ضبط 383 دراجة نارية و«سكوتراً» كهربائياً بدبي في رمضان
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات: أهمية التعاون الدولي لمواجهة الجرائم ضد الإنسانية «تعليم»: شهادات صفوف النقل «وصفية بالحروف»أكد اللواء عبدالله علي الغيثي، مساعد القائد العام لشؤون العمليات، حرص شرطة دبي على نشر التوعية والثقافة المرورية لدى مستخدمي الطريق؛ بهدف الحد من الظواهر والسلوكيات الخاطئة، بالإضافة إلى الحد من الحوادث المرورية والخسائر البشرية على الطرق.
وبين اللواء الغيثي أن شرطة دبي تمكنت منذ بداية شهر رمضان ولغاية 18 من الشهر الفضيل من ضبط 383 دراجة نارية و«سكوتراً» كهربائياً، وتحرير العديد من المخالفات بحق سائقيها نتيجة التهاون، وعدم الالتزام بقواعد القيادة في الأماكن المخصصة لها.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: دبي الإمارات شرطة دبي السكوتر الكهربائي الاسكوتر السلامة المرورية
إقرأ أيضاً:
دفاع المتهمين بإزهاق روح اللواء اليمني يكشف أسرار جولة الاستئناف
تُواصل هيئة الدفاع عن المتهمين في قضية "مصرع اللواء اليمني" تحضيراتها لجولة الاستئناف الجديدة على الحُكم الصادر في درجة التقاضي الأولى.
اقرأ أيضاً: 5 مشاهد تروي قصة جلسة القصاص لروح اللواء اليمني
مُحامية المُدان في واقعة "مصرع اللواء اليمني" تكشف أوراقها الحاسمة 3 اتهامات تُلاحق المذيعة المشهورة في واقعة مُخدر اغتصاب الفتياتوكانت جنايات الجيزة مُستأنف قد أجلت نظر القضية لجلسة 17 ديسمبر للاستماع لأقوال الطبيبة الشرعية بخصوص واقعة إزهاق روح المجني عليه.
وكشف الدفاع عن أوراقه الحاسمة خلال جولة الاستئناف، وأوضح دفوعه القانونية التي سيكشفها خلال نظر الاستئناف.
وأشار المحامي نشأت بدر، المُحامي بالنقض والدستورية العليا، إلى أن مُوكلتيه المُتهمتين إسراء وسهير لم يُفكرا ولو لحظةً واحدة في إزهاق روح المجني عليه.
وشدد المُحامي نشأت بدر، في تصريحاتٍ خاصة لبوابة الوفد، على انعدام المصلحة لديهما فيما يخص مصرع اللواء اليمني.
وذكر أن موكلتيه لم تشتركا في تكبيل المجني عليه والتعدي عليه وأن دورهما انحصر في البحث عن أي شيءٍ في منزله يُمكنهما سرقته.
وشدد على عدم صلتهما بواقعة القتل، مؤكداً ان جريمة السرقة جاءت كاتهامٍ مُستقل عن جريمة القتل مع سبق الإصرار والترصد.
وشدد على انتفاء نية القتل لدى الجُناة، ولهذا السبب تمسك بالاستماع للطبيبة الشرعية، خاصةً أنها قالت إن الوفاة جاءت من خلال المجهود الذي بذله المجني عليه في مُقاومة المُتهمين، على حد قوله.
ومن جانبها دافعت المحامية خديجة سيد، المُحامية بالنقض والدستورية العليا، عن مُوكلها رمضان بليدي (محكوم عليه بالإعدام شنقا).
وقالت إن المُتهمتين الثالثة والرابعة (إسراء وسهير) أقرا بتحقيقات النيابة أن مُحدث التعدي على المجني عليه والقائم بضربه كان المُتهم الثاني عبد الرحمن وليس رمضان.
وشددت على أن رمضان كان أول من غادر مسرح الجريمة قبل المُتهمين جميعاً.
وأشارت المُحامية خديجة سيد إلى أنه ثبت من تقرير الآشعة على جسد المجني عليه وجود جسم معدني تالف أسفل الفص السفلي للرئة اليسرى.
وذكرت أن هذا الجسد المعدني تبين أنه جهاز التنفس الخاص بالمجني عليه، وذكرت أن الوفاة بناءً على تلك المُعطيات جاءت بسبب فشل جهاز التنفس في إمداد الجسد باحتياجاته نتيجةً لتحريكه.
وأكدت المُحامية خديجة سيد على أن تمسكهم بالاستماع للطبيبة الشرعية يأتي للوصول لإجابات جازمة بشأن سبب الوفاة.
وقالت إن الطبيبة الشرعية التي فحصت جسد المجني عليه تبين لها مروره بأزمات صحية سابقة، وقالت :"كدة كدة كان هيموت".
وأكدت المُحامية أيضاً على طلبهم سماع شهادة مُجري التحريات، دافعةً بالقول إن التحريات كانت مكتبية.
ودللت على ذلك بالقول إن المتهمة أية.ر التي نسبت لها التحريات إخفائها مسروقات الجريمة، أثبتت محكمة أول درجة براءتها وأنها لم تكن تعلم حقيقة الواقعة.
وشددت على انتفاء نية القتل، قائلةً إن موكلها رمضان إن كانت لديه رغبة القتل كان سيطعن المجني عليه بطعنةٍ نافذة مرةً واحدةً، وشددت على ان الهدف الرئيسي تمثل في سرقة المجني عليه.
وكانت محكمة أول درجة قد قضت في إبريل الماضي حضورياً اولاً بإعدام رمضان محمد بليدي الإعدام شنقاً
كما قضت بمُعاقبة إسراء صابر بالسجن المؤبد، ومعاقبة عبد الرحمن أشرف وسهير عبد العليم بالسجن 15 سنة لما أسند إليهم.