اخبار الفن سمية الخشاب تعود للغناء: “اركب على الموجة”
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
اخبار الفن، سمية الخشاب تعود للغناء “اركب على الموجة”،متابعة بتجــرد أعلنت الفنانة سمية الخشاب عن عودتها بقوة إلى عالم الغناء، وذلك من .،عبر صحافة الصحافة العربية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر سمية الخشاب تعود للغناء: “اركب على الموجة”، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
متابعة بتجــرد: أعلنت الفنانة سمية الخشاب عن عودتها بقوة إلى عالم الغناء، وذلك من خلال مقطع فيديو نشرته عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” وروّجت فيه لطرح أغنية جديدة بعنوان “اركب على الموجة”، وذلك بعد نجاح أغنيتها الأخيرة “أوعدك” بالتعاون مع مطرب المهرجانات الشعبية عمر كمال.
وظهرت سمية في مقطع الفيديو وهي ترقص على أنغام أغنيتها الجديدة، وعلّقت عليه قائلةً: “اركب على الموجة”.
وكانت سمية الخشاب قد حققت نجاحاً كبيراً في عالم الغناء، حيث طرحت العديد من الأغاني خلال الأعوام الماضية، من بينها أغنية بعنوان “عربية أنا” التي تخطّت حاجز المليون مشاهدة، وأغنية “قلبي يا ناس” التي كسرت حاجز الأربعة ملايين مشاهدة على موقع “يوتيوب”، بجانب أغنيتي “بتستقوي” و”عايزاك كدا”.
وفي جانب آخر، أثارت سمية الخشاب جدلاً واسعاً بتصريحاتها عن الزواج، حيث قالت في لقاء تلفزيوني سابق: “أنا ملكة نفسي من غير زواج لأنني مش عايزة أي حد ينكّد عليا، ولكن لو ليا نصيب مش هرفض، ولازم أقابل شخص شبهي لأن قلبي مش بيدق بسهولة ويكون فيه بيننا كيمياء”. وأضافت: “في الزمن دا صعب نلاقي راجل حقيقي مش مجرد شكل، لكن كل اللي تزوجتهم محترمين وربنا يوفّقهم في حياتهم”.
كما تطرقت سمية الخشاب الى الحديث عن الغيرة، مؤكدةً أنها لا تشعر بالغيرة أبداً، لأن لكل امرأة جمالها الخاص، وترى نفسها مميزة.
View this post on InstagramA post shared by Somaya Elkhashab (@somayaelkhashab)
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سمية الخشاب تعود للغناء: “اركب على الموجة” وتم نقلها من بتجرد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فضيحة كهرباء عدن.. "بترومسيلة" تعود للخدمة شكلياً ومدة التشغيل لا تتجاوز ساعتين
شكا سكان محليون في العاصمة اليمنية المؤقتة عدن، الأحد، من استمرار أزمة الكهرباء جراء الانقطاعات الطويلة، وسط تأكيدات بتفاقم الأزمة في محافظة لحج المجاورة، حيث بلغت مدة الانقطاع قرابة أسبوع.
يأتي ذلك بالتزامن مع إعلان المؤسسة العامة للكهرباء في عدن عن عودة محطة "بترومسيلة" إلى الخدمة منذ صباح اليوم ذاته، بعد تجميع كميات من النفط الخام المخصص لأيام (الخميس، والجمعة والسبت)، بحسب تعبيرها في بلاغ صحفي.
وأبدى السكان استغرابهم من وصف البلاغ لعودة المحطة إلى الخدمة بعد تجميع كميات النفط، معتبرين أن الانقطاعات خلال الأيام الثلاثة الماضية كانت متعمدة.
وأوضحت المؤسسة، في بلاغها، أن استمرار تشغيل محطة "بترومسيلة" بحدها الأدنى من القدرة الإنتاجية مرهون بتدفق النفط الخام من حضرموت بواقع أربع ناقلات، ومثلها من منشأة صافر بمأرب.
وأشارت إلى أن هناك كمية قادمة حالياً من صافر لا تتجاوز 900 برميل، وهي نصف الكمية المطلوبة، في إقرار ضمني بأنها لم تصلها أي كمية وقود خلال فترة أيام الانقطاعات وأن عودتها للخدمة كان بفعل وقود متوفر.
وذكر السكان لوكالة خبر، أن مدة التشغيل الحالية طيلة النهار لم تتجاوز ساعتين، بينما تنقطع الخدمة كليا خلال المساء، ما يعكس حجم اللامبالاة وانعدام المسؤولية لدى الجهات الحكومية المعنية، خصوصاً مع غياب آلية دقيقة لتوفير الوقود اللازم لتشغيل المحطة، وعدم الاستفادة من الطاقة الشمسية المتوفرة خلال ساعات النهار وبعض ساعات المساء.
في السياق ذاته، شهدت مديريتا المنصورة والشيخ عثمان بعدن، احتجاجات غاضبة مساء السبت، حيث خرج مئات المحتجين إلى الشوارع، وأضرموا النيران في الإطارات التالفة، وقطعوا الطرقات الرئيسة احتجاجاً على الأزمة المتفاقمة.
وتتفاقم معاناة السكان، التي يتهمون نافذين في الأطراف المشاركة في الحكومة الشرعية بافتعالها، مع كل صيف حار تشهده عدن الساحلية والمحافظات المجاورة.
وفي محافظة لحج المجاورة، أكدت مصادر محلية أن التيار الكهربائي منقطع عن المحافظة وعاصمتها منذ نحو أسبوع، وسط توقعات بموجة غضب شعبي متصاعدة.
يُشار إلى أن مؤشرات حل الأزمة جذرياً غائبة تماماً، فيما تستمر الحلول الترقيعية التي لا تخفف معاناة الأهالي، في صيف يتوقع أن ترتفع فيه ساعات الانقطاع إلى مستويات غير مسبوقة، وسط تحذيرات من تصاعد الاحتجاجات الشعبية.