بثت قناة عبرية، لقطات من كواليس مؤتمر صحفي، كان رئيس حكومة الاحتلال، يتدرب فيه على إلقاء كلمة، وبدا فيه توتره وتكرار إعادته للعبارات.

 وذكرت القناة أن نتنياهو أجرى البروفة قبل وقت قصير من دعوة وسائل الإعلام إلى الغرفة، ويبدو أن اللقطات قد تم نقلها عن طريق الخطأ إلى القناة.

وتوقف نتنياهو مرارا لطرح أسئلة والطلب من مساعديه إجراء تغييرات في الغرفة، وإغلاق التكييف، وحتى أنه نعت المشغل لجهاز التلقين النصي بالمجنون.




وقال نتنياهو: "واو، ما هذه المسافة، هل أنت مجنون؟" خلال حديثه عن لمشغل جهاز التلقين.

وأضاف: "اقترب أكثر، ما هذا؟ أغلق الباب، وأطفئ مكيف الهواء على الفور سوف يسمعون ذلك، أليس كذلك؟" في إشارة إلى الصحفيين في الخارج والذي لم يرد أن يسمعوا استعداداته للخطاب.

وسخر نتنياهو من عبارة مركز طبي في خطابه، حول مستشفى الشفاء، وعلق لمشغل الجهاز النصي، يبدو هذا مركزا إرهابيا وليس طبيا.

فيديو مسرّب يبدو فيه نتنياهو مُرتبكاً ومحبطاً خلال التمرين على مؤتمر صحفي في اليوم ال١٨٠ للحرب
١٨٠ يوم فشل الكيان في تحقيق أي من أهدافه
١٨٠ يوم فضح الكيان نفسه وفضح أعوانه
١٨٠ يوم جعلت العدو الإسرائيلي يتحدث لاول مره عن حرب وجودية
١٨٠ يوم تم احياء قضية فلسطين والقدس في العالم pic.twitter.com/KXnqe6p2Ub

— hishbisho (@hishbisho) April 3, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي صحافة صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية الاحتلال نتنياهو غزة نتنياهو الاحتلال مجازر صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة إسرائيلية صحافة صحافة صحافة سياسة سياسة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة صحافة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة ١٨٠ یوم

إقرأ أيضاً:

عاجل- توتر غير مسبوق في الشمال.. إسرائيل تعلن عن حدث خطير وتحذر من التصعيد

أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية بوقوع حدث خطير وغير عادي في الشمال اليوم عند الحدود اللبنانية. وأشارت، إلى أن طائرات مروحية تهرع إلى مناطق الاشتباكات على الحدود مع لبنان. 

سقوط صواريخ بالمستوطنات الشمالية

أكدت الشرطة الإسرائيلية أنها تلقت بلاغات بسقوط صواريخ في المستوطنات الشمالية وتعرض المباني والممتلكات لأضرار كبيرة، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لقناة «القاهرة الإخبارية».

إسرائيل تجهز لرد قاسي

اجتمعت حكومة الحرب الإسرائيلية يوم الأربعاء لتخطيط "ردها القاسي" على وابل الصواريخ الباليستية الإيراني الأخير، الأمر الذي عزز ضربة انتقامية وشيكة وكبيرة على طهران، وفقا لمصادر أبلغت صحيفة "واشنطن فري بيكون". وامتنعت إسرائيل، تحت ضغط من إدارة بايدن، عن تنفيذ مثل هذه الضربة في أعقاب الهجوم الإيراني في أبريل.

وهذه المرة، لن يتم ردعها، حسبما قال مسؤول أميركي مطلع على الأمر.

وقال المسؤول: "نرى مؤشرات على أن إسرائيل لن تمتنع على الأرجح عن الرد المناسب هذه المرة. لقد أعاقت إدارة بايدن-هاريس إسرائيل بعد الهجوم الصاروخي الإيراني في أبريل، والآن نرى النتيجة".

وفي حين أن الخطوط الدقيقة لخطط الحرب الإسرائيلية لا تزال غامضة، قال مسؤولون أميركيون حاليون وسابقون إن البيت الأبيض لن يكون قادرًا على منع إسرائيل من ضرب المواقع العسكرية الإيرانية الرئيسية، والبنية التحتية النفطية، ومستودعات الصواريخ، وأنظمة الدفاع الجوي، وربما برنامجها النووي.

ويمثل ذلك خروجًا عما حدث في أبريل عندما حث الرئيس جو بايدن، رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على "أخذ النصر" وتقليص رد إسرائيل على الهجوم الصاروخي والطائرات دون طيار الإيرانية التي أسقطتها وحلفاؤها.

وعلى الرغم من أن نتنياهو ضرب إيران في ذلك الوقت، إلا أن الرد كان صامتًا وقللت منه طهران.

حزب الله يطلق أكثر من 240 صاروخًا على الأراضي الشمالية لإسرائيل 

وأطلق حزب الله أكثر من 240 صاروخًا على الأراضي الشمالية لإسرائيل أمس الأربعاء، مما يشير إلى أن الجماعة الإرهابية لا تزال مهتمة بالتصعيد حتى بعد القضاء على قيادتها العليا بالكامل من خلال الغارات الجوية الإسرائيلية على مدى الأسبوعين الماضيين. وقُتل ما لا يقل عن ثمانية جنود إسرائيليين حتى الآن خلال عمليات برية محدودة.

ووسط الصراع الشمالي والتهديد المستمر من حماس في قطاع غزة، أظهرت إسرائيل أنها قادرة على شن حرب متعددة الجبهات ومن المتوقع الآن أن تصل إلى إيران، مصدر كل الإرهاب ضد إسرائيل.

وقال ديفيد شينكر، المسؤول السابق في وزارة الدفاع والذي شغل مؤخرًا منصب رئيس مكتب شؤون الشرق الأدنى بوزارة الخارجية: "لا توجد تقييد هذه المرة، سترد إسرائيل".

وقال شينكر "أتوقع أن إسرائيل سترغب في القيام بشيء ذي معنى"، مشيرا إلى أن المواقع النفطية الإيرانية تشكل هدفا جذابا لضربة إسرائيلية أولية.

وبالنسبة لمحللين إقليميين آخرين، فإن محاولة إدارة بايدن-هاريس لثني إسرائيل عن ضرب المواقع النووية في طهران تمثل سياسة خارجية "مضللة" لن تؤدي إلا إلى تشجيع النظام الإيراني.

وقال جيسون برودسكي، وهو مساعد سابق في مجلس الشيوخ يعمل مديرا للسياسات في منظمة "متحدون ضد إيران النووية": "لا ينبغي للرئيس أن يقول هذا علنًا لأنه يقوض الردع الأميركي ضد إيران في وقت يتسارع فيه برنامجها النووي. يجب على إسرائيل التصعيد هنا، ويجب أن يكون ردها غير متناسب".

مقالات مشابهة

  • «الكوبانية».. شاهد عيان على كفاح المصريين فى قناة السويس
  • ابي رميا: يبدو أن هذه المعاناة ستطول
  • مباحثات عسكرية جزائرية - إيطالية على وقع توتر أمني في دول الساحل
  • أيدي نتنياهو المرتعشة تكشف توتره بعد الهجوم الإيراني.. شاهد
  • عاجل- توتر غير مسبوق في الشمال.. إسرائيل تعلن عن حدث خطير وتحذر من التصعيد
  • شاهد.. محمود سعد يروي كواليس "صفعة نانسي عجرم"
  • يبدو أن العناية الألهية لا تحب الحلف الجنجويدى
  • شاهد // تأثير الهجوم الإيراني على نتنياهو .. كاريكاتير!
  • الأردن لـ إيران وإسرائيل: لن نكون ساحة حرب لأحد وسنتصدى لأي تهديد
  • قناة عبرية: حزب الله يخطط لخطف جنود