كاتي بيري بإطلالة مثيرة خلال حفل IHeart .. كشفت عن ملابسها الداخلية
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
خطفت الفنانة العالمية كاتي بيري الانظار بإطلالتها المثيرة خلال تواجدها على السجادة الصفراء في حفل iHeartRadio Music Awards لعام 2024 الذي اقيم يوم الأثنين الماضي بحضور عدد كبير من المشاهير.
اقرأ ايضاًعريضة لدعم اسرائيل ومواصلة الحرب على غزة.. كاتي بيري وجيري ساينفليد أبرز داعميهاواعتمدت الفنانة العالمية أسلوب الإثارة بلفت الأنظار، حيث تألقت بفستان شبكي باللون الأسود مشعلة أجواء الحفل.
تواجدت بيري في حفل توزيع جوائز iHeartRadio من أجل تقديمه، وتألقت بإطلالة وصفت بأنها من أكثر الاطلالات جرأة في الحفل، حيث ارتدت ملابس داخلية باللون الاسود نسّقتها مع فستان شبكي مربوط من الجوانب بأشرطة حمراء من دار الأزياء العالمية Interior NYC.
واكملت الإثارة بارتدائها بوت عالي باللون الأسود، مع نظارات شمسية، وتركت شعرها المموج منسدلًا معتمدة مكياج دخاني لعينيها.
ok katy perry! pic.twitter.com/JoT3GUj3SQ
اقرأ ايضاًكاتي بيري تختار موقفًا مغايرًا لمشاهير هوليوود.. السلام لجميع الأطفال— 2000s (@PopCulture2000s) April 1, 2024 كاتي بيري بإطلالة جريئة في حفل Billboard Women in Music لعام 2024يأتي هذه الأطلالة بعد شهر تقريبًا من حضور بيري حفل توزيع جوائز Billboard Women in Music لعام 2024 بإطلالة جريئة.
وتألقت حينها بمشدٍ Peplum كشف عن بطنها مع تنورة ضيّقة مطابقة له من قماش الدانتيل باللون الأحمر ، وجاءت الإطلالة بأربطة من الخلف، وكشفت عن ملابسها الداخلية بطريقة مثيرة.
واعتمدت تسريحة ذيل الحصان، مع غرة قصيرة، وارتدت مجوهرات من اللؤلؤ وحذاء عالي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كاتي بيري أخبار المشاهير اطلالات المشاهير کاتی بیری لعام 2024 فی حفل
إقرأ أيضاً:
"بايدن خلف الأسوار".. تفاصيل مثيرة حول 4 سنوات من العزلة داخل قلعة حصينة
قالت صحيفة "وول ستريت جورنال" إن حاشية الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي بلغ الـ82 عاما في نوفمبر الماضي، وفرت له ظروف عمل خاصة خلال السنوات الأربع التي قضاها في منصبه.
واستندت "وول ستريت جورنال" في تقريرها إلى محادثات مع أشخاص مطلعين على تفاصيل تفاعل الرئيس الأمريكي مع المسؤولين الآخرين.
وأشارت الصحيفة إلى أن التفاعلات بين بايدن والعديد من أعضاء إدارته حدثت نادرا، وفي كثير من الأحيان وفقا لقواعد صارمة، مما جعله يبدو بعيدا عن الواقع.
وأصدر مساعدو بايدن توجيها لأولئك الذين يرغبون في التحدث معه بشكل فردي، بأن تكون المحادثات مختصرة ومركزة. وأصبحت اجتماعاته مع أعضاء الكونغرس الديمقراطيين وكبار المسؤولين في مجلس الوزراء نادرة خلال رئاسته.
وواجه زعماء المجلس التشريعي صعوبة في التواصل مع بايدن، بما في ذلك خلال سحب الولايات المتحدة قواتها من أفغانستان.
وتولى كبار الموظفين أدوارا يعتقد مسؤولو الإدارة وبعض المشرعين أن الرئيس الأمريكي نفسه يجب أن يضطلع بها. وطُلب من المساعدين الصحافيين استبعاد القصص السلبية عن بايدن أثناء إعدادهم لمقاطع إخبارية عنه.
وقال المشرعون والمانحون والمساعدون لصحيفة "وول ستريت جورنال" إن حراسة البوابة أصبحت أكثر كثافة، وأصبحت الجدران المحيطة به أعلى بمرور الوقت. وتم فرض قيود على من تحدث إليه، وما أخبروه به، والمصادر التي حصل منها على معلوماته.
وكان عدد من المساعدين قريبين دائما من بايدن خلال فترة ولايته، وخاصة خلال رحلاته وعندما يتحدث علنا. وقال أحد الأشخاص لصحيفة "وول ستريت جورنال": "إنهم يتعاطفون معه إلى درجة عالية"، مضيفا أنه كان هناك المزيد من "المساعدة اليدوية" له مقارنة بالرؤساء الآخرين.
وبحسب صحيفة "وول ستريت جورنال"، فإن الهيكل الذي تم بناؤه حول بايدن أثناء جائحة كوفيد-19 لمنع العدوى لم يتم هدمه بالكامل. ومع تقدمه في السن، تم تعزيز الهيكل، بهدف منعه من ارتكاب الأخطاء.
وبدا أن الحماية التي يوفرها بايدن كانت تعمل بشكل جيد حتى 27 يونيو، عندما واجه دونالد ترامب في مناظرة كانت بمثابة بداية نهاية حملته.
وقال السيناتور المستقل السابق عن ولاية فرجينيا الغربية جو مانشين، لصحيفة "وول ستريت جورنال" إن موظفي بايدن تحملوا مسؤولية أكبر من تلك التي كانت في الإدارات الأخرى.
وكثيرا ما أعطى بايدن، الرئيس الأكبر عمرا في تاريخ الولايات المتحدة، أسبابا لخصومه السياسيين للتشكيك في قدراته العقلية، حيث كان يرتكب بانتظام زلات وأخطاء في خطاباته العامة. واستخدم الجمهوريون هذا في معركة حزبية للتشكيك في قدرة بايدن على قيادة البلاد بفعالية.
وفي فبراير، أظهرت نتائج استطلاع للرأي أجرته منظمة "راسموسن ريبورتس" البحثية، أن ما يقرب من ثلثي المواطنين الأمريكيين يعتقدون أن قدرات بايدن العقلية تظهر تراجعا