«ستاتفولت» تؤسس معملاً لإنتاج البطاريات في رأس الخيمة
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
رأس الخيمة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «دبي القابضة» و«تنمية المجتمع» تشاركان الأيتام والقُصَّر الاستعداد لعيد الفطر «محمد بن راشد للمعرفة» تزوِّد مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي بـ«معجم الغني الزاهر»أعلنت «ستاتفولت»، أمس، خططها لإنشاء معمل متطور يعتمد التكنولوجيا الحيادية لتصنيع البطاريات، وذلك في إمارة رأس الخيمة.
ويبلغ رأس المال المخصص لإنشاء معمل «ستاتفولت الإمارات»، 3.2 مليار دولار، ويهدف إلى إحداث علامة فارقة في دفع الابتكار التكنولوجي في قطاع تخزين الطاقة. ويمتد المشروع على مساحة 60 هكتاراً في منطقة الحمرا الصناعية ضمن مناطق رأس الخيمة الاقتصادية، ومن المتوقع أن يوفّر ما يصل إلى 2500 فرصة عمل مباشرة.
وقال لارس كارلستروم، المؤسس والرئيس التنفيذي في «ستاتفولت»: «يستند التزامنا بالتحول العالمي للطاقة إلى تركيزنا على الاستدامة والكفاءة والابتكار، ويبرز ذلك من خلال استثمارنا المخصص للمعمل الجديد في رأس الخيمة، بهدف تزويده بالتكنولوجيا المتطورة من الجيل القادم».
وقال رامي جلاد، الرئيس التنفيذي لمجموعة مناطق رأس الخيمة الاقتصادية: «يسعدنا الترحيب بشركة ستاتفولت ضمن مجتمعنا المتنامي من الشركات المتخصصة في الابتكار المستدام. وتنسجم التسهيلات المتميزة التي تقدمها إمارة رأس مع أهداف الإنتاج الطموحة للشركة. وتلتزم مناطق رأس الخيمة الاقتصادية بدعم الشركة خلال جميع مراحل رحلتها لتلبية جميع متطلبات نجاح مشروع المعمل».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: رأس الخيمة الإمارات رأس الخیمة
إقرأ أيضاً:
الرئيس التنفيذي لـ “مسك”: تمكين الشباب من المهارات المطلوبة في سوق العمل
أكد الرئيس التنفيذي لمؤسسة محمد بن سلمان “مسك” الدكتور بدر البدر، على إستراتيجية مؤسسة مسك في تمكين الشباب بالمهارات المطلوبة مسبقًا لسوق العمل, مقدمًا رؤى واقتراحات بنّاءة تسلط الضوء على أهمية المهارات وتطوير القدرات لتحقيق التوازن بين المتطلبات الحالية والمستقبلية في سوق العمل.
جاء ذلك خلال جلسةٍ حوارية بعنوان “سد الفجوة بين المهارات ومتطلبات العمل” ضمن أعمال المؤتمر الدولي لسوق العمل بنسخته الثانية.
وأوضح الدكتور البدر، أن المؤسسة تعمل استباقيًّا لمواجهة التحديات الحالية والمستقبلية في سوق العمل، من خلال إعداد الشباب وتزويدهم بالمهارات التي تواكب تطورات السوق وتغيراته السريعة، فتمثل “مؤسسة مسك” القوة الدافعة لإعداد شبابنا بالمهارات الإبداعية والمبتكرة وتمكينهم من مواءمة تطلعاتهم المهنية مع رؤية المملكة 2030، وذلك من خلال منظومة متكاملة تعمل يدًا بيد مع شركائنا الإستراتيجيين لدعم مبادرات الشباب، وتعزيز الابتكار وريادة الأعمال، ودمج التوجيه المهني في الأطر التعليمية.
يُذكر أن مؤسسة “مسك” تُصمَّم برامج مثل “مسك للإعداد المهني”، لتزويد المواهب الشابة بالمهارات اللازمة في سوق العمل من خلال توفير إمكانية الوصول إلى مشاريع فعلية في مختلف الصناعات بالتعاون مع منظمات كبرى، وقد استفاد أكثر من 5000 شاب سعودي من فرص التدريب الداخلي المثرية، وتم توظيف 63٪ من المستفيدين من قبل الشركات التي دربتهم بعد التخرج مباشرة، كما أطلقت “تحدي نحو الأثر” مع مؤسسة بيل وميليندا جيتس، بهدف معالجة التحديات العالمية في مجالات: التقنية، والبيئة، والصحة، بمنحة قدرها مليون دولار للفائزين”.