قال السفير ماجد عبد الفتاح، سفير الجامعة العربية في الأمم المتحدة، إن المجموعة العربية بالأمم المتحدة تبذل جهودا قبل التصويت على منح العضوية الكاملة لفلسطين بالأمم المتحدة، حيث أجرت مقابلات مع أعضاء مجلس الأمن، بواقع اجتماعين مع سفيرة المملكة المتحدة ومع سفير اليابان، بجانب اجتماعين آخرين مع السفير الروسي ثم سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية.

وأضاف "عبد الفتاح"، خلال لقاء ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، أنه يتم شرح أبعاد الموقف العربي والفلسطيني، والوقت قد حان لانضمام فلسطين كدولة عضو كامل في المنظمة الدولية.

ولفت أنه في 2011 عندما حدثت المعارضة بعض الشيء تم التوصل إلى حل وسط يقضي بمنح دولة فلسطين وضعية دولة مراقب، وبالتالي منحها هذه العضوية اعتبارا من 2012، وما زالت سارية حتى الآن وأتاحت لها عددا كبيرا من المزايا لا يتاح للمراقبين العاديين في الأمم المتحدة.

وأشار إلى أنه بالنظر لعدد من العوامل، منها فشل تنفيذ القرار 2728 وعدم التوصل لوقف إطلاق النار حتى الآن، كما أن هناك مشروع قرار جديد فرنسي يشير إلى عملية السلام وإن كان يدين حماس ويصفها بالإرهاب ويدين فلسطين بالنسبة لجرائم العنف الجنسي، وهي أمور غير مقبولة وتم إبلاغ الجانب الفرنسي بها.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السفير ماجد عبد الفتاح الجامعة العربية الأمم المتحدة فلسطين المنظمة الدولية

إقرأ أيضاً:

الأمم المتحدة: الاغتصاب يُستخدم كسلاح حرب ضد النساء في السودان

الأمم المتحدة: الاغتصاب يُستخدم كسلاح حرب ضد النساء في السودان

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تحذر من كارثة إنسانية بالفاشر
  • طهران: نرحب بأي اتفاق قد يتم التوصل إليه خلال المحادثات مع الولايات المتحدة
  • مسؤول إسرائيلي: لا نتوقع انسحابًا أمريكيًا كاملًا من سوريا
  • حديث عن خطة للتسوية الشاملة توقف حرب غزة وتعلن الدولة الفلسطينية
  • الأمم المتحدة: الاغتصاب يُستخدم كسلاح حرب ضد النساء في السودان
  • السفير البريطاني بالقاهرة: نعمل مع مصر لدعم حل سوداني للصراع
  • السفير هلال: أكثر من 100 دولة عبر العالم تدعم السيادة المغربية على الصحراء
  • الإعلام الروسي يؤكد.. السفير السوري في موسكو طلب اللجوء
  • العليمي يبحث مع السفير الاماراتي جهود استعادة الدولة والدعم الاقتصادي للحكومة
  • نتنياهو ونجله يُهاجمان ماكرون بسبب دولة فلسطين.. أول تعليق للخارخية الفرنسية