الدفاع الجزائرية: القبض على 3 إرهابيين وإيقاف 1788 مهاجرا غير شرعي
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الجزائرية القبض على ثلاثة إرهابيين خلال عمليات مختلفة نفذت في الفترة من 27 مارس إلى 2 أبريل 2024.
وذكرت الوزارة - في بيان أوردته وكالة الأنباء الجزائرية - أن عناصر من الجيش تمكنت من القبض على إرهابي ببرج باجي مختار وبحوزته رشاش من نوع كلاشنيكوف وكمية من الذخيرة، في حين تم توقيف عنصري دعم للجماعات الإرهابية خلال عمليتين منفصلتين.
كما تمكنت وحدات من الجيش من إيقاف 1788 مهاجرا غير شرعي من جنسيات مختلفة في العديد من المحافظات الجزائرية.
اقرأ أيضاًريم البارودي تكشف لـ «العرَّافة» تفاصيل محاولة انتحارها في الجزائر (فيديو)
أستاذ علوم سياسية يكشف جهود الجزائر لدعم القضية الفلسطينية (فيديو)
الولايات المتحدة تجدد التزامها بمواصلة التنسيق مع الجزائر لوقف إطلاق النار في غزة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجزائر وزارة الدفاع الجزائرية الدفاع الجزائرية
إقرأ أيضاً:
بينهم رئيس حكومة.. رفض الإفراج عن متهمين بملف تسفير إرهابيين في تونس
أجلت هيئة الدائرة الجنائية المختصة بالنظر في قضايا الإرهاب بالمحكمة الابتدائية بتونس، الاثنين، البت في قضية "شبكات تسفير إرهابيين إلى بؤر التوتر"، رافضة الإفراج عن الإفراج عن المتهمين الموقوفين في الملف، بينهم رئيس الحكومة ووزير الداخلية الأسبق ونائب رئيس حزب النهضة علي العريض.
ويتابع في الملف أيضا مستشار سابق بوزارة الداخلية ومسؤولين آخرين، فضلا عن متهمين بالانتماء إلى جماعات إرهابية مسلحة. ويواجه هؤلاء تهم تحريض وتسهيل سفر المئات من التونسيين للقتال في صفوف التنظيمات الإرهابية في الخارج، خصوصا بسوريا والعراق.
وتقرر الإثنين تأجيل الملف بطلب من دفاع متهمين بغية تقديم طلبات جديدة في القضية، وفق ما أفادت به وسائل إعلام تونسية.
وعرفت تونس توجه عدد كبير من المتشددين قدرتهم منظمات دولية بالآلاف، للقتال في سوريا والعراق وليبيا، عقب ثورة 2011.
ووجهت السلطات، بعد تولي الرئيس التونسي قيس سعيد الحكم، اتهامات لحركة النهضة ذات المرجعية الاسلامية بتسهيل سفر متشددين إلى تلك الدول خلال تواجدها في الحكم، وهو ما تنفيه الحركة.
وأكدت النهضة في بيان حينها أن "الاستهداف الممنهج لنائب رئيس حركة النهضة محاولة يائسة ومفضوحة من سلطة الانقلاب ورئيسها قيس سعيد، للتغطية على الفشل الذريع في الانتخابات التشريعية المهزلة التي قاطعها أكثر من 90 بالمئة من الناخبين، مطالبة بإطلاق سراح السيد علي العريض".