شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صحيفة بريطانية غيوم الحرب تتجمع مجددًا حول صنعاء وتحرك عسكري للقضاء على مليشيا الحوثي، قالت صحيفة بريطانية، إن غيوم الحرب تتجمع مجددًا حول العاصمة اليمنية صنعاء، الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي.وأوضحت صحيفة إندبندنت .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صحيفة بريطانية: غيوم الحرب تتجمع مجددًا حول صنعاء.

. وتحرك عسكري للقضاء على مليشيا الحوثي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

صحيفة بريطانية: غيوم الحرب تتجمع مجددًا حول صنعاء.....

قالت صحيفة بريطانية، إن غيوم الحرب تتجمع مجددًا حول العاصمة اليمنية صنعاء، الخاضعة لسيطرة مليشيا الحوثي.

وأوضحت صحيفة "إندبندنت" البريطانية، أن بوادر استئناف الحرب بدأت بالظهور حول خطوط التماس، إذ يتأهب الطرفان لمعركة جديدة، وذلك بعد تراجع قنوات التفاهم الدبلوماسي لإنهاء الأزمة اليمنية.

وأشارت الصحيفة إلى تصريحات رئيس هيئة الأركان العامة للجيش اليمني قائد العمليات المشتركة الفريق الركن صغير بن عزيز الذي تعهد خلال مسير عسكري، إلى خطوط التماس، بـ "القضاء على الميليشيات الحوثية" متوعداً بـ "وصول طلائع القوات المسلحة إلى العاصمة صنعاء" بعد أسابيع من إجراء حوثي مماثل في كل من محافظتي إب في الوسط وتعز في الجنوب الغربي.

ويوم الأربعاء الماضي اختتم الجيش اليمني مسيراً عسكرياً نظمته قيادة المنطقة العسكرية السابعة، شاركت فيه قوات الاحتياط التابعة للمنطقة "الدورة الثالثة صاعقة لمسافة 40 كيلومتراً".

ً

واستعرضت الصحيفة الموقف الحوثي بشأن السلام في اليمن، مستندة إلى تصريحات القيادي في المليشيات حسين العزي، الذي أعلن سابقًا عن شروط تعزز حال الانسداد السياسي، وفق الصحيفة.

وقال العزي الذي يحمل صفة نائب وزير الخارجية في حكومة الميليشيات، غير المعترف بها دوليًا، في الـ 12 من يوليو الجاري، إن "السلام والحوار اليمني - اليمني يستدعيان فض التحالف مع الحكومة الشرعية وتحييد العنصر الأجنبي وإلغاء القرار رقم (2216)، ومن دون ذلك يبقى السلام مجرد كلام".

واتهم في تغريدة له على منصة "إكس" الأمم المتحدة "بإطالة أمد الحرب في اليمن لأن المبعوث غوتيريش ليس من صلاحياته إحلال السلام في اليمن، لأنه لا يزال مقيداً بمرجعيات تدعو إلى الاستسلام".

وأضاف أن "المبعوث أيضاً لا يستطيع أن يقود مفاوضات تفضي لوقف الحرب لأن من يقودها في الطرف الآخر ليس ضمن اختصاصه التفاوضي"، واختتم "الأفضل لمجلس الأمن أن يصمت لأنه من يطيل أمد الحرب والحصار على اليمن".

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صحيفة بريطانية: غيوم الحرب تتجمع مجددًا حول صنعاء.. وتحرك عسكري للقضاء على مليشيا الحوثي وتم نقلها من المشهد اليمني نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس صحیفة بریطانیة

إقرأ أيضاً:

الحوثي يتحسس رأسه بعد تمكن إسرائيل من تصفية «نصر الله»

 

إلى ما قبل تمكن إسرائيل من تصفية الأمين العام لـ«حزب الله» اللبناني ومجموعة من قيادات الحزب المدنية والعسكرية كانت الجماعة الحوثية الارهابية في اليمن تعتقد أنها بعيدة عن الاستهداف المباشر من قبل إسرائيل لكن قادتها الآن باتوا يخشون أن يكونوا الهدف المقبل.

وفي حين اعتمدت الجماعة في بناء قدرتها العسكرية وحتى أدائها الإعلامي على الإشراف المباشر من «حزب الله» اللبناني والحرس الثوري الإيراني، إلا أن الاختراق الكبير الذي حدث للطرفين خلال الفترة الأخيرة أشاع أجواء من الخوف لدى قادتها، وفق مصادر قريبة من الجماعة، أفادت بأنه تم التخلص من كل أجهزة «البيجر» عقب تفجير هذه الأجهزة لدى جماعة «حزب الله».

 

وباستثناء زعيم الجماعة الارهابي عبد الملك الحوثي الذي ظل مكان اختبائه في أحد الكهوف الجبلية سرياً وإن كان يتنقل بين صنعاء وصعدة فإن القيادات العسكرية للجماعة اعتادت التنقل في مناطق سيطرتها بحرية، بخاصة خلال سنوات التهدئة التي بدأت بهدنة أممية في أبريل (نيسان) الماضي.

كما أن هذه القيادات -وفق مصادر قريبة من الجماعة- تستخدم الهواتف الجوالة أو الاتصالات الأرضية لأن مراكز هذه الشركات في مناطق سيطرتها، لكن المصادر بينت أن الوضع الآن اختلف تماماً بعد تصفية معظم الصف القيادي لـ«حزب الله» اللبناني.

وبحسب رواية هذه المصادر فإن قادة الجماعة الحوثية وإن قرروا تصعيد إطلاق الصواريخ والمسيرات نحو إسرائيل إلا أنهم باتوا يدركون أنهم سيكونون الهدف المقبل، بخاصة مع فشل الفصائل العراقية الموالية لإيران في استهداف إسرائيل بعد الضربات التي تلقاها «حزب الله» اللبناني.

إشراف «حزب الله»
ويؤكد ضابط سابق في المخابرات اليمنية بـأن حسن نصر الله أشرف بشكل كامل على البناء التنظيمي للحوثيين، إذ تولت القيادة العسكرية لـ«حزب الله» مهمة تدريب مقاتلي الجماعة والإشراف على تهريب الأسلحة والأموال من إيران إلى اليمن استناداً إلى الخبرة الطويلة للحزب في هذا الجانب.

كما تولى «حزب الله» مهمة الإشراف على استخدام الصواريخ الباليستية والطائرات المسيرة والأداء الإعلامي للحوثيين حيث لا تزال القناة الرسمية للجماعة (المسيرة) تبث حتى اليوم من بيروت ويتولى كوادر الحزب وفنيوه إدارتها مع قناة «الساحات» الرديفة لها.

 

وطبقاً لهذه الرواية فإن الوجود الفعلي لخبراء «حزب الله» اللبناني وعناصر الحرس الثوري في اليمن يعود إلى ما قبل عام 2006 خلال المواجهات بين القوات الحكومية والحوثيين الذين أعلنوا التمرد على السلطة المركزية في منتصف 2004 في محافظة صعدة حيث المعقل الرئيسي للجماعة.

وذكر المصدر أنه بعد تمكن القوات الحكومية من محاصرة الحوثيين في مدينة صعدة القديمة وافقوا على الانسحاب منها ولكنهم اشترطوا خروجهم في حافلات معتمة حتى لا يعرف هوية الأشخاص الذين يستقلّونها.

وقال إن المخابرات اليمنية كانت على علم بأن هناك أعداداً من عناصر «حزب الله» والحرس الثوري في الموقع لكن القرار السياسي في صنعاء قبل بوساطة إقليمية ووافق على خروجهم بحافلات معتمة.

الخوف من انتفاضة شعبية
ربطت المصادر التي تحدثت بين مخاوف الحوثيين وحملة الاعتقالات التي تواصل الجماعة تنفيذها حتى الآن ضد المحتفلين بالذكرى السنوية لـ«ثورة 26 سبتمبر» بعد أن شملت المئات من الشبان والأطفال معظمهم في محافظة إب (193 كيلومتراً جنوب صنعاء) قبل أن تمتد إلى صنعاء ومحافظات حجة وذمار وعمران.

وجزمت المصادر بأن الجماعة الحوثية باتت تخشى من عملية إسرائيلية مشابهة لما حدث لـ«حزب الله» اللبناني وأن يرافق ذلك انتفاضة شعبية موازية نتيجة حالة الاحتقان الشعبي في مناطق سيطرتها.

 

ويقول أحد السكان في مديرية جبلة في محافظة إب إن حملة الاعتقالات مستمرة رغم انقضاء مناسبة الاحتفال بذكرى الثورة، حيث تم استدعاء أكثر من 100 شخص اتهموا بإشعال النيران احتفالاً بالمناسبة، وأرغموا على تحرير تعهدات بعدم الاحتفال مرة أخرى أو سماع الأناشيد الوطنية.

والأمر ذاته حدث مع العشرات من الأطفال المعتقلين في صنعاء حيث طلب منهم إحضار ضمين تجاري وأن تتعهد أسرهم خطياً بعدم السماح لهم بالاحتفال مرة أخرى أو سماع الأناشيد.

وفي هذا السياق طالب محمد المقالح القيادي السابق في اللجنة الثورية الحوثية بالإفراج عن جميع المعتقلين «قبل أن ينقلب السحر على الساحر»، وفق تعبيره.

وحذر المقالح من «أيام صعبة» مقبلة، وقال إن على الحوثيين «أن يحسبوا الحساب لشعبهم أكثر من أي خطر آخر»، وهو رأي يشاركه فيه آخرون من مؤيدي الجماعة إذ يعتقدون أن قيادتهم فقدت الصواب ولم يعد بينهم عقلاء وأنهم يغامرون بالسير نحو المجهول.

 

مقالات مشابهة

  • صحيفة أوتلوك الهندية: قوات صنعاء أنشأت مسار مرعب على البحر الأحمر
  • صحيفة هندية: قوات صنعاء أنشأت مسار مرعب على البحر الأحمر
  • ???? تحول مذهل في يوميات الحرب ضد مليشيا التمرد في دارفور
  • صحيفة أمريكية.. اليمن بين أهداف إسرائيل للرد على إيران
  • الحوثي يتحسس رأسه بعد تمكن إسرائيل من تصفية «نصر الله»
  • استشهاد مواطنين اثنين برصاص عناصر مليشيا الحوثي بحاجز تفتيش في الجوف
  • مليشيا الحوثي تواصل العبث بالسلك القضائي عبر هيئاتها المستحدثة "وثيقة"
  • هروب مفاجئ: قادة الحوثي يفرون من صنعاء خوفاً من الضربات
  • حملة "سبتمبر والعلم" مستمرة.. مليشيا الحوثي تختطف 9 أشخاص من "كولة الزقري" بالضالع
  • مفاجأة.. صحيفة بريطانية تزعم تدخل بايدن لمنع اغتيال نصر الله بعد 7 أكتوبر