دخل ناديا الأرسنال وتوتنهام صراعا ساخنا للحصول على توقيع مهاجم نادي نيوكاسل الأنجليزي اليكسندر إيزاك خلال فترة الأنتقالات الصيفية المقبلة .

وكان اليكسندر إيزاك - 23 سنة - مهاجم منتخب السويد  قد سجل 14 هدف في الدوري الأنجليزي الممتاز هذا الموسم في 21 مباراة شارك فيها من بينها هدفين من ركلتي جزاء في فوز نيوكاسل الاخير بأربلعة اهداف مقابل ثلاثة امام ويستهام في واحدة من اهم مباريات الجولة السابقة للدوري الإنجليزي الممتاز .

وعلى الرغم من رفض إيدي هاو المديرؤ الفني لفريق نيوكاسل التفريط في مهاجمه الهداف والذي بات احد اهم الاعبين المفضلين لدى جماهير نيوكاسل الا ان أدارة نيوكاسل تنرى ان بيع أليكسندر ايزاك ربما يضع النادي في موقف افضل كثيرا في مواجهة المشاكل التي تحيط به لمخالفته قواعد اللعب المالي المستدام في الدوري الإنجليزي ويرى مسئولي الماكبيث ان بيع اليكسندر ايزاك ربما يكون من الخطوات المهمة التي يجب اتخاذها خاصة حال عدم تأهل الفريق للبطولات الاوربية في الموسم المقبل .

واشارت صحيفة الديلي ميل ان نيوكاسل والذي سبق له التعاقد مع اليكسندر إيزاك مقابل 60 مليون جنية استرليني قادما من نادي ريال سوسيداد الأسباني عام 2022 لن يتجاهل العروض التي سوف تأتيه من الاندية الكبرى في انجلترا مثل توتنهام و الارسنال اللذين ابديا اهتماما شديدا بضم اليكسندر إيزاك الا ان نيوكاسل لن يطلب اقل من 100 مليون جنية أسترليني مقابل اتمام الصفقة للنادي الذي يرغب في شراء إيزاك .

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: نيوكاسل يونايتد الارسنال توتنهام الدوري الإنجليزي الانتقالات الصيفية

إقرأ أيضاً:

تقرير إسرائيلي يكشف أسرار حياة «بشار الأسد» في موسكو!

نشر صحفي إسرائيلي تقريراً جديداً تحدث فيه عن الحياة الجديدة التي يعيشها الرئيس السابق بشار الأسد في موسكو، وذلك بعد أن تمكنت المعارضة السورية من إسقاط نظامه في الثامن من ديسمبر الماضي، ومنحه حق اللجوء الإنساني من قبل حليفته روسيا.

وقال الصحافي المقيم في موسكو ويتابع حياة الحاكم السوري الجديدة، شريطة عدم الكشف عن هويته، “إن الأسد محظوظ، وذلك لأنه نجح بالفرار من موت محتم بحكم قرار من الرئيس الروسي فلاديمير بوتين منحه خلاله لجوءاً إنسانياً”.

وتابع أن الأسد خرج من مركز انهيار نظامه في دمشق إلى موسكو، جالباً معه كل ما يلزم لحياة مريحة وخالية من الهموم، قائلاً: “أتى الأسد بالمال، والمزيد من المال، والكثير من المال”.

كما اعتقد الصحافي أن الأسد تعلّم درساً من الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، ليس فقط فيما يتصل بتفضيله الهروب على البقاء في بلد متهالك، بل لأنه أدرك حكمة الراحل بامتلاك سلسلة عقارات في أماكن كان وضعها احتمالاً للجوئه، إلا أن القذافي فشل في الهروب إليها في الوقت المناسب، بينما نجح الأسد.

وأكد أن وسائل الإعلام الروسية المعروفة لا تغطي أنشطة عائلة الأسد في موسكو بعد السقوط، إذ أوضح إعلاميون أن “هذا موضوع محظور تماماً”.

وشددوا على أن “لا أحد من الصحافيين يجرؤ على انتهاك الحظر والإبلاغ علناً عن مكان إقامة أفراد الأسرة، وما يفعلونه، ولا حتى كيف يبدو روتينهم اليومي”.

كذلك أوضحوا أنه ليس لدى السلطات الروسية ما تكسبه من مثل هذا الكشف، بل إن هناك الكثير لتخسره، وذلك لأن التفاخر بالأسد قد يزعج السلطات السورية الجديدة، ومن ثم يمكن للكرملين أن ينسى حلم الحفاظ على القواعد العسكرية الروسية في سوريا، وفقاً لصحيفة “إسـ. ـرائيل هيوم”.

ولفت التقرير إلى أن الثروة التي نقلها الأسد إلى روسيا قبل فترة طويلة تشكل العنصر الأكثر أهمية في هذا الوجود.
أقارب الأسد اشتروا شققا فاخرة من دون تفكير.

وأوضح وهو الذي عمل لفترة طويلة في مجال العقارات في موسكو، كيف كان قبل نحو عقد من الزمن مشاركاً في تسويق العقارات في أبراج العاصمة، التي كانت قيد الإنشاء في ذلك الوقت، قائلاً: “جاء إلينا ممثلو شخصية سورية رفيعة المستوى مهتمين بشراء شقق فاخرة، وكانوا مولعين جداً بالمشروع ومن دون تفكير اشتروا عدة شقق بأسماء أقارب بشار الأسد أو تحت شركاتهم الخاضعة لسيطرتهم، ودفعوا ثمنها من دون مساومة.

كذلك تابع أن عائلة الأسد اشترت ما لا يقل عن 19 شقة في مختلف أنحاء مدينة موسكو على مر السنين. وكان سعر الشقة العادية في المجمع يبلغ حوالي 2 مليون دولار في ذلك الوقت، لكن ممثلي الأسد فضلوا الوحدات القياسية الأعلى من المعتاد ودفعوا أيضا ثمنا باهظا بها.

ويرى الصحافي أن أحد هذه الأسباب هو المشاركة في الحياة الاجتماعية الثرية في موسكو، لكنه أكد أن الأسد يتجنبها اليوم تماما حتى الآن.

وقال: “ربما يكمن تفسير هذا الاختفاء في مرض زوجته أسماء الخطير، أو ربما يكون الأسد نفسه مكتئبا بعد فقدانه السلطة، أو ربما يتلقى تعليمات من أجهزة الأمن الروسية بعدم الخروج من دون داع بسبب خطر الاغتيال”.

وأضاف: “لا أعرف التفسير الصحيح، لكن هناك شيئا واحدا لا جدال فيه، وهو أن الأسد لم يظهر”. ويشار إلى أن التقرير الإسرائيلي رجح أن كل تفسيرات الصحافيين صحيحة. إذ إن المعلومات تلفت إلى أن سرطان الدم الذي أصاب أسماء الأسد تفاقم مؤخراً، وأنها الآن في عزلة تامة في أحد المرافق الطبية المرموقة في موسكو لتقليل مخاطر العدوى.
فضلاً عن ذلك، فمن المشكوك فيه ما إذا كان الأسد قد تكيف مع وضعه الجديد.

كما أن المخاوف الأمنية الشخصية تلاحقه إلى العاصمة الروسية، رغم أن نصف جهاز الأمن الفيدرالي مكلف بحماية الأسد، وفقا لمصادر بأجهزة الأمن الروسية.

وكان الكرملين أعلن بعد سقوط النظام في سوريا، أن الرئيس السوري بشار الأسد وعائلته موجودون في موسكو بعد إسقاطه. وأكد أن الأسد وأفراد عائلته وصلوا إلى موسكو، وأن روسيا منحتهم اللجوء لدواع إنسانية.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل خطة التهجير.. ربع مليون فلسطيني إلى العراق مقابل مليار دولار
  • تفاصيل خطة التهجير.. ربع مليون فلسطيني إلى العراق مقابل مليار دولار - عاجل
  • تقرير إسرائيلي يكشف أسرار حياة «بشار الأسد» في موسكو!
  • الإحصاء: عـدد المشتغلين 30.994 مليون فرد خلال الربع الرابع من 2024
  • مقابل صفقة وثائقية..28 مليون دولار لميلانيا ترامب من أمازون
  • محمد الشناوي يجدد عقده مع الأهلي لمدة موسمين مقابل 80 مليون جنيه
  • مولودية الجزائر تطيح بشبيبة القبائل وتواصل تصدّر الرابطة المحترفة
  • مولودية الجزائر تطيح بشبيبة القبائل في قمة الجولة الـ16 و تواصل تصدر الرابطة المحترفة
  • «ترامب»: قد نفرض رسوما جمركية على التجارة مع دول «بريكس» بنسبة 100%
  • هل تلقى بوراك أوزجفيت مليون دولار مقابل صورة مع معجبة؟