ما إجراءات استخراج بطاقة صرف المعاش حال فقدها؟.. «التأمينات» توضح
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
وضعت الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية، ضوابط يجب على الشخص المُستحق للمعاش أو المُستحقين عنه، اتباعها في حالة فقد البطاقة الخاصة بصرف المعاش.
إجراءات استخراج بطاقة أخرى بدلا من المفقودةيمكن اتباع عدد من الخطوات لاستخراج بطاقة أخرى بدلا من المفقودة، الخاصة بصرف المعاش.
خطوات استخراج بطاقة المعاشفي حالة فقد الشخص المستحق للمعاش للبطاقة أو الرقم السري، حينها سيتم تعديل الجهة الخاصة بصرف المستحقات التأمينية الشهرية له، من خلال الآتي:
1- يقدم الشخص القائم بالصرف، خطاب معتمد ومختوم من هيئة البريد أو البنك الذي يصرف منه، يتضمن الموافقة على تحويل المعاش الدوري المستحق على الحساب الجاري، إذا رغب القائم بالصرف، صرف مستحقاته التأمينية، من خلال الحسابات الجارية بالبنوك أو هيئة البريد.
2- يقدم الشخص القائم بالصرف، خطاب معتمد ومختوم من البنك، يتضمن الموافقة على تحويل المعاش الدوري على بطاقة ميزة في حالة الرغبة في صرف مستحقاته من خلال بطاقات ميزة.
3- يقدم القائم بالصرف خطاب معتمد ومختوم من البنك أو شركة الاتصالات المصدرة للمحفظة الإلكترونية بحسب الأحوال، متضمن الموافقة على تحويل المعاش الدوري لصاحب الشأن على المحفظة الإلكترونية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التأمينات المعاش المعاشات الهيئة القومية للتأمينات الاجتماعية بطاقة صرف المعاش
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة المتهم بالتسبب في وفاة زوجة عبد الله رشدي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجلت محكمة جنح القاهرة الجديدة اليوم السبت، قضية اتهام طبيب نساء وتوليد بالتسبب في وفاة زوجة الداعية عبد الله رشدي، هاجر حمدي، وذلك نتيجة لإهمال طبي في عملية علاجية لجلسة 29 مارس.
وكانت قد قررت جهات التحقيق إحالة طبيب نساء وتوليد شهير، إلى المحاكمة الجنائية في واقعة وفاة زوجة عبد الله رشدي.
وأصدرت النيابة العامة قرارها، بعد ورود تقرير الطب الشرعي، الذي أفاد بتحمل طبيب النساء المسؤولية الجنائية عن الخطأ الطبي الجسيم، الذي أدى إلى الوفاة.
تقرير الطب الشرعيوكشف تقرير الطب الشرعي لزوجة عبد الله رشدي، أن ما قام به طبيب النسا والتوليد المشكو في حقه من إجراءات طبية وجراحية خلال عملية المنظار الرحمي، التي أجراها للمريضة المذكورة قد تمت في مجملها وفق الأصول الطبية الصحيحة المتعارف عليها، من حيث خطواته وزمن إجرائه ونوعية السائل المستخدم كعازل، ونجحت هذه الإجراءات بالمنظار في الاستئصال التام للورم الليفي بالرحم، والتكيس الالتهابي بعنق الرحم.
وأضاف التقرير، عدم وجود ما يثبت طبيا وجود علاقة سببية بين ما ألم بالمذكورة من نقص حاد بنسبة الأكسجين بالدم في نهاية عملية المنظار الرحمي، وما قام به طبيب النساء والتوليد المشكو في حقه من إجراءات خلال هذا المنظار الرحمي، كما أن ما حدث للمذكورة من مضاعفات صحية على النحو السالف بيانه بعد بضعة أيام من تاريخ استعادتها لوعيها بتاريخ 27 نوفمبر 2022، التي انتهت بوفاتها ليس له علاقة بما قام به طبيب النساء والتوليد من إجراءات خلال المنظار الرحمي كما سبق، ومن ثم لم يتبين ثمة أدلة فنية طبية تشير إلى وجود خطأ أو إهمال أو تقصير طبي، يمكن نسبته لطبيب النسا المشكو في حقه.
واستمعت النيابة إلى أقوال شهود الإثبات في واقعة الإهمال، ومنهم ممرضة بغرفة العمليات، ومساعدة طبيبة التخدير، والمساعدة الخاصة بالطبيب الجراح، وبناء على أقوالهم قررت جهات التحقيق إحالة القضية لمصلحة الطب الشرعي لتحديد مدى الإهمال ونسبته ومدى المسؤولية الجنائية لأحد الأطباء والمستشفى.