أبو هشيمة الخير تنظم يوما ترفيهيا وتوزع ملابس العيد على 100 طفل ضمن الاحتفال بيوم اليتيم
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
شارك أحمد أبو هشيمة، رئيس مجلس إدارة مؤسسة أبو هشيمة الخير، عضو التحالف الوطني، بحفل الإفطار الجماعي الذي تنظمه المؤسسة تحت مظلة التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، اليوم الأربعاء، في إطار الاحتفال بيوم اليتيم، بمشاركة 100 طفل من الأيتام.
رسم البسمة على وجوه الأطفالوقال مصطفى الجمل، المستشار الإعلامي لمؤسسة أبو هشيمة الخير، إن المبادرة تهدف إلى رسم البسمة على وجوه الأطفال الأيتام وإدخال البهجة والسرور على قلوبهم في هذه الأيام المباركة، وإشعارهم بالاهتمام والتقدير، وخلق بيئة تفاعلية ممتعة لقضاء وقت مميز مع أقرانهم، حيث ضمّت المبادرة 100 طفل من مختلف الفئات المستهدفة، إذ تم تقديم وجبة إفطار رمضانية لهم عقب قضاء يوم ترفيهي.
وأضاف المستشار الإعلامي لمؤسسة أبو هشيمة الخير، أن البرنامج تضمن العديد من الفقرات الترفيهية والمسابقات المتنوعة، شملت ألعابًا رياضية وأنشطة ثقافية وفنية، حيث قدم فنانون مختصون في التعامل مع الأطفال فقرات ترفيهية مسلية، بالإضافة إلى توزيع ملابس العيد عليهم، وعبر الأطفال عن سعادتهم الغامرة بالمشاركة في المبادرة، وشعورهم بالاهتمام والدعم من قبل القائمين عليها.
جهود التحالف لمساندة الأطفالوتأتي تلك المبادرة ضمن جهود التحالف الوطني المستمرة لدعم ومساندة أطفال دور الأيتام، وإدخال البهجة على قلوبهم في شهر رمضان المبارك وللتأكيد على أهمية دور المجتمع في رعاية هذه الفئة من الأطفال، ودمجهم في المجتمع، وتوفير الفرصة لهم للمشاركة في مختلف الأنشطة والفعاليات، وذلك ضمن التزام مستمر من التحالف بتنظيم مثل هذه المبادرات والفعاليات لدعم ومساندة أطفال دور الأيتام وتوفير فرصة لهم لحياة كريمة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التحالف التحالف الوطني التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي أبو هشيمة الخير أبو هشیمة الخیر
إقرأ أيضاً:
اهتمام كبير بالطفل في معرض أبوظبي للكتاب والمدارس تنظم جولات تثقيفية لتلاميذها
يعتبر معرض أبوظبي الدولي للكتاب، من أبرز الفعاليات الثقافية التي تُقام سنويًا في المنطقة، حيث يجمع بين دور النشر والكتاب من أنحاء العالم.
ومن بين الفئات التي حظيت باهتمام كبير في المعرض هذا العام كانت فئة الأطفال، إذ تم تخصيص العديد من الأنشطة والفعاليات التي تهدف إلى تعزيز حب القراءة وتنمية مهارات الإبداع لديهم.
ركن الطفل كان من أبرز معالم المعرض، حيث خصص مساحة شاملة للأطفال تضمنت أنشطة تعليمية وترفيهية. فقد تم تقديم ورش عمل لتعليم مهارات الرسم، الكتابة، والحرف اليدوية، مما أتاح للأطفال فرصة للتعبير عن مواهبهم بطريقة ممتعة.
كما أقيمت جلسات قراءة قصص تفاعلية، حيث استمع الأطفال إلى القصص بمشاركة الحكائين والكتاب، مما جعل التجربة مليئة بالمرح والمعرفة.
لم تقتصر فعاليات المعرض على الترفيه فقط، بل شملت أيضًا ألعابًا تعليمية ومسابقات ثقافية شجعت الأطفال على التفكير الإبداعي والتعلم من خلال اللعب. هذه الأنشطة ساعدت في توسيع مدارك الأطفال وتعزيز حبهم للمعرفة بطرق مبتكرة.
دور المدارس كان محوريًا في دعم هذه المبادرات، حيث نظمت العديد من المدارس زيارات ميدانية للطلاب إلى المعرض. هذه الجولات التثقيفية هدفت إلى تعريف الأطفال بأهمية القراءة وتشجيعهم على استكشاف عوالم الكتب.
كما أتيحت لهم فرصة لقاء الكتاب والمشاركة في الأنشطة التفاعلية، مما جعل التعلم أكثر تفاعلية ومتعة.
العدو الإسرائيلي يشدد إجراءاته العسكرية على حاجز الحمرا في الأغوار الشمالية