليغة، لقي أحدهما حتفه متأثرا بإصابته، فيما يوجد الآخر حاليا، في حالة حرجة، تحت المراقبة الطبية بالمستشفى الإقليمي الحسن الثاني بسطات.

وأضاف المصدر ذاته، أنه تم فتح بحث في الموضوع من طرف المصالح المعنية، تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن كافة الظروف والملابسات المحيطة بهذا الحادث، وتحديد وترتيب المسؤوليات القانونية.

 

 

 

 

كلمات دلالية انفجار حادث سطات عاشوراء قاصر قنينة غاز وفاة

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: انفجار حادث سطات عاشوراء قاصر وفاة

إقرأ أيضاً:

السلطات الصحية الفرنسية تدق ناقوس الخطر.. ارتفاع الوفيات بسبب الأنفلونزا

في نشرة وبائية أسبوعية صدرت أمس الأربعاء، قدمت وزارة الصحة العامة الفرنسية تحديثًا. حول انتشار الأنفلونزا في فرنسا.

وتشير وكالة الصحة العامة الفرنسية إلى “زيادة واضحة في عدد الوفيات”.

وأكد ذات المصدر أن هذه الفترة تتميز بـ”شدة ملحوظة للوباء. مع نشاط مرتفع للغاية في المستشفيات وزيادة واضحة في الوفيات”، بحسب المعهد.

وفي المستشفى، لوحظ خلال الأسبوع الماضي “انخفاض في مؤشرات متلازمة الأنفلونزا بين زيارات قسم الطوارئ. والاستشفاء في جميع الفئات العمرية”. باستثناء الزيادة الحادة بين الأطفال دون سن الخامسة.

وتسمح بيانات الوفيات التي يوفرها المعهد الوطني للإحصاءات والدراسات بملاحظة “زيادة” في الوفيات. بين الأشخاص الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و64 عاماً وبين 65 و84 عاماً. مع وجود زيادة ملحوظة أيضاً بين الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 85 عاماً.

وأشارت السلطات الصحية في نشرتها الأسبوعية إلى أن “هذه الوفيات الزائدة مرتبطة بوباء الإنفلونزا”.

وترتفع نسبة الوفيات بسبب الأنفلونزا إلى 12.4% في بورغون-فرانش-كونتيه، و9.4% في جراند إيست. و9.2% في بروفانس-ألب-كوت دازور، و7.9% في أوت دو فرانس وأوفرن-رون. -منطقة الألب، بحسب وكالة الصحة.

وذكّرت الوكالة بأن التطعيم هو أفضل طريقة لتجنب الوفيات الناجمة عن الأشكال الشديدة من المرض. وخاصة بين الفئات المعرضة للخطر. “35.2% فقط من السكان المستهدفين بحملة التطعيم الحالية تلقوا جرعة هذا العام. “41.0% بين الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 65 عامًا أو أكثر. و19.0% بين الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 65 عامًا والمعرضين لخطر الإصابة بالأنفلونزا الشديدة.

مقالات مشابهة

  • مصرع سيدة وإصابة زوجها وابنهما إثر حادث سير في أريحا
  • فريق البعثة الأممية: مصرع 41 مدنيا بانفجار ألغام الحوثي بالحديدة
  • الاحتلال يقرّ بإصابة عشرة من جنوده بانفجار عبوة ناسفة جنوب فلسطين المحتلة
  • إصابة 10 جنود صهاينة بانفجار عبوة ناسفة في قاعدة تدريب
  • إصابة 10 جنود بانفجار صاروخ لحزب الله في قاعدة إسرائيلية
  • اشتداد أتون النيران في حريق لوس أنجلوس المُدمر
  • السلطات الصحية الفرنسية تدق ناقوس الخطر.. ارتفاع الوفيات بسبب الأنفلونزا
  • جيش الاحتلال: إصابة 10 جنود بانفجار ذخيرة في قاعدة تدريب بالنقب
  • إجلاء آلاف الأشخاص بسبب ثوران بركان في إندونيسيا
  • إصابة 3 جنود إسرائيليين بانفجار عبوة ناسفة قرب جنين