بغداد اليوم - متابعة

أكد نائب حاكم محافظة سيستان وبلوشستان للشؤون الأمنية "علي رضا مرحتمي"، اليوم الخميس (4 نيسان 2024)، وقوع هجمات وصفها بـ"الإرهابية"، على مقرات عسكرية في راسك وشابهار.

وقال مرحتمي للتلفزيون الرسمي وتابعته "بغداد اليوم"، "قبل دقائق تم تنفيذ هجوم إرهابي على المقر العسكري في راسك وشابهار"، منوهاً أن "الوضع تحت السيطرة وسيتم الإعلان عن المزيد من الأخبار".

وكان تنظيم جيش العدل البلوشي المعارض أعلن في بيان مقتضب له عن بدء عمليات متسلسلة في مدن تشابهار وراسك وسرباز، وطلب من المواطنين عدم مغادرة منازلهم.

وقال التنظيم في بيانه "نطلب من الناس الدعاء لنصر مجاهدينا  في هذه الليلة من شهر رمضان المبارك".

المصدر: وكالة بغداد اليوم

إقرأ أيضاً:

أكسيوس: «ترامب» سيعيد فرض عقوبات أكثر صرامة على إيران

قالت كارولين ليفيت، التي أعلن الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب أنها ستكون متحدثةً باسم البيت الأبيض، “إن ترامب سيشرف شخصياً على المفاوضات بشأن أزمة غزة، و«سيعمل على إعادة المدنيين الأبرياء المحتجزين كرهائن إلى ديارهم”.

وأضافت لموقع «أكسيوس»، أنه «سيعيد فرض عقوبات أكثر صرامة على إيران، ومحاربة الإرهاب، ودعم إسرائيل».

ووفقاً لما نقله الموقع عن مصادر، فإن الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ عندما اتصل بترامب لتهنئته على فوزه في الانتخابات، أخبره هرتسوغ أن إطلاق سراح الرهائن الـ101 «قضية ملحة» وقال لترامب: «عليك إنقاذ الرهائن»، الذي قال رداً على ذلك إن جميع الرهائن تقريباً ماتوا على الأرجح، ولكن الرئيس الإسرائيلي ذكر أن أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية تعتقد أن نصفهم ما زالوا على قيد الحياة.

وقال أحد المصادر: «لقد فوجئ ترامب، وقال إنه لم يكن على علم بذلك»، وأكد مصدران آخران أن ترامب قال إنه يعتقد أن معظم الرهائن ماتوا.

وعندما التقى هرتسوغ بايدن في البيت الأبيض في 11 نوفمبر (تشرين الثاني)، طلب منه العمل مع ترامب بشأن هذه القضية حتى يتولى ترامب منصبه.

وبعد يومين، عندما استضاف ترامب في اجتماع لمدة ساعتين في المكتب البيضاوي، أثار بايدن مسألة الرهائن واقترح عليه العمل معاً للدفع نحو التوصل إلى اتفاق.

وقال بايدن لعائلات الرهائن الأميركيين، في اجتماع عقد بعد ساعات قليلة من لقاء ترمب: «لا يهمني إن كان ترمب يحصل على كل الفضل ما دام أنهم سيعودون إلى الوطن».

ولفت الموقع إلى أن المفاوضات بشأن صفقة الرهائن ووقف إطلاق النار عالقة منذ أكثر من ثلاثة أشهر.

وفي اجتماع عُقد في وقت سابق من هذا الأسبوع، أخبر قادة الجيش الإسرائيلي والموساد والشين بيت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أنهم يعتقدون أن حركة «حماس» من غير المرجح أن تتخلى عن شروطها للانسحاب الإسرائيلي من غزة وإنهاء الحرب.

وأخبروه أنه إذا كانت الحكومة الإسرائيلية مهتمة بالتوصل إلى صفقة، فيجب عليها تخفيف مواقفها الحالية.

وتضع عائلات الرهائن والمسؤولون الإسرائيليون الآن آمالهم في نجاح ترمب، حيث فشل بايدن حتى الآن في إقناع نتنياهو بإنهاء الحرب في غزة مقابل تحرير الرهائن المحتجزين لدى «حماس».

وقبل أقل من شهرين من تنصيب ترمب، يبدو من غير المرجح أن يحدث اتفاق إطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار في أي وقت قريب.

وبدلاً من ذلك، من المرجح جداً أن يرث ترامب الأزمة والمسؤولية عن الأميركيين السبعة المحتجزين لدى «حماس»، والذين يُعتقد أن أربعة منهم على قيد الحياة..

وفي وقت سابق اليوم، أعلن الناطق باسم “كتائب القسام” أبو عبيدة اليوم السبت، مقتل إحدى الأسيرات الإسرائيليات إثر القصف والهجوم الإسرائيلي على مناطق شمال قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • حزب الله يطلق سلسلة هجمات عسكرية غير مسبوقة على قواعد عسكرية صهيونية
  • غارات تستهدف مقرات عسكرية مخفية بالضاحية.. وحزب الله يشن هجمات
  • الجيش الإسرائيلي: استهدفنا بغارات جوية مقرات عسكرية لحزب الله في الضاحية الجنوبية
  • إيران تؤكد: سنجري محادثات نووية مع القوى الأوروبية يوم الجمعة
  • الفصائل ترد على توقف بياناتها بـ48 ساعة الماضية: نحن في حرب ونعمل في اكثر من جبهة
  • مسعفون: مقتل 120 فلسطينيا في هجمات إسرائيلية على غزة خلال 48 ساعة
  • الفصائل ترد على توقف بياناتها بـ48 ساعة الماضية: نحن في حرب ونعمل في اكثر من جبهة - عاجل
  • أكسيوس: «ترامب» سيعيد فرض عقوبات أكثر صرامة على إيران
  • تحذيرات أمريكية من "هجمات تخريبية" لقراصنة إلكترونيين صينيين
  • العراق يتحدى إسرائيل ويستعد للحرب