فن، أكمل عصام صاصا سرق لحن أغنيتي وحذفتهاله من يوتيوب،أكد النجم أكمل في تصريحات خاصة أثناء استضافته في موقع صدى البلد أن الحان أغانيه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر أكمل: عصام صاصا سرق لحن أغنيتي وحذفتهاله من يوتيوب، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

أكمل: عصام صاصا سرق لحن أغنيتي وحذفتهاله من يوتيوب

أكد النجم أكمل في تصريحات خاصة أثناء استضافته في موقع صدى البلد أن الحان أغانيه يستخدمها كثير من المطربين الكبار حاليا في أغانيهم.

وقال أكمل: " شيرين وحماقي وغيرهم كتير استخدموا كوبليهات من أغاني ليا بنفس اللحن ولكن مزعلتش ".

تابع :" تفاجأت أيضا بقيام مطرب المهرجانات عصام صاصا بطرح أغنية نفس لحن وكلمات إحدى اغنياتي ولكن تواصلت مع يوتيوب وقفلت الأغنية بعد ما كانت محققة ٤٠٠ ألف مشاهدة ".

أكمل:

كشف الفنان أكمل ؛ في تصريح خاص لصدى البلد تفاصيل تعرضه للاعتداء من اصحاب محل شهير .

وقال أكمل :" كسروا شقى عمري ؛ حطيت كل فلوسي في المشروع ده وعملت مدينة رعب في احدى المولات الكبيرة بأكتوبر ولكن تفاجأت بعد ذلك لاصحاب محل شهير يطالبوا بأخذ المحل مني".

تابع :" بعدما رفضت قاموا بتكسير مدينة الرعب و قاموا بكسر الكراسي وتبخر حلم عمري في لحظة ولكن تثق في القضاء انه سيعود لي بحقي".

أكمل رسلان:

تحدث المطرب أكمل رسلان عن تجربة حبسه بسبب أزمته مع أحد المنتجين، كاشفًا أن عقد الاحتكار الذي وقعه كان السبب في الأزمة، وجاء ذلك خلال حلوله ضيفًا على الإعلامية نانسي مجدي في برنامج القاهرة اليوم.

وكشف أكمل أنه قد تم حبسه حوالي أسبوع، بسبب توقيعه على نفسه شيك بدون رصيد، وذلك لشراء ألبومه من أحد الشركات التي وقع معها عقد احتكار، ووصف الموقف بأنه كان صادمًا خاصة وأنه كان قد قُبض عليه وهو على خشبة المسرح، خلال احيائه إحدى الحفلات الغنائية.

وتحدث أكمل عن تجربة الحبس موضحًا أنه تعلم منها الكثير، فيما انتقد في الوقت ذاته عقود الاحتكار والتي أضرت بالكثيرين من نجوم هذا الجيل مثل : محمد الكيلاني، ومحمد الشرنوبي.

حادث أكمل نشر المطرب أكمل صورا عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام يكشف فيها عن تعرضه إلى حادث بسيارته وأن العناية الإلهية أنقذته.

وعلق أكلم على الصور قائلا: "قدر الله وما شاء فعل.. معرفش طلعت من الحادثة دي سليم إزاي، الحمد لله والشكر لله".

واتضح من الصورة تهشم السيارة بشكل كبير ونقل الى المستشفى ليجرى بعض الفحوصات للاطمئنان على نفسه وتبين أنه بحالة جيدة.

يذكر أن أكمل ابتعد عن الغناء بسبب أزمات إنتاجية، بسبب عقد الاحتكار، الأمر الذي جعله يعاني من حالة اكتئاب، وزاد وزنه لـ135 كيلو، ومن بين أغانيه: "هيموت"، "أوصافها"، "أناني"، "إبعد عني"

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أكمل: عصام صاصا سرق لحن أغنيتي وحذفتهاله من يوتيوب وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نحن مع التغيير العادل، ولكن ضد التفريط في وحدة السودان

إن السودان اليوم يقف أمام مفترق طرق خطير، حيث يتهدد شبح التقسيم وحدة البلاد وسط صراع محتدم لم يرحم أحدًا، لا من انحاز لهذا الفصيل ولا من وقف في صف ذاك، ولا حتى أولئك الذين التزموا الحياد وظنوا أنهم بمنأى عن المحاسبة التاريخية. إن هذا الوضع الاستثنائي الذي تمر به البلاد سيحاكم الجميع، السياسيين الذين دعموا الحكومة الموازية، وأولئك الذين سعوا لشق الصف الوطني، وحتى من صمتوا عن قول الحق بينما كانت البلاد تتهاوى نحو الهاوية.

التجربة السودانية والانفصال الذي لم يكن درسًا كافيًا

لم يتعظ السودانيون من تجربة انفصال الجنوب في عام 2011، وهو الحدث الذي لا يزال يلقي بظلاله على مستقبل السودان السياسي والاقتصادي والاجتماعي. ففي ذلك الوقت، ظن كثيرون أن الجنوب سينفصل دون أن تتأثر بقية البلاد، وأن استقرار السودان سيظل مضمونًا، لكن الحقيقة جاءت بعكس ذلك. فقد أدى الانفصال إلى تدهور اقتصادي حاد، وفتح الباب أمام مزيد من الأزمات السياسية والأمنية، وأصبح السودان أضعف مما كان عليه.

واليوم، وبعد أكثر من عقد على ذلك الحدث، نجد أنفسنا في مواجهة تحدٍّ مشابه، وربما أشد خطورة، إذ تتكرر السيناريوهات نفسها، من النزاعات المسلحة، إلى التدخلات الخارجية، إلى صمت النخب التي كان يجب أن تكون صوت العقل والحكمة.

أمثلة تاريخية من العالم: كيف ضاعت الدول بسبب الانقسامات؟

إن التاريخ الحديث مليء بأمثلة لدول تفككت بسبب الصراعات الداخلية، ولم تعد كما كانت بعد ذلك:

تفكك يوغوسلافيا: كان هذا البلد موحدًا لعقود، لكن الحروب الأهلية والانقسامات العرقية والسياسية قادت إلى انهياره وتفتيته إلى دول صغيرة، بعضها لم ينجُ من الحروب حتى بعد الاستقلال.

تفكك الاتحاد السوفيتي: رغم كونه قوة عظمى، إلا أن الصراعات الداخلية والضعف السياسي ساهم في انهياره إلى مجموعة دول مستقلة، مما أدى إلى تغير جذري في الخارطة السياسية العالمية.

سوريا وليبيا واليمن: لم تنقسم رسميًا، لكنها تحولت إلى كيانات متصارعة ضمن الدولة الواحدة بسبب الحروب الأهلية والتدخلات الخارجية.

المسؤولية الأخلاقية والوطنية على النخب والمثقفين

من الغريب أن نرى بعض ممن يدّعون المعرفة والعلم يسيرون في طريق يهدد وحدة السودان، وكأنهم لم يدركوا دروس التاريخ. إنهم يتحملون مسؤولية أخلاقية جسيمة لأنهم لم يستغلوا مكانتهم في توجيه الرأي العام نحو الحلول التي تحفظ البلاد من التفكك. إن الانحياز الأعمى لأي طرف على حساب مصلحة الوطن، أو الصمت في اللحظات التي تتطلب موقفًا واضحًا، ليس مجرد خطأ سياسي، بل هو جريمة تاريخية لن تُمحى من ذاكرة الأجيال القادمة.

هذا التخوف لم يأتِ من فراغ، بل هو نتيجة قراءة متأنية لواقع مأزوم، تشكل عبر عقود من الأزمات السياسية والاقتصادية والاجتماعية. إن عقلية النخب التي قادت البلاد لم تكن يومًا بعيدة عن النزعات العنصرية والجهوية، حيث ظل تكالبها على السلطة والثروة هو المحرك الأساسي لصراعات السودان المتكررة. لم يكن هدفها بناء دولة عادلة للجميع، بل كانت ترى في البلاد غنيمة تُقسَّم بين مكوناتها المتصارعة، غير آبهة بمصير العامة والبسطاء الذين دفعوا وحدهم ثمن هذه النزاعات من دمائهم وأرزاقهم وأحلامهم.

إن هذه النخب لم تكتفِ بإشعال الفتن، بل استغلت بساطة الناس وجهلهم السياسي لتجنيدهم في معارك لا ناقة لهم فيها ولا جمل، بينما تظل قياداتها في مأمن، تتفاوض وتتقاسم النفوذ على حساب الوطن والمواطن. هذا الواقع، بكل تعقيداته، يجعل من خطر التقسيم تهديدًا حقيقيًا، وليس مجرد فرضية نظرية أو دعاية تخويفية، لأن البلاد تسير بالفعل نحو سيناريوهات مشابهة لما حدث في دول فقدت وحدتها بسبب الطمع السياسي والفساد الفكري لنخبها.

التحدي الذي يواجه الجميع: هل سيكتب التاريخ خيانة هذا الجيل لوطنه؟

إن السودان اليوم في اختبار حقيقي، والجميع معنيٌّ بالنتائج. فإذا استمرت البلاد في هذا المسار، فسيكتب التاريخ بأحرف من خزي أن هذا الجيل لم يكن على قدر المسؤولية، وأن قادته لم يرتقوا لمستوى الأخلاق والإنسانية والوطنية التي تتطلبها هذه المرحلة الحرجة.

إن الصمت ليس خيارًا، والانحياز الأعمى ليس حلًا، والوقوف ضد المصلحة الوطنية لا يمكن تبريره. الخيار الوحيد هو الانتصار لوحدة السودان، والعمل على إنهاء النزاع، وتوحيد الجهود لإنقاذ البلاد قبل فوات الأوان.

zuhair.osman@aol.com  

مقالات مشابهة

  • سباق الإعمار في ليبيا.. مبهج ولكن!
  • نحن مع التغيير العادل، ولكن ضد التفريط في وحدة السودان
  • عصام صاصا من السجن لمسلسل ولاد الشمس فى رمضان.. تفاصيل الحكاية
  • بعد خروجه من السجن.. عصام صاصا يشارك في رمضان 2025 بأغنية جديدة
  • بعد الخروج من السجن.. عصام صاصا يشارك في رمضان 2025 بأغنية جديدة
  • مسلسلات رمضان 2025.. عصام صاصا يغني لـ ولاد الشمس
  • مسلسلا رمضان 2025.. Watch it تكشف عن الأغنية الدعائية لـ «ولاد الشمس» بالتعاون مع عصام صاصا | فيديو
  • أغنية مسلسل فهد البطل لـ رحمة محسن تتصدر تريند يوتيوب في أقل من 24 ساعة
  • جاي من دمياط.. عفروتو يهاجم الحضري بسبب تصريحاته عن الأهلي
  • «مبقاش أنا».. انتهاء خلاف أصالة وطارق العريان بعودة أغانيها على «يوتيوب»