حزب الله يعلن استهداف مبنى يتمركز به جنود الاحتلال في مستعمرة المطلة
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أعلن حزب الله في لبنان، اليوم الاربعاء، أنه استهدف مبنى يتموضع فيه جنود الاحتلال الإسرائيلي في مستعمرة المطلة بالأسلحة المناسبة.
وقال الحزب في بيان له، عبر قناته على تليجرام، إنه دعماً للشعب الفلسطيني في قطاع غزة، وردًا على الاعتداءات الإسرائيلية على القرى الجنوبية الصامدة والمنازل المدنية، استهدف مجاهدو المقاومة الإسلامية عند الساعة 10:20 مبنىً يتموضع فيه جنود الاحتلال الإسرائيلي في مستعمرة المطلة بالأسلحة المناسبة وأوقعوا من فيه بين قتيل وجريح.
وأعلنت كتائب حزب الله اللبناني أنها استهدفت تموضع للاحتلال من ضمن مواقع عسكرية يستهدفها الحزب يوميًا، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
وذكر حزب الله أن استهدف موقعا لقيادة سرية مستحدثا خلف ثكنة برانيت بالأسلحة الصاروخية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حزب الله لبنان الاحتلال الاسرائيلي مستعمرة المطلة جنود الإحتلال الإسرائيلى غزة قطاع غزة حزب الله
إقرأ أيضاً:
41% من جنود الاحتياط بجيش الاحتلال يخسرون وظائفهم
#سواليف
نقلت صحيفة “يديعوت أحرنوت” العبرية عن #جنود #الاحتياط #الإسرائيليين شكواهم من قضايا عديدة، بعد أن تم استدعاؤهم خلال #الحرب على قطاع #غزة.
وبحسب الصحيفة العبرية، فإن الجنود يعانون من ضائقة مالية كبيرة، وانعدام الأمن الوظيفي، وحاجتهم إلى إعادة تدريب مهني، وذلك وفقًا لمسح جديد أجرته دائرة التوظيف في دولة الاحتلال.
وأجرت دائرة التوظيف في دولة الاحتلال المسح في فبراير/شباط الماضي وشمل 841 جندي احتياط خدموا على جبهات مختلفة خلال الحرب، وقد أفاد حوالي 75% من المشاركين بأنهم عانوا من ضرر اقتصادي ناجم عن خدمتهم في قوات الاحتياط بالجيش، ووصف ما يقرب من نصفهم الأثر بأنه كبير، بينما قال 27% إنهم تمكنوا من التكيف ماليًا.
مقالات ذات صلةوقال 60% من عينة المسح الإسرائيلية إنهم واجهوا عدم استقرار وظيفي بعد انتهاء خدمتهم، ومن بين هؤلاء خشى 20% فقدان وظائفهم، وقال 41% إنهم إما فُصلوا من وظائفهم أو تركوها بعد عودتهم إلى الحياة المدنية.
وحسب يديعوت أحرونوت، أُجري المسح كجزء من مبادرة تُقدم الدعم الوظيفي لأفراد الاحتياط وعائلاتهم، وذكرت دائرة التوظيف أن النتائج تعكس الكلفة التي تحملتها القوى العاملة المدنية جراء توسيع نطاق نشر قوات الاحتياط.
وأعرب نحو 63% من المشاركين في الاستطلاع عن عدم رضاهم عن وضعهم الوظيفي الحالي، ويفكر الكثيرون منهم في تغيير مسارهم المهني، وطلب حوالي 24% إعادة تدريب مهني.
وقال نصف عينة المسح إنهم بحاجة إلى دعم لتعزيز مهاراتهم الرقمية والتكنولوجية، بينما سعى 24.2% إلى المساعدة في تحسين قدراتهم الإدارية وريادة الأعمال.
وقالت مديرة دائرة التوظيف إينات ميشاش “استحدثت التعبئة واسعة النطاق لقوات الاحتياط تحديات غير مسبوقة في سوق العمل.. ويُمثل جنود الاحتياط العمود الفقري للمرونة الوطنية. وتكشف بيانات الاستطلاع عن واقع صعب. وكدولة، يقع على عاتقنا التزام بتوفير دعم وظيفي كامل ومحترم لهم”.