كيربي: واشنطن لا تخطط لإجراء تحقيق منفصل بشأن مقتل موظفي الإغاثة في غزة
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أكد مستشار الاتصالات في مجلس الأمن القومي الأمريكي، جون كيربي، اليوم الأربعاء، عدم وجود خطة لإجراء تحقيق منفصل بشأن مقتل موظفي المطبخ العالمي في قطاع غزة من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وأوضح كيربي، في تصريحات نقلتها قناة (الحرة) الأمريكية، أن مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، قرر تأجيل زيارته المقررة إلى السعودية هذا الأسبوع، بسبب إصابته بتمزق في أحد ضلوعه.
وأعرب كيربي عن أمله في عقد اجتماع يجمع بين الوفد الإسرائيلي والأمريكي بشأن مدينة رفح الفلسطينية في الأسبوع المقبل، معربًا عن استعداد الولايات المتحدة لدعم أي جهود لتحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جون كيربي المطبخ العالمى قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
إلى السلفادور..واشنطن ترحل دفعة جديدة من أعضاء عصابات إجرامية
أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، اليوم الإثنين، ترحيل إدارة الرئيس دونالد ترامب، في مطلع الأسبوع المزيد من المشتبه قس أنهم أعضاء عصابة فنزويلية، وعصابة "إم إس-13"، وعددهم 17، تصفهم بمجرمين أجانب.
وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في بيان، إن الجيش الأمريكي نقل مساء أمس الأحد مجموعة من المجرمين من عصابتي "ترين دي أراغوا" و"إم إس-13" تضم قتلة ومغتصبين.
???? SEE IT! MS-13 and Tren de Aragua criminals handed over to El Salvador.
They're now in a brutal prison system. They're there to stay.
NAYIB BUKELE: "All individuals are confirmed m*rderers and high-profile offenders, including six child r*pists. This operation is another step… pic.twitter.com/XO1kqHVgJ1
وزارت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم، في الأسبوع الماضي سجناً في السلفادور أُودع به العديد من المرحلين، وأكدت أن الإدارة الأمريكية ستواصل إرسال المجرمين إليه.
ولم يوضح روبيو السلطة التي استخدمتها إدارة ترامب لترحيل آخر دفعة من الأجانب.
وطلبت الإدارة الأمريكية من المحكمة العليا الأسبوع الماضي السماح لها باستخدام قانون من 1798 لترحيل من يقال إنهم أعضاء في عصابات فنزويلية بسرعة.
وتعهد ترامب في حملته الانتخابية بنهج صارم تجاه الهجرة، وتحرك سريعاً منذ توليه المنصب في يناير (كانون الثاني) لزيادة عمليات الترحيل، بطرق شملت الاستعانة بقانون "الأعداء الأجانب" من القرن الثامن عشر، والذي يستخدم عادة في زمن الحرب فقط.
وطعن الاتحاد الأمريكي للحريات المدنية في استخدامه، قائلا إنه يحرم المهاجرين من الإجراءات القانونية التي وعد بها الدستور الأمريكي للطعن في أسباب الترحيل.
ونفت عائلات بعض المرحلين من جهتها، أي صلات لهم بالعصابات.