«تفادياً لتعقيد الموقف».. مصر تدعو لاحترام إرادة الشعب الليبي وعدم تجاوز دور المؤسسات
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
أكد المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، السفير أحمد أبو زيد، دعم مصر الكامل لمسار الحل «الليبي/الليبي»، مؤكدا أهمية احترام دور المؤسسات الليبية عند اضطلاعها بمهامها دون أي املاءات أو تدخلات خارجية من أي طرف، وذلك في إطار متابعة تطورات الإعداد للاستحقاقات الانتخابية في ليبيا وجهود المؤسسات الليبية ذات الصلة، والتفاعلات الدولية المرتبطة بذلك.
أخبار متعلقة
البعثة الأممية في ليبيا «منزعجة» من تقارير اختطاف شخصيات عامة
البعثة الأممية في ليبيا ترحب بقرار "المنفي" بشأن تنظيم ومتابعة الإنفاق العام
خلاف جديد فى ليبيا يهدد ببقاء «الجمود السياسى»
وأضاف المتحدث باسم الخارجية، وفق بيان، اليوم الجمعة، أن مصر تؤكد على الدور المحوري لمجلسي النواب والدولة وفقاً لصلاحياتهما في اتفاق الصخيرات من أجل استيفاء جميع الأطر اللازمة لإجراء الانتخابات الرئاسية والبرلمانية بالتزامن في ليبيا في أقرب وقت.
ودعا جميع الأطراف الدولية إلى الالتزام بهذه الأسس والمحددات التي لا بديل عنها، واحترام إرادة الشعب الليبي، والملكية الليبية للتسوية، وعدم اتخاذ أية اجراءت من شأنها تجاوز دور المؤسسات، تفادياً لتعقيد الموقف، وحرصاً على استقرار ليبيا وسيادتها وتحقيقاً لتطلعات الشعب الليبي الشقيق.
ليبيا المؤسسات الليبية مصر وليبيا الخارجيةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين ليبيا المؤسسات الليبية مصر وليبيا الخارجية زي النهاردة فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
إيفي دفرين المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي
عسكري إسرائيلي، شارك في حرب لبنان الثانية عام 2006 وأصيب بجروح خطيرة، وكان مسؤولا عن العلاقات الخارجية في الجيش الإسرائيلي قبل تعيينه في منصب الناطق باسم الجيش الإسرائيلي خلفا لدانيال هاغاري في مارس/آذار 2025.
المولد والنشأةولد إيفي دفرين عام 1972، وهو متزوج من ضابطة سابقة برتبة مقدم في سلاح التعليم بالجيش الإسرائيلي، ولهما 4 أبناء.
الدراسة والتكوين العلميحصل دفرين على درجة البكالوريوس في العلوم الاجتماعية من جامعة بن غوريون ثم الماجستير في الأمن من الجامعة العبرية، كما تخرج في الكلية الملكية لدراسات الأمن في بريطانيا.
التحق دفرين بسلاح المدرعات عام 1991، وبدأ جنديا في "اللواء 7". وأثناء خدمته العسكرية قاد "الكتيبة 9" في "اللواء 401" عام 2005، وفيما بعد قاد "الكتيبة 532" في "اللواء 460″، كما كان رئيس أركان "الفرقة 162".
وقاد دفرين لواء المدرعات (27) وعين في منصب نائب قائد "الفرقة 36"، وفي عام 2017 عمل في الملحق العسكري للجيش الإسرائيلي في الهند ممثلا بلاده فيها وقاد التعاون العسكري بين البلدين.
وفور عودته عام 2019 ترأس شعبة العلاقات الخارجية "تِبِل" في الجيش الإسرائيلي، حتى إنهاء تقاعده في أغسطس/آب 2024، ثم التحق بشركة رفائيل للصناعات العسكرية نائبا لرئيس التسويق.
وشعبة "تيفيل" هي وحدة في الجيش الإسرائيلي تعنى بالعلاقات الخارجية للجيش مع قوات حفظ السلام والمنظمات الدولية والقوات الأجنبية.
إعلانشارك دفرين في حرب لبنان الثانية قائدا لكتيبة المدرعات، وأصيب يوم 12 أغسطس/آب 2006 بجروح خطيرة في وادي سلوكي، بعدما قصفت المقاومة اللبنانية دبابته بصاروخ مضاد للدروع، وقال إنه تعرض لاضطراب ما بعد الصدمة، إذ أصبح كل صوت يذكره بيوم الحادث.
وعقب إقالة الناطق باسم الجيش الإسرائيلي هاغاري في السابع من مارس/آذار 2025، قرر رئيس الأركان إيال زامير تعيين دفرين ناطقا باسم الجيش الإسرائيلي، وصادق على التعيين وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس.