مصراوي:
2025-03-04@08:30:01 GMT

الزراعة تكشف تفاصيل قرار إعادة تصدير البصل

تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT

الزراعة تكشف تفاصيل قرار إعادة تصدير البصل

كتب-عمرو صالح:

أكد الدكتور عبدالمجيد مبروك رئيس قسم بحوث البصل بمعهد بحوث المحاصيل الحقلية بوزارة الزراعة على أن قرار الإدارة المركزية للتجارة الخارجية بوزارة الصناعة بانتهاء العمل بالقرارين الوزاريين رقمي 349 و501 لسنة 2023 بشأن حظر تصدير البصل مع نهاية مارس الماضي جاء بعد إحصائيات ودراسات تفيد بوجود فائض لدى مصر في محصول البصل.

وأوضح مبروك لمصراوي أن مصر تحتل أولى مرتبات دول العالم في تصدير البصل حيث بلغت الصادرات 450 طن خلال الموسم الأخير نظرا لما يتمتع به البصل المصري من مقومات تجعله مميز بالأسواق الأوروبية والخليجية .

وبسؤاله عن مدى تأثير قرار إعادة تصدير البصل على أسعاره داخل الأسواق المصرية قال مبروك: إن أسعار البصل بالأسواق الداخلية لن تتأثر بقرار إعادة تصديره نظرا لوجود فائض في الكميات عن الاستهلاك المحلي.

ولفت مبروك إلى أن قرار إعادة تصدير البصل سيعمل على تشجيع المزارعين على زراعته بصفة مستمرة كونه يرفع معدل ربحه السنوي .

وكانت الحكومة أصدرت قرارًا بحظر تصدير البصل في أكتوبر الماضي بسبب قفزات قياسية في الأسعار بلغت نحو ثمانية جنيهات في الكيلو بأسواق الجملة فوصل إلى 30 جنيهًا، وارتفع بأكثر من 15 جنيهًا في أسواق التجزئة ليصل إلى يد المستهلك بسعر 40 جنيهًا، قبل أن تلغي القرار وتعيد تصديره مرة أخرى.

اقرأ أيضا:

قرار عاجل لرئيس الوزراء بشأن عدد أيام إجازة عيد الفطر

تعيينات جديدة في وزارة السياحة والآثار – مستند

غرفة السياحة: إلغاء العمل بالإخطارات اليدوية – مستند

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: حفل تنصيب الرئيس السيسي رمضان 2024 مسلسلات رمضان 2024 الطقس أسعار الذهب سعر الدولار سعر الفائدة رأس الحكمة فانتازي طوفان الأقصى الحرب في السودان وزارة الزراعة إعادة تصدير البصل حظر تصدير البصل تصدیر البصل

إقرأ أيضاً:

مصر تكشف عن استراتيجية جديدة و اللمسات النهائية لخطة إعمار غزة قبل انعقاد القمة العربية

وأكدت الحكومة المصرية، السبت، في بيان رسمي، أنها أعدّت خطة «متكاملة للتعافي المبكر وإعادة إعمار قطاع غزة، مع الإبقاء على المواطنين الفلسطينيين في القطاع أثناء عملية إعادة الإعمار» بتوجيهات من الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي.

وأوضحت أن رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي بحث، خلال اجتماع بالقاهرة مع نظيره الفلسطيني محمد مصطفى، ملامح الخطة وجهود التنسيق المشتركة للانتهاء من صياغتها قبيل عرضها على «القمة العربية الطارئة».

أيضاً قالت وزارة الخارجية المصرية، السبت، إن الوزير بدر عبد العاطي اجتمع مع رئيس الوزراء الفلسطيني الذي يشغل كذلك منصب وزير خارجية فلسطين لمناقشة آخر مستجدات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية.

 وكان لافتاً في بيان «الخارجية المصرية» تضمنه أن الاجتماع ناقش «خطط» إعادة إعمار غزة في ظل وجود الفلسطينيين على أرضهم، لكن المصدر المصري المطلع أكد أن ما يجري إعداده «خطة واحدة من الجانب المصري، وتتم مناقشة جميع الأطراف الفاعلة حولها، وليس هناك أكثر من خطة».

وأشار المصدر إلى «حرص مصر على إطلاع الجانب الفلسطيني والتنسيق معه بشأن كل التفاصيل الخاصة بالخطة، حتى لا تحدث أي مفاجآت أو اعتراضات بزعم عدم معرفة أي بند في الخطة قبل اعتمادها من (القمة العربية)».

ونوه المصدر كذلك بقيام «الخارجية المصرية» بالتنسيق مع الدول العربية بشأن بنود الخطة وكذلك مع المجتمع الدولي والمؤسسات الدولية الفاعلة لـ«حشد دعم وإجماع إقليمي ودولي على الخطة». تجدر الإشارة إلى أن بيان الحكومة المصرية، السبت، أشار إلى مسألة «التنسيق مع المؤسسات الأممية الإنسانية للإسهام في جهود التعافي المبكر وإعادة الإعمار».

وبحسب المصدر، فإنه «من المهم إطلاع جميع الأطراف الفاعلة على التفاصيل، خاصة أن هناك دولاً ومؤسسات دولية ستسهم في تمويل تلك الخطة حال إقرارها،

وتحتاج تلك الأطراف إلى الاطمئنان لجدوى ما ستدفعه أو تسهم فيه بالجهود». المصدر المطلع أوضح أن «الخطة المقترحة من جانب مصر تعتمد في المقام الأول على بند رئيسي، يتمثل في إعادة بناء المنازل اللازمة لإقامة أهالي غزة بشكل عاجل وفي مدة لا تزيد على 3 سنوات، في حين تتم عملية إنشاء المؤسسات والمنشآت الأخرى اللازمة لمناحي الحياة بشكل تدريجي في فترة مماثلة قد تزيد أو تقل».

يشار إلى أن الخطة المصرية - العربية لإعادة إعمار غزة تأتي في مواجهة مقترح الرئيس الأميركي دونالد ترمب لتهجير أهالي القطاع إلى مصر والأردن، اللذين رفضا الاقتراح، وكذلك في مواجهة مقترحات أميركية أخرى كانت تتحدث عن إعادة الإعمار في فترة قد تصل إلى 15 عاماً.

وبحسب المصدر المصري المطلع، فإن «الخطة المصرية المقرر عرضها على (القمة العربية) تواجه حالياً عقبتين؛ الأولى تتمثل في كون الأطراف التي ستسهم بالتمويل متخوفة من مسألة احتمال تجدد القتال مرة أخرى وتدمير ما سيتم إعماره في ظل تمسك (حماس) بحق المقاومة، رغم تنازلها عن حق الإدارة، ورفض إسرائيل لوجود الحركة بالقطاع».

والعقبة الثانية، وفق المصدر، «تتمثل في أن اتفاق الهدنة نفسه بات مهدداً بالانهيار نظراً لتعثر المفاوضات الأخيرة التي تمت في القاهرة بشأنه».

واستضافت القاهرة، الجمعة، جولة مفاوضات جديدة شارك فيها وفدان من قطر وإسرائيل، بالإضافة إلى ممثلين للجانب الأميركي، وكانت تهدف للانتقال إلى المراحل التالية من اتفاق وقف إطلاق النار، لكن هذه الجولة التفاوضية انتهت دون التوصل لاتفاق بسبب الخلاف بين إسرائيل و«حماس»؛ حيث طلبت الأولى تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق التي انتهت السبت، وتسلمها مزيداً من الرهائن مع عدم الانسحاب من قطاع غزة، وهو ما رفضته «حماس» واعتبرته انتهاكاً للبنود المتفق عليها في الهدنة

مقالات مشابهة

  • سحر رامي تكشف سر غيابها: لو طلبت مليار جنيه كانوا شغلوني
  • بالأسماء.. إعادة تشكيل مجلس إدارة مستشفى الزراعيين
  • الداخلية تكشف قضية غسل أموال بقيمة 153 مليون جنيه
  • من الريف إلى الينابيع الساخنة: قصة نجاح السياحة الزراعية في اليابان
  • حصيلة التنقيب عن الذهب.. الداخلية تكشف تفاصيل جريمة غسل 200 مليون جنيه
  • عضو غرفة السياحة: إقبال على عمرة رمضان والأسعار تبدأ من 50 ألف جنيه
  • مصر تكشف عن استراتيجية جديدة و اللمسات النهائية لخطة إعمار غزة قبل انعقاد القمة العربية
  • رئيس زراعة الشيوخ يدعو إلى وقف تصدير الخامات المحلية
  • إسرائيل تكشف تفاصيل إعادة جثمان أورون شاؤول من قطاع غزة – عملية خاصة
  • لتعزيز الثروة الحيوانية.. إعادة تشكيل لجنة تسجيل السلالات المحلية