لا تزال تداعيات هجوم كروكوس الإرهابي الذي أودى بحياة أكثر من 140 شخصا تلقي بظلالها على المشهد السياسي الدولي..

ففي الوقت الذي أعلنت فيه لجنة التحقيق الروسية ارتباط المنفذين بجماعات أوكرانية متطرفة وتلقيهم أموالا في سبيل القيام بهذه العملية، ظهر أن الولايات المتحدة كانت لديها معلومات استخباراتية حول العملية لم تشاركها مع روسيا خشية انكشاف أساليب عمل استخباراتها.

فهل يغض الغرب الطرف عن مكافحة الارهاب في سبيل حربه مع روسيا؟ وكيف يستغل هذا الغرب جماعات متطرفة لتحقيق أهدافه في مختلف أنحاء العالم؟ أسئلة أطرحها على ضيفنا في الاستديو الدكتور أحمد بان الباحث في الحركات الإسلامية.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون أوروبا الاتحاد الأوروبي هجوم كروكوس الإرهابي

إقرأ أيضاً:

إيران تعلن الإطاحة بشبكة تكفيرية متطرفة على الحدود العراقية

إيران تعلن الإطاحة بشبكة تكفيرية متطرفة على الحدود العراقية

مقالات مشابهة

  • إخلاء سبيل عدد من المتهمين في قضايا إرهاب
  • روسيا تصف بيع الغاز إلى أوروبا بالمعقد مع قرب انتهاء اتفاق مع أوكرانيا
  • روسيا: بيع الغاز إلى أوروبا بات معقدا للغاية
  • الزمالك يبحث عن مهاجم في الانتقالات الشتوية.. واتجاه إلى خروج عمر فرج على سبيل الإعارة
  • روسيا تؤكد استعدادها لمواصلة إمدادات الغاز إلى الغرب
  • بوتين يعلن استعداد روسيا لمواصلة تزويد الغرب بالغاز
  • بوتين: لو لم نطلق العملية العسكرية في أوكرانيا لأجرمنا بحق روسيا وشعبها
  • العالم يتغير بعد الحرب الأوكرانية: أوروبا قد تخسر أمريكا.. والصين تربح روسيا
  • إيران تعلن الإطاحة بشبكة تكفيرية متطرفة على الحدود العراقية
  • الأسلحة الكيميائية.. سر نظام الأسد المظلم الذي يخشاه الغرب وإسرائيل