وجه الشيخ محمود أبو حبسة، الداعية الإسلامي، رسالة هامة إلى المواطنين بشأن اغتنام الأيام المتبقية من شهر رمضان المبارك.
كيف كان يتصدق رسول الله؟.. داعية إسلامي يجيب داعية عن العشر الأواخر: دق جرس نهاية رمضان.. ولينتبه الغافلون
وقال "أبو حبسة" في حواره ببرنامج "الدين والدنيا" المذاع على فضائية "تن" مساء اليوم الأربعاء، "نتمنى أن يتقبل الله منا صيامنا وقيامنا ويكتبنا من عتاقه من النار".
قيمة ليلة القدر وتغييب وقتها
وأضاف "والله علينا أن نغتم ثواني هذه الأيام معدودة ومحسوبة عليك وأن نغتم هذه الدقائق لأن الله فتح لنا كل أبواب الخير فيها ليس هناك أي باب من الأبواب يغلق أعطانا، الله أعطانا قيم هذه الليلة وغيب علينا وقتها".
وتابع "لا يتأخر ثواب هذه الليلة ليس بألف شر بل قال خير من ألف شر والخيرية التي يقول عنها الله تبارك وتعالى ويقرها لا يمكن أن يتخيلها عقل أو يحتويها فكر أو قلب ولا يقدر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية:
رمضان المبارك
شهر رمضان
ليلة القدر
الشيخ محمود أبو حبسة
أبواب الخير
إقرأ أيضاً:
عاصفة من الغضب ضد داعية كويتي بعد تصريحات “وصف مجاهدي غزة بالفئران”
الجديد برس| أثارت تصريحات مثيرة للداعية الكويتي لافي العازمي موجة غضب عارمة في الأوساط الإسلامية، بعد وصفه مقاتلي
المقاومة في غزة بأنهم “كالفئران في الأنفاق”، وإنكاره وجود جهاد في فلسطين، في وقت تشهد فيه القطاع حرب إبادة منذ 7 أكتوبر الماضي.
ردود فعل غاضبة: – هاجم الداعية عادل العازمي (لا قرابة بينهما) هذه التصريحات عبر “إكس” (تويتر سابقاً)، واصفاً الأنفاق بـ”العبقرية الحربية”، ومؤكداً أن المجاهدين “صنعوا من العدم سلاحاً”. ووجّه كلامه للافي قائلاً: “أما الفأر الحقيقي فهو من ترك نصرة الأمة واكتفى بالطعن في أطهر الناس”. – وصف الداعية فايز الكندري من وصف المجاهدين بالفئران بأنه “أحق بهذا الوصف منهم”. – شن الأكاديمي علي السند هجوماً لاذعاً دون تسمية العازمي، واتهمه بـ”التجارة بالعلم الشرعي طلباً للدنيا”، و”ركوب مركب الطعن في مرابطي غزة للشهرة”. وتابع علي السند: “لم يعرف
الناس لهم سابقةً في علم، ولا أثرًا في وعي، فلما عزّ عليهم أن يُذكروا بالفضل، ارتضَوا أن يُعرَفوا بالذم، وأن يكون ذكرهم مقرونًا بازدراء الناس لهم والسخرية منهم.” وختم قائلاً: “ضلّ سعيهم، فلا نصروا دينًا، ولا نالوا دنيا، فخابوا وخسروا، وبئس ما كانوا يفعلون!”.
تداعيات: هذا وظهر مقطع مصور لـ لافي للعازمي ينتقد فيه المقاومة الفلسطينية، في وقت تشهد فيه غزة أكبر حرب إبادة إجرامية في التاريخ، ما دفع
نشطاء إلى اتهامه بـ”التطبيع مع الرواية الإسرائيلية” و”الخيانة للموقف الإسلامي”. تحولت التصريحات إلى قضية رأي عام في الكويت والعالم العربي، حيث يتصدر وسم “#لافي_العازمي_يهاجم_المقاومة” منصات التواصل، بينما يطالب نشطاء بمحاسبته قانونياً وأخلاقياً على ما وصفوه “إهانة لدماء الشهداء”.