الوحدة نيوز/ أكد رئيس حكومة تصريف الأعمال الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، التزام الحكومة بدعم الاستثمارات المحلية والخارجية في مختلف المجالات بما في ذلك المجال التعليمي والأكاديمي و تقديم التسهيلات المحفزة لها .

جاء ذلك لدى لقائه اليوم رئيس جامعة دارالسلام الدولية للعلوم والتكنولوجيا الدكتور عارف محمد الحكيمي و الامين العام المساعد للجامعة المهندس فالح السعدون.

وناقش اللقاء الذي حضره مستشار رئيس الوزراء عبدالقادر بجاش الحيدري، أوضاع الجامعة و سير العام الأكاديمي 2023-2024م ، و مستوى تنفيذ مشاريع التطوير في الجانبين الأكاديمي و التعليمي .

وأوضح الحكيمي ، أن الجامعة ماضية في أداء رسالتها التعليمية و الاكاديمية و التنويرية في خدمة المجتمع و تنفيذ برامجها التطويرية المعززة للنشاط العام و مواكبة احتياجات التنمية وسوق العمل من التخصصات الجديدة و النوعية ، معبرا عن التقدير و الشكر لرئيس الحكومة و قيادة وزارة التعليم العالي و البحث العلمي على رعايتهم و إسنادهم للجامعة وإعانتها على مواصلة رسالتها العلمية والأكاديمية على النحو المنشود .

واثنى رئيس المجلس الأعلى للجامعات الدكتور بن حبتور، على الأداء الإداري و الاكاديمي والتعليمي لجامعة دار السلام ، التي تمكنت من تقديم النموذج الطيب للاستثمار العربي في هذا المجال ، منوها بالدور الريادي للجامعة في مسار التنمية البشرية وخدمة المجتمع اليمني .

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي

إقرأ أيضاً:

استجواب رئيس الحكومة اللبنانية السابق في ملف انفجار مرفأ بيروت

بيروت "د ب أ": استجوب المحقق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار، اليوم رئيس الحكومة اللبنانية السابق حسان دياب في ملف انفجار مرفأ بيروت.

وحضر دياب، إلى مكتب القاضي طارق البيطار، مع الوزير السابق ونقيب المحامين السابق في طرابلس رشيد درباس ونقيبة المحامين السابقة في بيروت أمل حداد، وبدأت جلسة استجوابه في حضور وكلاء الادعاء الشخصي، بحسب ما أعلنت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية.

وبعد إنتهاء جلسة الاستجواب قال درباس، وكيل دياب، إن الجلسة كانت "جيدة" مضيفا "ركزنا على مسألتين أن دياب هو من أحال القضية على المجلس العدلي، والثانية تمسكنا بمبدأ صلاحية المجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء وهذا سندلي به في حال إحالتنا على المجلس العدلي، لكن نأمل أن ينتهي الأمر إلى منع المحاكمة عن دياب.

يذكر أن انفجارا كان قد هز مرفأ بيروت في 4 أغسطس عام 2020 وقتل في الانفجار أكثر من 230 وأصيب أكثر من 6 آلاف. ولم تعرف حتى الآن كيفية حصول الانفجار ومن تسبب به.

وعلق المحقق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار التحقيق في انفجار مرفأ بيروت عدة مرات في العام 2022 بعد تبلغه دعاوى رد مقدمة ضده من وكلاء نواب ووزراء سابقين كان القاضي بيطار قد أصدر بحقهم مذكرات توقيف.

واستأنف القاضي بيطار ادعاءاته في قضية انفجار مرفأ بيروت في 16 يناير الماضي، وادعى على ثلاثة موظفين وسبعة ضباط في الجيش اللبناني والأمن العام والجمارك في القضية.

كما استجوب، في مارس الماضي، ثلاثة مدعى عليهم في الملف، وهم العميد في الأمن العام عادل فرنسيس، ورئيس المجلس الأعلى للجمارك السابق العميد أسعد الطفيلي ومدير إقليم بيروت السابق بالجمارك في المرفأ موسى هزيمة، وقرر تركهم رهن التحقيق، واستجوب في أبريل الحالي مدير عام الأمن العام السابق اللواء عباس إبراهيم، ووزير الداخلية السابق نهاد المشنوق.

مقالات مشابهة

  • في ذكري وفاة الأخ والصديق الدكتور / يسلم بن حبتور
  • استجواب رئيس الحكومة اللبنانية السابق في ملف انفجار مرفأ بيروت
  • رئيس الحكومة اللبنانية يؤكد إجراء الانتخابات البلدية في مواعيدها
  • بوراس: زيارة السفينة الأمريكية “ماونت ويتني” تعكس التزام أمريكا بدعم استقرار ليبيا
  • وزير التربية والتعليم يبحث مع وفد من السفارة التركية التعاون المشترك في ‏المجال التعليمي ‏
  • عاجل - مدبولي يرأس اجتماع الحكومة ويؤكد التزام الدولة بدعم الاستثمار وتطوير الخطاب الديني في ذكرى تحرير سيناء
  • والي سنار يؤكد مراجعة السياسات الاستثمارية واتخاذ الإجراءات المناسبة
  • أحمد أبو الغيط: خطط التهجير أعطت للاحتلال الإسرائيلي الذريعة لقتل المدنيين في غزة
  • الجامعة العربية تؤكد دعمها للبنان وتطالب بحصر السلاح بيد الدولة
  • فؤاد من إيطاليا: لا بد من إلغاء القطاع العام والدعم وتشجيع القطاع الخاص وإلا الإفلاس