مواعيد امتحانات نهاية العام لصفوف النقل والشهادات
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
تواصل المدارس التشديد على حضور الطلاب وفقا لتوجيهات وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، والخريطة الزمنية.
وبحسب ما أعلنته وزارة التربية والتعليم عن مواعيد عقد الامتحانات، والتعليمات، الآتي:
تعقد امتحانات نهاية العام الدراسي ٢٠٢٣ / ٢٠٢٤ لمراحل النقل والشهادة الإعدادية بداية من يوم ٨ مايو ٢٠٢٤.
-تنتهي الامتحانات يوم ٢٣ مايو ٢٠٢٤.
-حظر عقد اية امتحانات خلال أعياد الإخوة المسيحيين.
-تتولى كل مديرية مسئولية وضع جداول الامتحانات والإعلان عنها.
- تعقد امتحانات مراحل النقل على مستوى الإدارات التعليمية، كما تعقد امتحانات الشهادة الإعدادية على مستوى المديريات التعليمية.
-عقد امتحانات الدبلومات الفنية يوم ٢٥ مايو ٢٠٢٤ وحتى ٦ يونيو ٢٠٢٤.
-عقد امتحانات شهادة إتمام مرحلة الثانوية العامة وفقا للجدول المعلن بداية من يوم ١٠ يونيو المقبل وحتى يوم ٢٠ يوليو المقبل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الخريطة الزمنية التربية والتعليم والتعليم الفني المديريات التعليمية امتحانات الدبلومات امتحانات نهاية العام الدراسي شهادة الإعدادية الثانوية العامة الثانوية العامة جداول الإمتحانات عقد امتحانات
إقرأ أيضاً:
سعيّد يمدد حالة الطوارئ في تونس حتى نهاية العام
قرر الرئيس التونسي قيس سعيّد -أمس الخميس- تمديد حالة الطوارئ في البلاد حتى نهاية العام الحالي، لتدخل بذلك عامها العاشر.
جاء ذلك وفق أمر رئاسي نشرته الجريدة الرسمية في البلاد "الرائد الرسمي"، وأفاد بتمديد حالة الطوارئ في الجمهورية التونسية ابتداء من 31 يناير/كانون الثاني 2025 حتى 31 ديسمبر/كانون الأول 2025.
وكان سعيّد مدد في ديسمبر/كانون الأول الماضي حالة الطوارئ في البلاد لمدة شهر حتى نهاية يناير/كانون الثاني 2025.
وتمنح حالة الطوارئ وزارة الداخلية صلاحيات استثنائية، من بينها منع الاجتماعات وحظر التجول وتفتيش المتاجر ومراقبة الصحافة والبث الإذاعي والعروض السينمائية والمسرحية.
وهذه الصلاحيات تُطبق دون الحصول على إذن مسبق من القضاء، مما يثير انتقادات حقوقية متزايدة على المستويين المحلي والدولي، إذ تبدي قوى معارضة في تونس تخوفات من إساءة استخدام حالة الطوارئ ضد الرافضين لإجراءات استثنائية بدأ سعيد فرضها في 25 يوليو/تموز 2021، مما أحدث أزمة سياسية مستمرة.
معارضة القرارومن بين هذه الإجراءات حل مجلسي القضاء والبرلمان، وإصدار تشريعات بمراسيم رئاسية، وإقرار دستور جديد عبر استفتاء شعبي، وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة.
إعلانوتعتبر قوى معارضة في تونس تلك الإجراءات "تكريسا لحكم فردي مطلق"، في حين تراها قوى مؤيدة لسعيّد "تصحيحا لمسار ثورة 2011" التي أطاحت بالرئيس آنذاك زين العابدين بن علي (1987-2011).
أما سعيّد -الذي بدأ في أكتوبر/تشرين الأول الماضي فترة رئاسية ثانية تستمر 5 سنوات- فاعتبر أن إجراءاته "ضرورية وقانونية لإنقاذ الدولة من انهيار شامل"، على حد قوله.
وظلت حالة الطوارئ سارية في تونس منذ تنفيذ تفجير إرهابي تبناه تنظيم الدولة الإسلامية واستهدف حافلة للأمن الرئاسي بحزام ناسف في 24 نوفمبر/تشرين الثاني 2015، وأدى إلى مقتل 12 عنصرا من الأمن الرئاسي ومنفذ الهجوم.