تناولت الحلقة الـ24 من مسلسل يحيى وكنوز خطف سينو صديق يحيى على يد عصابة تزييف الهوية، وعندما ذهب يحيى إلى أعضاء العصابة حتى يعرف مكان خطف سينو، ساوموه وطلبوا مقابل لعودة صديقه، إذ قالوا له: «المطلوب واحدة من التحف اللى اختفت مع مرور الزمن وهو سيف الإسكندر الأكبر».

أهداف عصابة تزييف الهوية 

وعندما سألهم يحيى عن السبب وراء طلبهم لسيف الإسكندر الأكبر بالتحديد، قالت له جميلة، إحدى أفراد العصابة: «التاريخ بيقولنا إن الإسكندر مات في عز شبابه.

. وقبل ما يموت كان عنده حلم يحكم العالم كله، وسيفه اللي حارب بيه لغز عجيب.. عايزين نوصله ونبيعه لأكبر متاحف العالم»، وفي ضوء ما تناوله مسلسل يحيى وكنوز خلال أحداث الحلقة الـ 24 نستعرض 7 معلومات عن الإسكندر الأكبر، وفقًا لما ذكره موقع nationalgeographic:

من هو الإسكندر الأكبر؟  ولد الإسكندر المقدوني في منطقة بيلا في مقدونيا، عام 356 قبل الميلاد. يعرف الإسكندر الأكبر بهذا الاسم إلى جانب اسم الإسكندر الثالث أو الإسكندر المقدوني. كان الإسكندر الأكبر ملك مقدونيا من عام 336 قبل الميلاد حتى وفاته، وتم اعتباره واحد من أبرز القادة العسكريين في التاريخ ، من خلال غزوه للإمبراطورية الأخمينية.

كان ملكًا لكل من مقدونيا وبلاد فارس، وترك أثر كبير بعد وفاته في كل من الثقافة اليونانية والآسيوية. وصل الإسكندر الأكبر مصر في عام 332 ق.م ورحب به الناس بشكل كبير. أسس الإسكندر المقدوني بتأسيس مدينة الإسكندرية في مصر والتي ما زالت تحمل اسمه إلى وقتنا الحاضر. توفى الإسكندر المقدوني في عام 323 قبل الميلاد وذلك في مدينة بابل.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسلسل يحيي وكنوز الإسكندر الأكبر يحيي وكنوز الإسکندر المقدونی الإسکندر الأکبر

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية: الأسلحة النووية التهديد الأكبر للبشرية ويجب التخلص منها

 شارك الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، اليوم، في الفعالية المُقامة تحت عنوان " اليوم العالمي للتخلص التام من الأسلحة النووية"، والتي عقدت على هامش الشق رفيع المستوي للدورة رقم ٧٩ للجمعية العامة للأمم المتحدة بمقر المنظمة الأممية في نيويورك.

وقد أكد وزير الخارجية على أن الاحتفال باليوم العالمي للتخلص التام من الأسلحة النووية يُعد فرصة هامة للمجتمع الدولي لإعادة توجيه رسالة واضحة بأن تلك الأسلحة هي التهديد الأعظم للبشرية، وأن القضاء التام عليها واجب إنساني وضرورة حتمية تستلزم التكاتف لتحقيقه.

وأضاف بأنه من المؤسف استمرار حالة الجمود في نزع السلاح النووي بعد مرور أكثر من نصف قرن على إبرام معاهدة عدم الانتشار، وقرابة ثلاثة عقود من تمديدها اللانهائي، خاصة وأن العالم يشهد عودة للتلويح والتهديد باستخدام هذه الأسلحة، واستمرار الدول النووية في التوسع الكمي والنوعي في ترساناتها النووية.

وأضاف بأن القضاء على الأسلحة النووية بشكل كامل، قابل للتحقق ولا رجعة فيه، هو الضامن الوحيد ضد استخدامها، حيث تظل احتمالية اندلاع مواجهات عسكرية تفضي إلى استخدام السلاح النووي قائمة في ظل حالة الاستقطاب الدولي الراهنة.

كما نوه وزير الخارجية في كلمته إلي ما نشهده اليوم من تهديدات علنية وضمنية باستخدام الأسلحة النووية، وآخرها في سياق العدوان اللاإنساني على غزة، بما يجعل من الحظر الصريح والشامل للأسلحة النووية خطوات ضرورية ومُلحة لا تحتمل المزيد من التأجيل أو التسويف.

وفي هذا الصدد، شدد وزير الخارجية على المسئولية الكبيرة المُلقاة على عاتق المجتمع الدولي للعمل بصدق لإنجاح دورة المراجعة الجارية، وذلك من خلال إحراز تقدم حقيقي وعملي لتنفيذ ركيزة نزع السلاح النووي وتحقيق عالمية المعاهدة، إلى جانب تنفيذ قرار مؤتمر المراجعة لعام ١٩٩٥ بشأن إقامة المنطقة الخالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل الأخرى في الشرق الأوسط، والذي يُعد جزءاً لا يتجزأ من صفقة التمديد اللانهائي لتلك المعاهدة.

مقالات مشابهة

  • «مستقبل وطن» عن إرسال مساعدات للبنان: مصر ستظل الداعم الأكبر لأشقائها في المنطقة
  • السعودية تسجل رقما قياسيا في الإعدامات.. الأكبر من 30 عاما
  • شذرات من مسيرة حياته “من الميلاد إلى الشهادة”.. سيدُ المقاومة سماحة السيد حسن نصر الله شهيدًا على طريق القدس وفلسطين
  • قيادي بـ«مستقبل وطن» عن إرسال المساعدات للبنان: مصر تظل الداعم الأكبر للأشقاء بالمنطقة
  • الإطار التنسيقي العراقي: أمريكا الشيطان الأكبر متورطة في اغتيال السيد نصرالله
  • دعم خاص للعائلات.. 100 يورو مكافأة عيد الميلاد للموظفين في 2024
  • خطوات عرض شهادة الميلاد للأسرة الحاضنة عبر أبشر
  • وزير التعليم: نجحنا في القضاء على كثافة الفصول وهذا كان التحدي الأكبر لنا
  • وزير الخارجية: الأسلحة النووية التهديد الأكبر للبشرية ويجب التخلص منها
  • «القاهرة الإخبارية»: مدينة البقاع لها النصيب الأكبر من هجمات جيش الاحتلال