وسيم يوسف ينسى إصابته بالسرطان ويهاجم السلفية في أحدث ظهور له.. تفاصيل
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
الداعية الإماراتي وسيم يوسف (مواقع)
شن الداعية الإماراتي وسيم يوسف هجوما على من وصفهم بـ"خصوم الإمارات"، وخص بالذكر السلفية.
وكتب يوسف، الذي أعلن إصابته بالسرطان قبل أيام، مقالا فيما يلي نصه:
اقرأ أيضاً تطورات جديدة حول إصابة الملك تشارلز بالسرطان.. خطط الجنازة 31 مارس، 2024 سأموت حتما.. الداعية وسيم يوسف يكشف عن نوع السرطان الذي أصيب به (فيديو) 29 مارس، 2024رغم إنشغالي بأمور سفري وما قدر الله لي من مرض السرطان، الذي أدخلني إلى عالم آخر يتصف بالروحانيات، والتدبر أكثر في أمور الحياة والأخرة، وانتقل بي إلى عالم يمتلىء بالروحانيات التي تتصل بالسماء، بعيداً عن ضوضاء البشر والإفتراء والكذب.
وبعيداً عن تصفية حسابات الأحزاب الدينية والسياسية، التي تستخدم (الإسلام) لتصفية خصومها.
لكن حينما أرجع إلى عالم التراب والفوضى واتصفح عالم المزايدات الدينية والسياسية، وأشاهد أصحاب الأجندة الدينية والسياسة، هنا وُجب عليّ أن أعترف لكم أني لا أستطيع الصمت أبداً خصوصا حينما يتعلق الأمر بوطني (الإمارات)
هناك سهام كثيرة تتجه لوطني، سهام أحزاب دينية وسهام أحزاب سياسية !
لكن قبل البداية !
دعنا نتفق على أن ثقل أي الدولة هو نتيجة ثقل قادتها، فلو كانت الدولة بمساحة كوكب المشتري وقادتها بوزن الريشة، ستجدّ الفساد يرتع لديهم، لو كانت الدولة بمساحة قرية ويحكمها قادة بحكمة عالية، وثقل سياسي ستجد لها وزنها بين الأمم.
لقد أنعم الله علينا بقادة امتازوا بالحكمة والريادة والسيادة، وكل قائد له كامل الحق في أن يفخر بإنجازاته، ويكفي الفخر بما نشاهده بدولتنا ومستقبل دولتنا العظمى هنا فقط نعلم أن الله ﷻ قد منّ علينا بقادة كبار وبطموحٍ لا حدَ له.
لهذا لا أجد مبرر للدفاع عن دولتي أمام دول بارزت العداء للإمارات، فإنجازات الإمارات تتحدث عن ذاتها، ولنرى إنجازات الدول المعادية ماذا حققت وهنا سنعلم الفرق بينهم!
دولة تنشغل بنفسها وتسعى لتقدم والتطور ودولة تنشغل بغيرها وتنسى الفساد الإداري والديني لديها !
أما الأحزاب الدينية ! فهؤلاء في كوكب مختلف، يمتازون بالكذب وتزيف الحقائق، والمحاولة لطمس تاريخهم المخزي والغارق بالدم والإجرام والإرهاب! ومحاولة إلصاق الإرهاب بغيرهم كما يفعل (السلفيون) الأن ! في محاولات فاشلة للانسلاخ من داعش وأنه لا صلة بينهم وبينها لا فكرياً ولا تنظيميا ! وهذا المضحك المبكي ! فوالله لو اجتمعت المحيطات جمعاء مع أنهار الجنة لتنقية السلفية من داعش لما استطاعت !
والأدهى من هذا حينما تنسلخ السلفية من حياءها وتسعى جاهدة لمهاجمة دولة الإمارات العربية المتحدة
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: الامارات السرطان السلفية دبي وسيم يوسف وسیم یوسف
إقرأ أيضاً:
"سوني" تزيح الستار عن أحدث منتجاتها في عالم الترفيه مع تجارب سمعية وبصرية فائقة
أبوظبي- خاص
أزاحت سوني الشرق الأوسط وأفريقيا، الستار عن أحدث منتجاتها ضمن فئتي الصوت والترفيه المنزلي لعام 2025، ضمن مؤتمر حصري أقيم في فندق دبليو أبوظبي بجزيرة ياس، على مدار 3 أيام، بحضور نخبة من ممثلي وسائل الإعلام وصناع المحتوى وتجار التجزئة وشركاء الأعمال البارزين من منطقة دول مجلس التعاون الخليجي وآسيا الوسطى وأفريقيا وغيرها من المناطق.
وتأكيدًا على التزام سوني بالتواصل مع عملائها وعشاقها على مستوى المنطقة والعالم، شهدت الفعالية حضورًا رفيع المستوى تمثل في تاداتو كيمورا رئيس المبيعات والتسويق العالمي الجديد في شركة سوني.
وأتاحت الفعالية للحضور نظرةً حصرية على أحدث منتجات سوني، مما يعزز مكانتها الرائدة في قطاع منتجات الترفيه المنزلي الفاخرة وجهودها الرامية إلى تلبية الاحتياجات المتنامية للمستهلكين من عشاق التقنيات الرقمية. وتضمنت أبرز محطات الفعالية الكشف عن مجموعة تلفزيونات BRAVIA، والتي شملت طرازات BRAVIA 8 | 2، وBRAVIA 5، وBRAVIA 2 | 2، بالإضافة إلى تشكيلة متنوعة من منتجات الصوت المنزلي، مثل السماعة الشريطية من فئة BRAVIA المسرح المنزلي 6، ونظام BRAVIA المسرح المنزلي 6، ومكبرات الصوت الخلفية من فئة BRAVIA المسرح المنزلي 8، وصبووفر BRAVIA المسرح المنزلي 7. وتقدم التشكيلة الجديدة نماذج بأحجام شاشة متنوعة، كبيرة وصغيرة، تحت شعار "الأكبر هو الأفضل" وبهدف تقديم تجربة مشاهدة سينمائية تنقل رؤية صناع الأفلام إلى المنازل، بفضل التباين والألوان المذهلة والصوت الآسر. وتسعى سوني من خلال هذه الخيارات إلى تلبية مختلف بيئات المشاهدة، وتوفير صوت سينمائي رائع في أجواء غرفة المعيشة.
واستعرضت سوني أحدث ابتكاراتها في مجال الصوت من خلال توسيع نطاق سلسلة ألت باور ساوند. وارتكزت هذه السلسلة في الأساس على تقديم صوت جهير قوي وإيقاع مؤثر، بينما صُممت المجموعة الموسعة حديثًا لتقديم تجربة موسيقية استثنائية تتميز بصوت جهير ديناميكي وعميق. وعرضت سوني مكبرَي الصوت الجديدين ألت تاور 9 وألت تاور 9 إيه سي، اللذين يتميزان بقدرتهما على تقديم صوت قوي بفضل خاصية ألت التي يتم تفعيلها بلمسة زر واحدة. ويكتمل هذا الأداء بعمر بطارية يصل إلى 25 ساعة في مكبر الصوت ألت تاور 9.
ويوفر الجهازان تقنية إضاءة الحفلة بنطاق 360 درجة، التي تقدم عرضًا ضوئيًا متزامنًا يتناغم بسلاسة مع الموسيقى، بالإضافة إلى إمكانية ربط كل جهاز بما يصل إلى 100 مكبر صوت متوافق. وتتضمن السلسلة أيضًا مكبري صوت يسهل حملهما هما ألت فيلد 5 وألت فيلد 3، ويقدمان خيارًا مميزًا للراغبين بتجربة صوتية عالية الجودة ضمن تصميم صغير الحجم؛ بالإضافة إلى الميكروفون اللاسلكي ألت مايك 1، الذي يتيح تسجيل الصوت بدرجة عالية من النقاء والوضوح، ويتوافق مع جميع منتجات سلسلة ألت. وتعليقًا على هذا الموضوع، قال تاداتو كيمورا، رئيس المبيعات والتسويق العالمي الجديد في شركة سوني: "لم يعد اهتمام المستهلكين في عصرنا الراهن مقتصرًا على التطورات التقنية، بل يرغبون أيضًا بتجارب مريحة وغامرة ومدروسة، وهي المزايا التي تتضمنها أحدث منتجاتنا".
ومن جانبه، قال جوبين جوجو المدير الإداري لشركة سوني الشرق الأوسط وأفريقيا: "تؤكد سوني التزامها الراسخ بتقديم منتجات مبتكرة وفريدة تستجيب للاحتياجات المتطورة لعملائها. ويتمثل هدفنا الجوهري في ضمان حصول المستهلكين في المنطقة على أحدث التقنيات بالتزامن مع إطلاقها العالمي. نسعى باستمرار إلى توفير تشكيلة منتجات متنوعة واستثنائية من أجل تلبية توقعات العملاء الراهنة، وتعزيز القيمة الدائمة التي نقدمها لهم".