مال واعمال أسعار النفط تفتح على تراجع وسط مخاوف حول الطلب
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن أسعار النفط تفتح على تراجع وسط مخاوف حول الطلب، سجلت أسعار النفط تراجعًا في التعاملات الآسيوية المبكرة اليوم الجمعة بعدما محت المخاوف المتعلقة بالطلب أثر البيانات الاقتصادية القوية،بحسب ما نشر صحيفة صدى، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أسعار النفط تفتح على تراجع وسط مخاوف حول الطلب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
سجلت أسعار النفط تراجعًا في التعاملات الآسيوية المبكرة اليوم الجمعة بعدما محت المخاوف المتعلقة بالطلب أثر البيانات الاقتصادية القوية.
وانخفض خام برنت 59 سنتا أو 0.7% إلى 83.65 دولار للبرميل بحلول الساعة 00:27 بتوقيت غرينتش لكنه يتجه لتسجيل زيادة أسبوعية 5%.
كما تراجع خام غرب تكساس الوسيط الأميركي 51 سنتا أو 0.6% إلى 79.58 دولار للبرميل ويتجه لتسجيل زيادة أسبوعية 5.2%.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل أسعار النفط تفتح على تراجع وسط مخاوف حول الطلب وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تراجع تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في السعودية إلى أدنى مستوى منذ 2020
يمانيون../
أفادت وكالة “بلومبرغ” الأمريكية بتراجع تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية بنسبة 19% في عام 2024، مسجلة أدنى مستوى لها منذ ثلاث سنوات. وقد بلغ إجمالي الاستثمارات 20.7 مليار دولار، في حين كانت المملكة تأمل في جذب 29 مليار دولار وفقًا لأهدافها السنوية.
يشير التقرير الحكومي السنوي إلى استمرار التحديات التي تواجهها الرياض في جذب المستثمرين الأجانب، في وقت تسعى فيه السعودية لتنويع اقتصادها بعيدًا عن الاعتماد على النفط، من خلال “رؤية 2030”. ورغم تراجع الاستثمارات، لا تزال الرياض تأمل في رفع حجم الاستثمار الأجنبي المباشر بنحو خمسة أضعاف ليصل إلى 100 مليار دولار سنويًا بحلول عام 2030.
وتؤكد الوكالة أن تباطؤ تدفقات الاستثمار قد يزيد من الضغوط المالية على الحكومة السعودية، في حال استمرت أسعار النفط العالمية في الانخفاض، مما قد يؤدي إلى تعميق العجز المالي الحكومي.