لتعزيز الصحة العقلية... اليكم هذه الأفكار صحة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
صحة، لتعزيز الصحة العقلية . اليكم هذه الأفكار،توصي الدكتورة توجنيت بأخذ الوقت الكافي ل اكتشاف ما يجدد بالفعل وينعش حياة الشخص بدلاً من .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لتعزيز الصحة العقلية... اليكم هذه الأفكار، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
توصي الدكتورة توجنيت بأخذ الوقت الكافي لاكتشاف ما يجدد بالفعل وينعش حياة الشخص بدلاً من مجرد متابعة ما يفعله الآخرون. وتقدم فيما يلي بعض الأفكار للبدء في الرعاية الذاتية وتعزيز صحة العقل :
1. اليقظة الذهنية
تشرح الخبيرة توجنيت أن التركيز على اللحظة الحالية دون إصدار حكم هو أحد مكونات تأمل اليقظة الذهنية. يُعتقد أن هذه الممارسة تقلل من القلق واليأس مع تعزيز الرفاهية العامة. يمكنك استخدام الأكل اليقظ أو التنفس لبناء مهارة اليقظة.2. ممارسة التمارين الرياضيةتعتبر التمارين الرياضية المنتظمة من أكثر ممارسات الرعاية الذاتية الموصى بها على نطاق واسع لأنها طريقة رائعة لرفع الحالة المزاجية وتخفيف التوتر. كما يمكن أن تساعد في تحسين شكل الجسم والثقة بالنفس. إن مجرد ممارسة الرياضة لمدة 30 دقيقة معظم أيام الأسبوع تؤتي بالكثير من الثمار.
3. المعطرات والعطوريمكن استخدام الزيوت الأساسية لتخفيف التوتر وتعزيز الاسترخاء. يمكن وضع بضع قطرات من زيت اللافندر عند الاستحمام، أو بضع قطرات على زوايا الوسادة للاستمتاع بيوم أو نوم مريح.
4. التواصل مع الطبيعةيمكن أن يساعد التواجد في مناطق مفتوحة في الطبيعة على الشعور بالهدوء والسكينة. سواء كان الشخص يتنزه أو يتجول في حديقة أو يجلس في مكان مفتوح فقط، فإن التواصل مع الطبيعة يمكن أن يملأه بالسلام والطاقة.
5. تدوين اليومياتتدوين اليوميات طريقة ممتازة لإدارة المشاعر والتخلص من التوتر. إن محاولة كتابة الأفكار والخواطر يوميًا، يمكن أن يساعد في تصفية الذهن وتحديد الأهداف بشكل سلس.
6. طرد السموم الرقميةيمكن أن يكون قضاء الكثير من الوقت في التحديق في الأجهزة أو على وسائل التواصل الاجتماعي ضارًا بالصحة العقلية. ينبغي التفكير في تخصيص مقدار معين من الوقت كل يوم لأخذ استراحة من التكنولوجيا.
7. العلاجات البديلةيمكن أن تساعد العلاجات البديلة مثل الوخز بالإبر والاستشفاء بالطاقة والعلاج الطبيعي في إدارة الإجهاد والاسترخاء. لكن يجب أن يتم اللجوء إلى العلاجات البديلة تحت إشراف طبي متخصص وعدم الأخذ بنصائح غير المتخصصين على الشبكة العنكبوتية.(العربية)
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل لتعزيز الصحة العقلية... اليكم هذه الأفكار وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: اكتشاف ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمکن أن
إقرأ أيضاً:
عضو اتحاد كتاب مصر: القراءة تطور مهارات الطفل العقلية والوجدانية
أكدت الدكتورة غالية الزامل، عضو اتحاد كتاب مصر، أنه يمكن تنمية شخصية الطفل من خلال القراءة والنشاطات التربوية التي يمارسها الطفل، مشددة على أن هذه الأنشطة تساعد على تطور مهاراته العقلية والوجدانية، لافتة إلى أن الأنشطة البسيطة والألعاب التي تعتمد على القراءة والتعبير تساهم بشكل كبير في بناء الثقة بالنفس لدى الأطفال.
تفاعل الأطفال مع القراءةوقالت «الزامل»، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، بحلقة برنامج «البيت»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الأربعاء، :«زمان كنا نكتب على ورقة، نختار فيها حرفًا معينًا مثل الألف، ثم نبحث عن اسم ولد أو بنت أو جماد يبدأ بهذا الحرف، كان هذا النشاط بسيطًا جدًا، لكنه كان يساهم في تدريب الطفل على التفكير وتحفيز ذاكرته في تحديد الأشياء التي تبدأ بالحرف المطلوب، هذا النشاط قد يبدو بسيطًا، لكنه يساعد الطفل على التفاعل مع الكلمات وتنمية قدرته على التحليل».
النشاطات لا تقتصر على القراءةوأضافت: «النشاطات لا تقتصر على القراءة فقط، بل تشمل أيضًا الأنشطة الرياضية التي تنمي القدرة على التفكير المنطقي»، موضحة أن بعض الأطفال قد يواجهون صعوبة في القراءة أو الكتابة بشكل صحيح في البداية، ولكن مع الممارسة والتكرار، تصبح هذه الأنشطة عادة لديهم وتساعدهم على بناء الثقة في أنفسهم بشكل كبير.
وشددت على أنه في العديد من الأحيان، يمكن للأطفال الذين يواجهون صعوبة في القراءة أو الكتابة أن يعبروا عن أنفسهم من خلال الأنشطة الفنية، مؤكدًا أنه لا يجب أن تكون الأنشطة معقدة أو تتطلب وقتًا طويلاً، بل يمكن أن تكون بسيطة ومرنة.