مفتي الجمهورية يوضح أهمية الحفاظ على الآثار (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية، إن الحفاظ على الآثار يمثل أهمية بالغة، إذ تعكس مستوى الحضارة للشعوب وتحمل قيمًا تاريخية وثقافية هامة.
مفتي الجمهورية يحسم الجدل بشأن حكم زيارة الأضرحة للأولياء (فيديو) مفتي الجمهورية يوضح حكم دخول الحمام بالمصحف الإلكتروني (فيديو) أهمية الحفاظ على الآثاروأضاف الدكتور شوقي علام، خلال لقاءه الرمضاني اليومي في برنامج "اسأل المفتي" مع الإعلامي حمدي رزق على قناة صدى البلد، أن الآثار تعد جزءًا أساسيًا من تراث المجتمعات وتعبر عن تاريخها وثقافتها وقيمها.
وأوضح مفتي الجمهورية أن الآثار تحمل في طياتها دروسًا تعليمية من خلال تجارب الأمم السابقة، مشيرًا إلى أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن هدم حصون المدينة، وأن الصحابة عندما دخلوا مصر لم يُهدموا الآثار، ما يؤكد أهمية الحفاظ عليها واحترام التراث الثقافي للأمم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الآثار مفتي الجمهورية مفتي الديار المصرية التراث الثقافي صدى البلد شوقى علام الدكتور شوقي علام حمدي رزق مفتی الجمهوریة
إقرأ أيضاً:
السيسي ونظيره القبرصي يؤكدان أهمية الحفاظ على استقرار سوريا ولبنان وليبيا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تناول لقاء الرئيس عبدالفتاح السيسي ونظيره القبرصي اليوم الأوضاع في كل من سوريا ولبنان وليبيا، حيث تم التأكيد على أهمية الحفاظ على استقرار تلك الدول الشقيقة، وحماية وحدتها وسلامة أراضيها، بما يعزز من السلم والأمن الإقليميين والدوليين.
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، الرئيس القبرصي "نيكوس خريستودوليدس"، وذلك في لقاء ثنائي بين الرئيسين تبعه لقاء موسع ضم وفدي البلدين، وذلك على هامش مشاركة الرئيسين في معرض مصر الدولي للطاقة "إيجبس 2025"
وتناول اللقاء تطورات الأوضاع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، حيث تم إستعراض الجهود المصرية لتنفيذ إتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وحرص مصر على تنفيذ الإتفاق بمراحله الثلاثة بما يدعم الإستقرار في المنطقة، كما تم تناول الجهود المصرية لاستئناف ومواصلة عملية تبادل الرهائن والمحتجزين، فضلاً عن إنفاذ المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لمواجهة المآساة الإنسانية التي يتعرض لها أهالي القطاع.
وفي ذات السياق، استمع الرئيس القبرصي إلى الجهود المصرية الجارية لوضع مقترح متكامل لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير الفلسطينيين أو خروجهم من أرضهم، وقد حرص الرئيسان في هذا الصدد على التأكيد على أن إقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من يونيو عام ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية تمثل الضمانة الوحيدة للتوصل إلى السلام الدائم في المنطقة.