استمر فناربخشة مطاردة جالطة سراي في سباق المنافسة على لقب الدوري التركي هذا الموسم، بعدما حقق فوزا ثمينا 4-2 على ضيفه أضنة ديمرسبور، اليوم الأربعاء، في المرحلة ال31 للمسابقة.

 

وبادر ألكسندر دزيكو بالتسجيل لفناربخشة في الدقيقة 17، لكن النجم الإيطالي المخضرم ماريو بالوتيلي تعادل لأضنة في الدقيقة 25، لينتهي الشوط الأول بالتعادل بهدف لمثله.

 

وفي الشوط الثاني، أضاف إيدين دزيكو ودوشان تاديتش الهدفين الثاني والثالث لفناربخشة في الدقيقتين 51 و70، لكن يوسوف بارازي قلص الفارق بإحرازه الهدف الثاني لأضنة (80).

 

وأعاد سيردار دورسون فارق الهدفين من جديد لفناربخشة بتسجيله الهدف الرابع لأصحاب الأرض في الدقيقة 85.

 

وارتفع رصيد فناربخشة، الذي حقق فوزه التاسع في لقاءاته العشرة الأخيرة، إلى 82 نقطة في المركز الثاني، بفارق نقطتين خلف جالطة سراي (المتصدر)، قبل 7 مراحل على نهاية المسابقة.

 

في المقابل، توقف رصيد أضنة، الذي تلقى خسارته العاشرة في البطولة هذا الموسم مقابل 9 انتصارات و12 تعادلا، عند 39 نقطة في المركز الحادي عشر.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

أمناء حزب الله من التأسيس .. نصر الله الأمين العام الثاني الذي تغتاله (إسرائيل)

سرايا - يوسف الطورة - 1982 تأسس حزب الله في لبنان، بتسمية اختيارها آية الله الخميني المرشد الأعلى للجمهورية الإيرانية، ليتعاقب على قيادته عدد قليل من الأمناء العامين.

بدايات الحزب كانت قيادته تدار من بصورة جماعية، إلى أن كلف الأمين العام الأول لـ"حزب الله" صبحي الطفيلي، فتولى القيادة من العام 1989 حتى عام 1991، قبل ان يجبر على الاستقالة بعد إعلانه من جانب واحد العصيان المدني على الحكومة اللبنانية، الأمر الذي رفضه "الحزب".

أعادت قيادة الحزب تنصيب عباس الموسوي امينا عاما، خلف للطفيلي لكنّه لم يستمر في القيادة أكثر من تسعة أشهر، بعد أن جرى اغتياله عام 1992 من قبل إسرائيل.

وقاد حسن نصر الله "حزب الله" مدة 32 عاماً، إلى أن اغتالته إسرائيل في 27 أيلول 2024 ، باساهداف المقر العام للحزب تحت الأرض، في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.

وشكل مجي نصر الله مثابة بداية العمل على تكريس ما جاء في وثيقة المستضعفين في 16 شباط 1985، أي مشروع "حزب الله" الذي أعلن عنه نصرالله وهو جعل لبنان جزءاً من إيران.

قائلاً: "مشروعنا الذي لا خيار لنا أن نتبنى غيره، كوننا مؤمنين عقائديين، هو مشروع دولة إسلامية وحكم الإسلام، وأن يكون لبنان ليس جمهورية إسلامية واحدة وإنما جزء من الجمهورية الإسلامية الكبرى، التي يحكمها صاحب الزمان ونائبه بالحق، الولي الفقيه الإمام الخميني".

إقرأ أيضاً : لبنان يعلق الدراسة لأسبوعإقرأ أيضاً : المرشد الإيراني: قوى المقاومة ستقرر مصير المنطقةإقرأ أيضاً : حماس تنعى حسن نصر الله: كلما مضى قائد خلفه جيلٌ أكثر بأسا

مقالات مشابهة

  • نابولي يتصدر بفارق نقطة عن يوفنتوس.. ترتيب الدوري الإيطالي
  • الشباب يواصل صحوته بالفوز على الرائد
  • واقعة غريبة بين مورينيو وحكم في الدوري التركي.. هذا ما حدث
  • مرموش يتفوق على كين في «سباق الهدافين»
  • لاتسيو يحقق فوزًا دراميًا أمام تورينو في الدوري الإيطالي «فيديو»
  • الهلال يُحقق رقمًا قياسيًا جديدًا في الدوري
  • تشكيل يوفنتوس لمواجهة جنوى في الدوري الإيطالي
  • أمناء حزب الله من التأسيس .. نصر الله الأمين العام الثاني الذي تغتاله (إسرائيل)
  • النصر وحتا يحتفلان بالفوز الثاني في «كأس الاتحاد للطائرة»
  • بعد الانتصار في "ديربي الغضب".. ميلان يواصل الإبداع